عرفت امتحانات الولوج للمركز الاستشفائي الجامعي للرباط لشعبة القبالة، التي أجريت اليوم الأحد، بكلية الطب والصيدلة، إحتجاجات ومقاطعة للإمتحانات بعد إجتياز الجزء الأول منها.
وقال مصدر “آشكاين” إن سبب الإحتجاج ومقاطعة الإمتحان يرجع إلى إنتشار حالة الغش والضجيج داخل المدرج الذي يضم، 600 شخص يجتاز مباراة في مدرجة واحد، وحراسة شبه غائبة”، مضيفا أن غياب التنظيم خلق فوضى، بحيث تم إجتياز الإمتحان الأول الخاصة بالصحة العامة، إلى من الساعة 10 إلى 12 صباحا،ـ في حين كان يفترض أن يبدأ الإمتحان على الساعة 9 صباحا.
وأردف المصدر أن ذلك خلق حالة إستياء في صفوف المجتازين للمباراة، لكن ما أثار السخط والإحتجاج، هو منع الخروج من المدرج بعد إمتحان الجزء الأول من المباراة، وتأخير الجزء الثاني من هذه الأخيرة، الخاص بتخصص القابلات، إذ كان يفترض أن يبدأ في الساعة الواحدة زوالا لكن ضربت الساعة الثانية والنصف ولم يتم بدأ الامتحان.
وأضاف المصدر أن إحتجاج دفع الإدارة للتدخل وأخبرتنا بتأجير المباراة إلى تاريخ غير مسمى”، داعيا خالد أيت الطالب، وزير الصحة لاتخاذ اللازم من الإجراء ات، والحرص على ن تتم إعادة الامتحان في ظروف تتسم بالنزاهة و المصداقية .
وزارة الصحة
تنهج هذا النهج منذ التسعينيات من القرن الماضي
اتذكر انني تقدمت لاجتياز مباراة الطب
حيث ان هناك من بدأ المبارات على الساعة 8 والنصف
الا اننا لم نجد مقاعدنا معهم
وادطرة الإدارة في شخص عميدها لتكديسنا في قاعة اخرى
لنجتاز المباراة على الساعة 11
يعني بعد انتهاء الوقت الرسمي لانتهاء المباراة
حلل و ناقش
لاشارة
وجدت المقعد المخصص لي عند ولوجي قاعة المباراة في 8
بثلاثة اشخاص لهم نفس الرقم الذي كان في ورقة استدعائي
للمباراة
والمصيبة ان هذا الامر كان مماثلا عند أزيد من 100 شخص