لماذا وإلى أين ؟

التيجيني ومعجزة العثماني الثانية

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
الكروم
المعلق(ة)
23 أكتوبر 2019 21:47

اسي التيجيني سمي الأسماء بمسمياتها وباركا من التلاوي والخروج والدخول في الهضرة.

zoubida
المعلق(ة)
22 أكتوبر 2019 16:28

و لماذا سيكون للهدرة وزارة ؟
بالاضافة، ان الشعب جميعه أعاب على الحكمات السايبقة عددها الكبير, لذا وجب اذماج القطاعات و هو شيئ معثول.
لكن، ليس لنا الا ان نقولز شعب لا يعجبه العجاب

لحسن عبدي
المعلق(ة)
20 أكتوبر 2019 22:38

واش نقلو معجزة العثماني ام معجزة التيجيني في التعليق التلفزي كيفْتل من حبة قصعة كسكوس ؛ المغرب لم يلغي الهجرة او لم يعد مهتم بالهجرة إنما ألغى وزارة التي تكلف ميزانية الدولة لإنجاز عمل بحجم مديرية وذلك ما حصل شؤون الهجرة والعناية بهايلحق بها تقصير ولا إهمال لان المغرب بلد يعبره المهاجرون الشرعيون والغير الشرعيين ويعتبر قنطرة بين أروبا وافريقيا لذلك فالهجرة تكتسي لديه أهمية ، وجودة تدبيرها لا يتطلب لزوم وزارة او مديرية او مكتب ملحق بإحدى الوزارات ، إنما في المسالة إرادية حسن الخدمات المتعلقة بالهجرة ولادل على ذلك ان عدة دولة أوروبية تهتم بالهجرة وتعتبرها قيمة مضافة للتنمية البشرية والنمو الاقتصادي وتطوير البحث العلمي كفرنسا وأمريكا وكندا هذه الدول كلها تدبر الهجرة بواسطة مكاتب الهجرة مرتبط بإدارة الجمارك التي تدير السلع والبشر فلا نرى ان إلغاء المغرب لوزارة والهجرة واسناد المهام لمديرية بجميع مكوناتها ومتطلباتها تستدعي مؤاخذة الانتقاد بهذه الحدة .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x