2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد
une remarque sur les commentaires,
(aviez vous oubliés le dicton qui dit : ( dites le bien ou tais-toi
vous harcelez les gens sans les connaitre ,attitude insolente et orgueilleuse
essayez d’etre civilisés ,et courtois ,vous n’étes pas les seuls à lire vos commentaires ,ici c’est une
plateforme internationale,tout le monde y accéde.
لا نسمع إلا غرورا واستعلاءا وما تتقوله معلوم عند العامة صغيرها وكبيرها٠ لا قيمة مضافة
غي شك في قرايتك وفهامتك وثقافتك هه هه هه
فعلا اسي تجني عليك مراجعة افكارك و “قرايتك” لعلل عدة واحدها ان شهادة مصلي ليست ظاهرة متداولة أينما رحلت وحلت إنما هي حالة فردية منعزلة ، ثانيها اننا نتولى الظاهر والله يتولى السرائر ، ثالثها وما يدريك ان المداوم على صلاة الفجر (التي لا يقدر عليها المنافقين ) مخلص في عمله الدنيوي كما هو مخلص في عمله الأخروي ، وأخيرها الموضوع كمادةاعلامية مجرد قشور وهامش معضلة ما يعاني منه المجتمع المغربي .
من الطبيعي يا السي تجيني يمشي يصلي الفجر لأنه كيفيق بكري حسب التوقيت المفروض والغير العادي بالنسبة للشعب المغربي فالصباح مع 6 أي قبل صلاة الفجر ب 30 دقيقة فماذا سيفعل قبل تهييء الفطور يا إما يمشي يصلي الصبح في المسجد أو يداعب هاتفه المحمول في انتظار استيقاظ الأبناء للذهاب للدراسة وهذا نوع من يقظة الضمير عند البعض أما المعاملة فهي آخر ما يفكر فيه المسؤولون
>>
زيد عليها:
فلان الله يعمّرها سلعة… متَّقي الله
*
و هكذا نقوم بخلط السلعة مع الله و كأنّنا في السوبرمارشي.
*
حضي راسك من هاذوك اللي تاصليو الفجر ومثار الششي اللي تايبوحو بها للغير