2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
في ظل الأزمة الخانقة التي تعيشها القناة الثانية “دوزيم”، تروج أنباء عن الرفع من نسبة الاقتطاعات التي يؤديها المغاربة عبر فواتير الماء والكهرباء، وذلك للمساهمة في إنقاذ القناة من الإفلاس، على اعتبار أن الفواتير تتضمن ضريبة دعم قطاع السمعي البصري.
وفي ظل غياب أي توضيح رسمي حول هذا الإجراء، يروج أن نسبة ما سيؤديه المغاربة على فواتيرهم سيرتفع بحوالي 50 درهما إضافية، بسب ما تعانيه القناة.
ومعلوم أن ضريبة مشاهدة قنوات العرايشي تعد واجبا شهريا يدفعه المغاربة لدعم الإعلام السمعي البصري من خلال فاتورة الكهرباء، إذ تضاف إلى قيمة الاستهلاك نسبة ترتفع كلما ارتفعت قيمة استهلاك الكهرباء.
وكان آخر ما لجأت إليه القناة الثانية، في محاولة منها لإنعاش ميزانيتها، هو تخليها عن مبدأ المجانية بالنسبة لأغراد الجالية، حث طالبت زبناءها بالأداء عبر الاشتراك مقابل الحصول على خدماتها.
وكان الحسن عبيابة، وزير الثقافة والشباب والرياضة الناطق الرسمي باسم الحكومة، أقر بأن “الأزمة المالية لـ”دوزيم” تحتاج معالجة كبيرة سيتم التطرق إليها في اجتماع إداري للقناة قريبا. ودافع عن ضرورة إنقاذ وضعية القناة.
وسبق للحكومة أن رفعت الدعم الموجه إلى القناة الثانية من 45 مليون درهم إلى 65 مليون درهم برسم سنتي 2017 و2018، كما جرى تحويل مبلغ 15 مليون درهم إلى شركة “صورياد دوزيم” من أجل ضمان وفائها بالتزاماتها الاجتماعية.
ليس من حق الشعب دعم قناة تناقض نبضه و تعاكس ثقافته باقتحام البيوت بمواد شبه إباحية تعرضها صباح مساء تحرجك متابعتها وسط العائلة حتى برامج الاخبار أضحت مميعة و تتضمن مشاهد و لقطات لا يمكن متابعتها مع العائلة بما تعرضه من الأفلاس و الإنحطاط الاخلاقي ضمن برامج سخيفة بفاتورة باهضة .. و الحل المناسب هو إقفالها حتى نتقي شرها الاخلاقي و نتجنب الافلاس المادي لشعب مقهور لا يمك تغطية قوت يومه حتى يغطي نفقات يغتني منها القائمون على هذا المشروع الفاشل ..
يجب ادخال المجلس الأعلى للحسابات للوقوف على أسباب العجز، وبعدها يديروا استفتاء هل تستمر هذه المحطة أم تتوقف .ومحاسبة من تسبب في افلاسها . فشراء أفلام تركية ومكسيكيةووووو زد عليها رشيد شو وكيف كنت وكيف وليتي .برامج تافهة تخسر عليها الملايين من الدراهم كل هذا لا يدخل للمواطن كإضافة بل ترهات وفراغات يجب ان لا تبث.
بغض النظر عما تقدمه هذه القناة، فان الكم الهائل من الاشهارات التي تمر عبرها والحفلات والرعاة الحصريين لتفاهاتها من اتصلالات المغرب والمكتب اللا شريف. من المفترض ان تكون خزائنها مليئة.
على الدولة ان تحقق في طريقة تسيير اموال القناة المكتسبة والممنوحة قبل البحث عن حلول لازمتها. فما الفائدة من دعمها وشريان الفساد مازال ينبض بها.
لو دخلت دوزيم على كل بيوت المغاربة بعيدا عن عدسات الكاميرا وسالتهم على برامجها 70 او 80 بالمئه لم ترضه برامج دوزيم لا هي ولا جميع القنوات المغربية باستثناء السادسة
قنوات الرقص ومسلسلات وووو هذا لا يفيد المجتمع بشيء
شخصيا أرفض رفضا باتا أن أؤدي ولو سنتيما واحدا مقابل عمل لا أستفيد منه ولا يعود بالنفع على المواطنين . لماذا دائما يطلب منا أن نؤدي ثمن أخطاء الآخرين ؟. فبالأمس كنا مع صندوق التقاعد واليوم مع دوزيم وغدا مع من ؟؟؟؟؟؟ وفين ما كاين شي فاشل عندو جداتو فالعرس كيفرضو علينا شي حوايج باش يغطيو عليه وفاين هي ربط المسؤولية بالمحاسبة ؟؟؟ هاذ العايشي خاصو يتحاسب على الإفلاس ديال دوزيم وعلى القيم ديال المغاربة اللي ساهم في التدمير ديالها.
لماذا نؤدي دعما لقناة لا نعترف بها ولا نشاهدها؟ لماذا يفرض على الشعب أن يؤدي من جيبه لإصلاح ما يفسده المسؤولون؟
سخيف مناقشة اناس خارج التغطية.. 2m في واد والشعب في واد.. تلفزيون بدون….. أهداف ولا ادواق مجموعة فاشلة تنتهك ميزانية بدون تحقيق اية فائدة اعلام بدون فحوى او شأن… فالافلاس معنوي وادبي بل وأخلاقي قبل ام يكون مالي… اما جل الإدارات والمؤسسات التي قادها العريشي فقد افلست وتاريخه حافل بالجناية على مقدراات الامة بتاوطئ الهاكا هده المرة وقس على ذلك الأطراف المتداخلة دون اغفال مجلس الحسبات الأعلى والمؤسسات البرلمانية…
هو اغلاقها افضل قناة محمد السادس افضل منها مليون في 100 .
السؤال لمادا افلست انها تتعمل طيلة الاسبوع تعرض افلام ومسلسلات رخيصة في السوق الاشهار اين المدخول هناك ان في الامر لمادا لم تفلس القنوات الاخرى اقل عروضا منها وربما اقل مشاهدة ان فرضت الحكومة شريبة على المواطن لصالح 2م لا مؤدي الفاتورات ويقطعوا الماء والكهرباء لتعم الفوضى في البلاد من السبب تلفزة لا قيمة لها .
اذا أسندت الأمور لغير أهلها فانتظر الساعة هذا هو حال المغرب الذي بدأت نتائج السياسة البيجيديين يجنيها والباقي أعظم لان فاقد الشيء لا يعطيه ولأن الحكومة لم تقدر على إيجاد الحلول لوطن قليل السكان 35 مليون نسمة بل اكتفت بالامتيازات و البريمات والسفريات ولاعضااها ويموت الشعب في الفقر و الأمية.
لماذا نستخدم في قناة فاشلة لا نشاهدها. لماذا على المواطن الدفع لانقاذ سوء تدبير مسؤولين يتقاضون اجور خيالية من أجل إنتاج الفشل. كم سنؤدي العام القادم انقاذ القناة الثانية صندوق الكوارث ووووو
باختصار شديد قناة 2M شرها اكبر من نفعها وبالتالي الشعب ليس مسؤولا عن افلاسها وما على الحكومة الا ان تفعل الدستور فيما يتعلق
بربط المسؤولية بالمحاسبة وفيما يخص وجهة نظري اني ارى ان انقاذ هذه القناة من الافلاس يمكن ان يتم من صندوق المقاصة علما ان ما توفره الحكومة من رفع الدعم عن بعض المواد لا نعلم اين ينفق ولا على اي اساس…..
القنوات العالمية بالمجان ونجد فيها الكم والكيف يجب علي المغاربة رفض ما سيودي ل 2M
لو كانت تلفزة تقدم برامج في المستوى لما وصلت الى الافلاس، لكنها برامج التفاهة، فهل سيتم تشجيع التفاهة عبر الاقتطاع من جيوب الناس عنوة