لماذا وإلى أين ؟

أوريد وسر “رواء مكة”

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
لحسن عبدي
المعلق(ة)
6 أكتوبر 2019 18:04

ما ورد في الرد على أسئلة اللقاء يمكن تلخيصه في كلمات ان السيد اوريد يعزف بوتر العلمانية بصيغته الخاصة ليس الا دون عمق او جديد المدرسة الغربية معروفة تبتتدىء من الثورة الفرنسية فالانوار فالليبرالية الحريات الفردية ، اما الدين الاسلامي كنظام كامل شامل معطل والعمل بجزيء منه او نصفه او ثلثه لن يأتي أكله ، كما يحلو للبعض ام القول انه ثبت عدم نجاعة الدين ، السبب كما ذكرنا ثم يرجع الى توازن القوى والاستشكال بنيوي ، الاستعمار سلم مقاليد الحكم لانظمة أسست للتبعية الغربية في كل مناحي المعماملات ، فلم تمنح فرصة العمل بالقواعد الاسلامية برمتها اقتصاد اجتماع سياسي حتى يتسنى التحدث عن النتيجة ، القول الاندماج في نظام العولمة لانها كونية ، ليست كونية بل هي وضعية فقط وان الوضعي يعيش حاليا أزمة الرأسمالية المتوحشة وان تيارات غربية تعمل حاليا على مناهضتها ولنا في في انهيار أسواق الصرف التي تم معالجتها على أسس النظام الاقتصادي الاسلامي .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x