2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يشهد المغرب نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب بانخراط 15 شركة تنقيب عالمية عن البترول والغاز في المناطق البرية والبحرية للمملكة.
وحسب ما نشرته أسبوعية “الأيام”، فإن المعطيات تؤكد أن هذه الشركات تتوفر على 34 رخصة للتنقيب في اليابسة و34 رخصة بالبحر و7 رخص استغلال، ما يعني أن السنوات الأخيرة تمثل أكبر مجهود استكشافي في تاريخ المغرب، حيث تراهن الدولة على اكتشافات مهمة في مجال الهيدروكاربورات، وهو ما يبرر صرف ما يناهز 28 مليار درهم في الـ20 سنة الأخيرة في مجال التنقيب، والنتيجة وجود مؤشرات تقول الجهات الرسمية إنها إيجابية.
وكتبت الورقية ذاتها أنه رغم المخاوف والشكوك، غير أن بلاغ أمينة بنخضرا يفتح الأمل بحذر مادامت تؤكد أن الدراسات التي تم القيام بها في الأحواض الرسوبية للمغرب تنبئ بوجود العديد من الأنظمة البترولية التي تساعد على تراكم الهيدروكاربورات.
وأضافت “الأيام” أن مجلس الطاقة العالمي أشار إلى أن الاحتياطات المؤكدة من الصخور النفطية في المغرب قدرت سنة 2013 بنحو 53 مليار برميل. وفي حوار مع “الأيام” قالت أمينة بنخضرا، مديرة المكتب الوطني للهيدروكاربورات، إن المغرب سبق أن اكتشف الغاز بمنطقة “مسقالة” بحوض الصويرة، وبفضل غازه يتم تزويد معامل المكتب الشريف للفوسفاط، وزادت: “وفي المنطقة نفسها تم اكتشاف بئرين بسيدي المختار، كما تم اكتشاف كميات متواضعة تزود الصناعات المحلية الموجودة بالمنطقة. كما تم اكتشاف بئرين للغاز بمنطقة تندرارا؛ في حين أن مجموعة من الآبار في عرض السواحل الأطلسية أظهرت مؤشرات أن فيها غازا ونفطا”.
إذا كنت تعتقد أن اكتشاف الفرشة المائية بغصن زيتون دجل فاسمح لي أن أقول لك إنك خاطئ . أنا أقول : أعطوا للسيد فرصته في إبراز مهارته فإن أصاب فله أجران وإن أخطأ فله على كل حال أجر الاجتهاد . تابع تدخلات السيد في اليوتوب فقد يقنعك بجدوى الاستماع إليه.
اش اوا كتخربق
حتى التتقيب عن البترول باغين تدخلو ليه الدجل
لماذا لا نستفيد مما يقوله الدركي بوزلماط في هذا المجال ، أم أن مطرب الحي لا يطرب ؟ السيد يقول بأنه يملك مؤهلات تمكنه من معرفة مكان تواجد البترول والغاز ، وأنه تمكن من وضع خريطة لجغرافيا توزيع حقول النفط على المستوى الوطني . قد يقول البعض : هذا هراء ، وأقول كيف يتعرف البعض على مكان الفرشة المائية بغصن زيتون ؟؟؟؟ استمعوا للسيد فلربما يكون لديه ما يفيد.
Rien vu de tout cela !
(Tendrara ,au lieu de tundara )