2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد
voici ce que l’on appel chez nous le CHAFAWI
How? one thing you’ve got to do first…. have an apointment at the dentist’s. Salli Ala Nbi!.
آسي أمزازي راك غير كتضحك على راسك ، او كتكذب وكتنافق .لن يكون هناك اصلاح للمدرسة العمومية إلا بعد إصلاح أوضاع اسرة التعليم بكل فئاتها ماديا و معنويا ،ورد الاعتبار إليهم .والزمن كفيل بتبيان من الصادق ومن الكذاب.
جميل جدا أن نسمع من وزير التربية والتعليم عبارة اصلاح المدرسة العمومية وينسى اويتناسى وبالاحرى يريد أن ينسينا ما أقدم عليه من إجراءات تضرب في صميم التراجع عن دور المدرسة العمومية في تعلم أبناء الشعب وأخذ نصيبهم من العلم والمعرفة مقارنة بأبناء المحظوظين ومن ذلك اقدام الوزير ومن وراءه على فرنسا المواد العلمية في مرحلة مبكرة تتميز بضعف المستوى لذى المتعلم في اللغات .كان به حربا أن يعمل على الرفع من المستوى التعليمي اولا بإصلاح المناهج والبرامج دعم تعليم اللغات واعتبار الفقوق فيها شرطا أساسيا في النجاح والانتقال إلى مستوى أعلى .أضف إلى ذلك تساهله مع التقاعد المبكر لنخبة من رجال التعليم وتعويض الخصاص وبشكل عشوائي بشبابيفتقد معظمه للخبرة والكفاءة التعليمية مع التراجع عن امتيازات الوظيفة العمومية .ثم ترك المجال المؤسسات التعليمية الحرة “كلها يلغي بلغاه” هذه الأخيرة تستمر في كذبها علانية بتقديم النتائج ومعدلات خيالية …اخيرا نقول الوزير أن الاوان للانتقال من التلقين إلى التكوين واعتماد اللغة الوطنية بالأساس لان المتعلم اقرب إلى لغته الأم من غيرها دون إغفال الرفع من مستوى اللغات الاجنبيه كما ينبغي انتقاء المدرسين من خلال المرور بمدارس التكوين واعتماد مقاربة “هذا يصلح ليكون مدرسا”وليس ملء الفراغ …
هل بالنظر في المناهج أو في الخواصر !!!!!؟؟؟؟