2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الاتحاديون للعثماني: إما استوزار لشكر مع أخنوش وساجد أو ابعادهم جميعا

علمت “آشكاين” أن المكتب السياسي لحزب “الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية”، قرر في اجتماعه الأخير ترشيح الكاتب الأول، إدريس لشكر، من أجل تولي إحدى الحقائب الوزارية في النسخة الحكومية المعدلة.
وحسب ما أفاد به مصدر من حصر الاجتماع المذكور، فإن القرار حضي بإجماع جميع أعضاء المكتب السياسي، وتقرر مراسلة رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني بهذا الخصوص.
المصدر أوضح أن رفاق لشكر يريدون استوزاره كبقية الأمناء العامين لأحزاب ممثلة في الحكومة، وهم عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، ومحمد ساجد، الأمين العام لحزب التجمع الدستوري، مضيفا أنه في حالة رفض ذلك سيطالبون بالمعاملة بالمثل وإخراج أخنوش وساجد من التشكيلة المقبلة.
ولا يعرف ما إن كانت المناورة السياسية التي سيقدم عليها حزب “الوردة”، هدفها استوزار لشكر، خاصة وأن هذا الموضوع سبقت إثارته ورفض من طرف حزب البيجيدي، أم أن خلفياته الدفع بإخراج أخنوش من الحكومة.
يذكر أن إدريس لشكر كان قد أقسم، خلال نوفمبر 2016، بأغلظ الأيمان أنه لن يكون وزيرا في الحكومة التي كان سيشكلها عبد الإله بنكيران، قبل أن يعود ليعبر عن رغبته في دخول الحكومة بعد تعين العثماني رئيسا، لها وذلك بعدما طالبه أعضاء مكتبه السياسي في بلاغ رسمي بمراجعة الموقف الذي سبق أن أعلنه بعدم المشاركة بصفته الشخصية في الحكومة المقبلة.
بالمقابل كان أعضاء الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، قد اتفقوا بعد استبعاد بنكيران، على منع لشكر من الاستوزار شخصيا في الحكومة التي كان يشكلها العثماني.
حقيقة الاحزاب صراعات من أجل الكراسي وتقاعد مريح بظرف وجيز وانتخابات سابقة لأوانها شكرا لاحزابنا
هدا اسمه ابتزاز و يجب التحقيق معه و اين هي مصلحة الوطن ?
بالمختصر المفيد:
السي لشكر ما بغاش يفهم هو والحزب ديالو بان حتى شي واحد ما كيعبرو. وطلب الاستوزار في الحقيقة اما لمحاولة. إدماج احد افراد عائلته داخل الهرم الحكومي او الاستفادة من ربع التقاعد المريح.
هذا الشرط يظهر ان الكفاءة لم يؤخد بها
صاحب الجلالة اوصى العثماني بها فما عليه الا ان يقول رؤساء الاحزاب متمسكون بالكراسي الوزارية رغم فشلهم في تسيير الادارة فلم اجد مخرجا و ما عليك الا ان تطلب الاعفاء من منصبك
إنتهى وقت الشبيحة و البلطجية….وإنتهى وقت لشكر…أنصحه يمشي تكمش…إنسان ثقيل السمنة سياسيا وثقيل للهضم السياسي !
والله العظيم ان استوزار لشكر سيكون كارثة للمغرب شخص مكروه منبوذ لا احد يحبه كارثي بجميع المقاييس
ومتى كان اامكتب السياسي يدرس استوزار كاتب حزبه كصدقة تمنح له بخلاف ماكان عليه الاتحا،ديون الحقيقيين من أجل تحقيق برنامج اقتصادي اجتماعي و سياسي .
نعم مع لشكر للاستوزار اقتراحي هي حقيبة التعليم
لشكر شخص لا احد يرغب فيه. الشعب يكرهه وهو ماسك في عظمة. موصيبة هادي