لماذا وإلى أين ؟

زوجة الوزير الخلفي تنجو من موت محتم بعد تعرضها لحادثة خطير بسيارة الدولة (صور)

تعرضت زوجة الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني والناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، لحادثة سير مروعة، بعدما انقلبت سيارتها في الطريق السيار الرابط بين مدينتي أسفي والدا البيضاء.

وحسب ما أوردته مصادر مطلعة، فإن السيدة فاطمة الزهراء بابا أحمد زوجة الوزير نجت من موت محقق وأصيبت برضوض خفيفة، فيما تعرضت سيارتها لخسائر مادية فادحة.

وأكدت مصادر مطلعة أيضا، السائق الذي كان معها، أصيب بكدمات وجروح متفاوتة الخطورة، مشيرة إلى أن السيارة التي كانت تقودها تعود الى رئاسة الحكومة.

ويشار الى أن فاطمة بابا احمد، كانت تشغل منصبا في ديوان وزيرة الأسرة والتضامن في حكومة عبد الاله بنكيران سابقا، ولا تشغل اليوم أي منصب حكومي.

وكانت فاطمة بابا احمد، قد أثارت جدلا واسعا قبل مدة، بعد تداول صور لـ “كارك فيزيت” تعود لها، وتعرف نفسها من خلالها بلقب “زوجة الوزير”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

4 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
Samir rachid
المعلق(ة)
18 سبتمبر 2019 18:53

Venez les observer à Tanger,
Les 4/4 M. rouge des services relevant des
AFFAIRES ISLAMIQUES,

Qui circulent 7/7 rien que pour des choses
Personnelles du quotidien,même au niveau
Des plages. En Été

FI JNANE MOH KOL O ROH.

فنان
المعلق(ة)
18 سبتمبر 2019 15:37

كلوا و اشربوا و اركبوا من أموال الشعب يا مصاصي الدماء الظلاميون الجوعى

عماد
المعلق(ة)
18 سبتمبر 2019 11:54

لم تقولوا أن السيارة التي كانت تركبها تابعة لرئاسة الحكومة فكيف سقطت بين يديها ،أليس هذا استغلال غير قانوني لممتلكات الدولة ….خرجات على طموبيل دايرة 60 مليون

أحمد التوري
المعلق(ة)
18 سبتمبر 2019 09:57

سبق ان نسجت علاقة مع السفير الألماني إبان مؤتمر اكوك حول النسيج اليدوي المغربي ، و في حديث بيني و بينه قال لي بأنه كلما أراد التنقل الى مراكش ، كان يرافقه سائقه الى محطة القطار الرباط المدينة و يتجه الى مراكش و في عودته ، يأتي السائق لينقله الى مقره بطريق ازعير ، يا للروعة ، اصبح النصارى أفضل منا ، بحيث لا يحتكر موظفوهم وسائل الدولة لقضاة حوائجهم ، ما أحوجنا إليك يا خليفة الرسول الفاروق عمر بن الخطاب ، حيث كان رضي الله عنه يستعمل قنديلين للاضائة ، واحد للاستعمال الشخصي و الآخر من أجل خدمات الأمة.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x