لماذا وإلى أين ؟

التعبير عن الرأي بين الحرية والزجر

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
Ali
المعلق(ة)
15 يناير 2020 05:19

إذا كان القانون المغربي يجرّم فعلاً كل مَن سمح لنفسه التطاول على نزاهة وكرامة الآخر، فلماذا لم يحرك ساكناً ضد مَن أهان الشعب برمته ووصفه ب ” المداويخ ” (أقصد بنكيران وبوسعيد) و ب ” القطيع ” كما صنع الاتحاد الزعيري في شخص إحدى رهطه؟ بنكيران شبه صنفاً من المغاربة ب ڭراد الذي يتغذى على دم فروة كلب !! لِمَ الكيل بمكياليْن وربما أكثر في التعامل مع مَنْ هم سواسية دستورياً؟ الأخ التيجيني يلتمس الرحمة لبعض اخطاء الشباب!! سيدي الكريم، السجون ومراكز تأهيل الأحداث المغاربة ممتلئة باليافعين .. فلماذا لم تلتمس الرحمة لهؤلاء أيضاً وخصصت حديثك فقط عن الأحداث الذين تستهويهم السياسة؟ المكيالان حتى في التناول الصحفي!!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x