أثار المخرج المغربي نبيل عيوش رفقة زوجته مريم توزاني، جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تبادلهما قبلات ساخنة أمام الكاميرات .
وظهر عيوش وزوجته أمام عدسات مصوري مهرجان مراكش السينمائي في دورته الـ18، وهما يتبادلان القبل بشكل حميمي، مما خلق سجالا واسعا بين رواد بمنصات “السوشل ميديا” حيث استنكار البعض الواقعة واعتبارها تخدش حياءهم، وفق تعبيرهم، فيما أشاد آخؤين بما اعتبروه “شجاعة من عيوش وتصالح مع ذاته”، مؤكدين أن مثل هذه الأمور تكون عادية في مهرجانات سنمائية كبيرة مثل مهرجان مراكش.
قبلة الثناتي المثير للجدل ليست الأولى لهما أمام الكاميرا، بل سبق لهما أن تبادلا القبل بنفس الطريقة خلال فعاليات مهرجان “كان” السينمائي في دورته الـ.72.
ويشار إلى أن ظهور عيوش وزوجته في مهراجانات وطنية ودولية، دائما ما تتخلله بعض اللقطات التي قد يعتبرها البعض عفوية فيما يعتبرها آخرون مخلة بالأداب العامة.
تعبير سطحي و صوري عن الحب .المقصود منه هو نشر مثل هذه الثقافة الغربية و التي لا أمثالنا.مواقف هذا الشخص رخيصة جدا في كل أعماله ،حشى أن يمثل الفن المغربي .فليذهب إلى أمه فرنسا و يستر عوراته .
قلة ذوق:
هذا أقل ما يقال عنهما…هما متزوجان وبالتالي فبإمكانهما ممارسة حميميتهما بمنزلهما أو بأي مكان آخر يستتران فيه.. إظهار الحب والود بين زوجين”مسلمين”لا يحتاج الى مثل هذا التصرف أمام العموم..فلهماةمن الوقت ما يكفي لتبادل القبل بشكل مستتر..ربما هما يريدان التشبه بالآخر..وهذا وارد.. ورأيي هو أن هذا قلة ذوق منهما…
تجده في المنزل والخلوة لا يقربها لانه يريد نشر الفساد فقط نعل الله كل من لم يحترم مشاعر الناس لان متل هده الافعال تشجع على الفساد العلني التستر ولو مبتلى واقول لمن صورهما لا تتبعوا عورات النساء انكم فضحتهما وهدا ما اراده الشيطان