لماذا وإلى أين ؟

بنعبد الله يفضح العثماني

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

5 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
حميد
المعلق(ة)
8 أكتوبر 2019 12:25

ولكن إلى متى ستبقى الأوضاع على هذه الحالة ؟ يجب وضع حد لهذه الظواهر إما من طرف جلالة الملك . أو من طرف الشعب بعدم التصويت على هذه الأحزاب الفاسدة . وكما يقول المثل ليس في القنافيد أملس، كلمه جربناههم لا يخدمون إلا مصالحهم ومصالح ذويهم واقاربهم . والتفكير في طريقة جديدة لتسيير هذه البلاد . فالأحزاب يجب ألا يبقى لها وجود في هذه البلاد .

عبد الله
المعلق(ة)
6 أكتوبر 2019 20:08

تروتسكي الانتهازية و الانقلاب على الرفاق و عدم التواني في توجيه الكلام الساقط و المنحط لهم . نسج زواجا غير شرعي مع تجار الدين باسم مصلحة الوطن! الوطن في عرفهم ليس إلا أرصدة في البنوك و عطور و ألبسة فاخرة و مقامرة بآمال المواطنين قبل و بعد الانتخابات و حتى عند الاستوزار! عس كما شئت الوطن باق. أما الانتهازيون و باعة الأوهام للمغاربة فسوف تأكل الديدان أجسادهم العفنة و المهترئة بالفساد عندما يروحون إلى ما راح له من سبقوهم صالحين أو عكس ذلك!

محمد
المعلق(ة)
5 أكتوبر 2019 12:20

الى السيد صاحب التعليق رقم 01 .اذا كنت في المغرب فلا تستغرب واذا رأيت الحمار يطير فقل ان الله على كل شيء قدير .

بناني المرسي توفيق
المعلق(ة)
5 أكتوبر 2019 05:17

أما من الناحية الكيميائية و التي تعتمد على المادة و التي لا تخلق ولا تفنى من عدم بل هي داءما في تحول مستمر الشيء الذي لاحظنا في حكومة التحالف هو عدم تحولها و مسايرة العصر في كل المجلات . أما على صعيد الرياضيات فهو يقول لا تحدثني كتير عن الدين بل اتركنا أرى الدين في أعمالك و اقوالك و ممارسانك .

أحمد التوري
المعلق(ة)
4 أكتوبر 2019 23:38

من الناحية الفيزيائية ، لا يمكن أن يلتقي قطبان سلبيان ، فعجبا تحقق العكس في بلدنا الذي لا يمكن إلا أن نصفه ببلد العجائب ، فكل من له دراية بالعمل السياسي المثالي لا يمكنه إلا ان يرى هذا و ليس العكس . انتهازية اليسار في صف واحد مع انتهازية اليمين .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

5
0
أضف تعليقكx
()
x