2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
هاجم عزيز الرباح، رئيس جماعة القنيطرة، مُثيري فضيحة الحافلات الكارثية التي تجوب المدينة منذ سنوات، قائلا إن المحتجين والمنتقدين لو طلبوا المعلومات الصحيحة حول النقل أو طلبوا اللقاء بمسؤولي الجماعة لتمت الاستجابة لهم وتزويدهم بالمعطيات الصحيحة بدل تصديق الإشاعات والمعلومات الخاطئة.
وعاد وزير الطاقة والمعادن ليصدر بيانا حول الفضيحة التي تفجرت بعد محاولة تهريب “طوبيسات” إلى مكناس، بعد بيان أول تبرأ فيه من الشركة التي يربطها عقد مع جماعته، قال فيه إنه “لا نتضايق من الانتقادات الصادرة من بعض الهيئات والأشخاص الذين لهم مواقف ضدنا مهما كانت مجانبة للصواب لكن فقط وجب التبني من الحقائق”، مقرا مرة أخرى بأن نزاع الجماعة مع الشركة ليس وليد اليوم بل منذ سنوات والإجراءات والغرامات والمراسلات والتقارير الموجهة للسلطة وللشركة شاهدة على ذلك لكن وصلنا إلى الباب المسدود.
واستدرك أنه “من موقع المسؤولية حريصون على تطبيق بنود العقد مع الشركة وفق القانون وحريصون مع السلطة على إيجاد الحلول لصالح المواطنين والمدينة”، و”حريصون كل الحرص على التعاون مع الغيورين على المدينة ومع الشركاء وخاصة السلطة ولن نسمح باستغلال أي وسيلة لخلق التوتر أو إلهائنا عن القضايا المهمة وعلى رأسها النقل”.
وكان عزيز الرباح اعترف بأن النقل الحضري بالمدينة عرف “تراجعا خطيرا منذ مدة تمثل في سوء التدبير وضعف الخدمات وقلة صيانة الحافلات وعدم كفايتها وتوقيف العمل ببعض الخطوط”. وأقر بأن الشركة المعنية بدل أن تقوم بإجراءات ولو جزئية للالتزام بالعقد وتحسين الخدمات عمدت إلى تهريب الحافلات وتعطيل مرفق النقل في مناسبات عدة آخرها ما وقع يومه الأحد فجرا لولا تدخل السلطة والأمن ويقظة العمال”.
على صعيد آخر، اعتبرت الكتابة المحلية لحزب العدالة والتنمية بالقنيطرة ما سمته “محاولات بئيسة لبعض الخصوم السياسيين وبعض المنابر المأجورة الذين يروّجون معطيات مغلوطة وغير صحيحة حول طبيعة الملف وعن الإشكالات الحقيقية وعن المسؤوليات التي تقع على كل طرف من الأطراف المتدخلة، وتحميل المسؤولية كاملة للمجلس الجماعي فقط”.
السيد الرباح البيانان التوضيحية لا تجدي شييا المشكل موجود ما هي الحلول الانذارات او الغرامات للشركة هل هي التي ستلزمها بتشغيل حافلات ونقل المواطنين لا والف لا الحل من البداية هو انت خارج القنيطرة لنت وزير تكفيك مشاكل الوزارة الجماعة يحبد ان يكون رييسها لا اهتمام له الا الجماعة واش انت *انشتاين* انت عزير الرباح شخص عادي لا اقل ولا اةثر وكفاكم احتكارا للمناصب عار ما تقومون به