2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
كلنا خارجات وخارجون عن القانون إلى أن يتغيّر القانون.. نداء للسماح بالعلاقات الجنسية الرضائية

وقع العشرات من المغاربة نداء بشعار: “خارجات وخارجون عن القانون” للتعبير عن رفضهم لمقتضيات الفصل 490، الذي ينص على “كل علاقة جنسية بين رجل وامرأة لا تربط بينهما علاقة الزوجية تكون جريمة الفساد ويعاقب عليها بالحبس من شهر واحد إلى سنة”.
واعتبر الموقعون على النداء أن “معركة الحريات الفردية ليست معركة نخبوية، هي معركة من أجل الحق في الكرامة، الحق في الحرية، الحق في حماية الحياة الخاصة والحميمة. ومن يعتبر هذه الأمور غير ذات أولوية، فهو لا يؤمن بشمولية وكونية حقوق الإنسان. بل لا يؤمن بالإنسان!”
ويعتقد الموقعون على النداء المذكور بأن “المجتمع المغربي بلغ مرحلة أصبح التغيير فيها ضرورة تاريخية وثقافية مُلحّة. تغيير سوف يفرض احترام الحياة الخاصة للأفراد والحق في التصرف في أجسادهم. لهذا، نخاطب اليوم الحكومة والأحزاب والمؤسسة التشريعية والدستورية والمجتمع المدني والناس الذين مسّهم الأذى وظلوا صامتين، كي ينظروا إلى الوضع الكارثي على حقيقته ويتحلّوا بالشجاعة المطلوبة لطرح نقاش وطني حول الحريات الفردية. لم يعد في استطاعتنا أن نتجاهل الواقع المأساوي بحجّة أنه يختلف مع الصورة التي نريد تسويقها عن أنفسنا”.
وحسب المصدر نفسه فإنه في سنة 2018، في المغرب، تمت محاكمة أكثر من 14503 شخصا طبقا للفصل 490 من القانون الجنائي، والذي يعاقب بالسجن عن العلاقات الجنسية التي تتم خارج إطار الزواج. في نفس السنة، تمت محاكمة 3048 شخصا بتهمة الخيانة الزوجية. كذلك، كل يوم في بلادنا السعيدة، تمارس ما بين 600 و 800 عملية إجهاض في اليوم، وبشكل سري”.
الموقعون على ذات النداء تساءلوا “هل يجب أن نزج بكل هؤلاء في السجن كي تنتهي المهزلة؟ هم وشركائهم من أطباء ومناضلين وجمعويين أيضا؟
من سيبقى لكي يدافع ويحلم ويتقدم بالوطن في طريق مستقبل أفضل؟
هل تسمح لأمك وأختك وزوجتك ان تما رس الجنس الرضائي ؟ المغرب بلد مسلم وشعبه شعب محافظ فنداء الماجوسيين الجدد بالمغرب ليس لهم موقع بين الشعب المغربي بكل إثنياته لا يرضى أحد منهم ان يمس كرامته .
والعجيب في النداء الإرهابي هذا حتى الغير مسلمين في العالم الغربي والأوروبي ضد فكرة الجنس الرضائي وضد المثليين وعلى رأسهم الفاتكان .فكيف يخرج هذا النداء الإرهابي من دولة محافظة كالمغرب والسلطات لم تقم بواجبها الوقائي لمحاسبة أصحاب هذا النداء الإرهابي .
ولا المغرب فيه شطرين المجتمع و الدولة. المجتمع مسلم لكن الدولة ليست مسلمة لانها لا تقطع يد السارق و لا تجلد الزاني لذلك فالذين يقولون ان عدم تجريم العلاقات الجنسية الرضائية يضرب في الدين فهو اما منافق او جاهل لان العلاقة الجنسية خارج اطار الزواج يسميها القانون المغربي فساد و يعاقب عليها بالسجن ستة شهور كأقصى حد اما في الاسلام فهي تسمى زنا و يعاقب عليها بالجلد إذن فالقانون الوضعي الحالي لاعلاقة له بالدين الاسلامي و الذين يقولون ان رفع التجريم عن العلاقات الجنسية الرضائية سوف ينتج عنه انحلال اخلاقي فهذا ضحك على الذقون فالمغرب من اكثر الوجهات السياحية الجنسية في العالم و مظاهر الرذيلة متفشية لانه كما قال بن خلدون قهر الشعوب يفسد اخلاقهم و لذلك فإن رفع التجريم عن العلاقات الجنسية الرضائية هو اقرب الى الاسلام من القانون الحالي فالمشرع في الاسلام اشترط وجود 4 شهود عدول تقاة يرون بأعينهم الايلاج و هذا لن يتحقق الا إذا مورس الزنا في العلن لذلك الرسول صلى الله عليه و سلم قال إذا ابتوليتم فاستتيروا فالاولى هو الستر اما الا شافك مول لحانوت مدخل واحدة و قالها البوليس هذا في الاسلام يجلد 80 جلدة الا اذا جاء بأربعة شهود لذلك فالمفسدة المترتبة عن انك تدخل على جوج الناس و تخرجهم عريانين امام الملاأ اكبر بكثيييير من المنفعة ولهذا استحضر قصة الخليفة العادل عمر ابن الخطاب عن عبد الرحمن بن عوف : أنه حرس ليلة مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالمدينة فبينما هم يمشون شب لهم سراج في بيت فانطلقوا يؤمونه حتى إذا دنوا منه إذا باب مجاف على قوم لهم فيه أصوات مرتفعة فقال عمر رضي الله عنه و أخذ بيد عبد الرحمن : أتدري بيت من هذا ؟ قال : لا قال : هذا بيت ربيعة بن أمية بن خلف و هم الآن شرب فما ترى ؟ فقال عبد الرحمن : أرى قد أتينا ما نهى الله عنه نهانا الله عز و جل فقال { و لا تجسسوا } فقد تجسسنا فانصرف عمر عنهم و تركهم. و هنا لا يسعني الا ان اقف اجلالا لعظمة الدولة الاسلامية في احترام الحريات الفردية مادامت مستورة فالدولة الاسلامية التي كانت قبل 14 قرنا هي اكثر تحضرا من هذه الدولة المغربية الهمجية التي تبقي على هاته القوانين لكي تكون سلاحا بيدها ضد المعارضين
كيفاش مجتمع الرذيلة على المغرب مافيهش الزنا راه جل المغاربة يزنون هذه من جهة و المغرب معروف بالسياحة الجنسية و القانون لي كاين دبا راه معندو تعلاقة بالاسلام في الاسلام الزاني يجلد اذن هوما باغين ابدلو قانون وضعي بقانون وضعي فمتبقاوش فخال الببغاوات ترددون دونما تفقهون راه الدولة مخليا هاد القانون غير باش لي كعارضها تلفق ليه التهم و تشدو اذن من الاحسن يلغى تجريم العلاقات الجنسية الرضائية
لعنة الله عليكم الى يوم الدين اللهم انتقم منهم شر انتقام
كلنا خارجات وخارجون صورة الأشخص معبرة قرائة للصورة مأسوية للغية مثل يقول أشخسك العريان الخاتم أمولاي الحريات الفردية في المغرب
مطلب الحريات الفردية في المغرب
المثلية، العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، الإفطار العلني في رمضان.. هذه بعض العناوين التي كانت وما تزال تشكل موضوع نقاش يختلط فيه الديني بالقانوني.
فالقانون الجنائي المغربي يتضمن فصولا تعاقب على تلك الممارسات التي يعتبر العديد من الحقوقيين أن الدولة “لا يحق لها التدخل فيها” باعتبارها تدخل في خانة الحريات الفردية، في حين يرفضها آخرون ويعتبرون أنها “تتعارض” و”التعاليم الإسلامية”، وبالتالي مع الدستور من منطلق الفصل الثالث منه الذي يؤكد أن “الإسلام دين الدولة”.
هل الإشكال في فرض عقوبات على ممارسة تلك الحريات مرتبط أساسا بالإسلام؟ وهل هناك أصلا تعارض بين الإسلام والحريات الفردية
فإن “الإشكال لا يكمن في الدين” بقدر ما يكمن في “القراءات التي تقدم للدين”.
ويؤكد المتحدث أن “الدين الوحيد الذي يُستعمل ليكون عائقا أمام الحريات الفردية هو الإسلام”، مفسرا ذلك في تصريحه لـ “أصوات مغاربية” بـ “القراءات الكثيرة التي تقدم ليُستعمل الدين ويُستغل ضد الحريات الفردية”.
فإن “الدين وخصوصا الإسلام يبقى مجرد منظومة محايدة”، مردفا أنه في الإمكان “وضع قراءات مختلفة لنصوصه” وبالتالي، “فكما أن هناك قراءات للدين تقف ضد الحريات الفردية، هناك أيضا قراءات تنويرية لصالح الحريات الفردية
“هناك عددا من الأمور في الدساتير التي تتوافق عليها الشعوب وتشكل النظام العام لأي مجتمع”، وأن هناك أيضا “القوانين التي تفصل حتى القيود الممارسة على هذه الحريات”.
ويردف: “حتى المواثيق الدولية فيها تدابير تحد من بعض الحريات، ولكن بموجب القانون وليس بالأمزجة”،
أجل ، انه مجتمع الرذيلة الي تريدون ، نحن مغاربة مسلمون حتى النخاع و الزنى محرم حسب عقيدتنا الإسلامية و الزنى يضر مرتكبوه امراضا و أمراضا فتاكة ، زد على ذلك الانحلال الخلقي الذي ينتج عنه . ابحتوا لحل القضايا الكبرى من تعليم وصحة و شغل و كرامة و مساواة في الحقوق ، باركا من قلة الحياء .