لماذا وإلى أين ؟

أوريد وجذور الإرهاب والتطرف

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

3 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
Ali
المعلق(ة)
20 يناير 2020 02:02

الهلوكوست من صنع الإخوان! هيروشيما وناكازاكي وقنبلتهما ذرياً من صنع الإخوان! التطهير العرقي بالبوسنة والهرسك على الملأ من صنع الإخوان! لتطهير العرقي بأستراليا في حق السكان الأصليين من صنع الإخوان! التطهير العرقي في حق الهنود الحمر بأمريكا الشمالية والجنوبية منذ بداية استعمار هذه القارة من صنع الإخوان! ترهيب الفلسطنيين أصحاب الأرض وترويضهم داخل قفص الارض والتنكيل بعجائزهم وصغارهم بكل أنواع الترويع الحربي الجوي والبري والبحري على مدى ست عقود.. من طرف اسرائيل وأمريكا إلخ.. من صنع الإخوان! غزو العراق وتدميره بزعامة أمريكا وتجويع سكانه لعقود بسبب الحصار.. من صنع الإخوان! غزو أفغانستان .. تقسيم السودان.. تشتيت اليمن.. قتل المسلمين بالصين.. قصف مرتزقة الناطو لليبيا وتسليحهم لفصائل العراك الحالية.. قنبلة الروس والصين وإيران للمعارضة بسوريا .. من صنع الإخوان!.. لست اخوانجيا ولا علمانجيا ولا عربجيا ولا قومجيا ولا أمازيغجيا لا حشاشجيا ولا بولحمراوجيا .. ها حنا وصلنا ل تخربيقولوجيا هههه يعفو!

ابو سحر
المعلق(ة)
19 يناير 2020 11:01

الذاكرة الامبريالية القصيرة التي تحاول تبرير همجيتها المتوحشة في القرن العشرين وما نحن عليه الان هي التي الصقت مفهوم الارهاب بالدين الاسلامي ليس بسببه ولكن بسبب بترول الدول الاسلامية واتخذت الارهاب مطية للهيمنة عليه.
الارهاب قديم وفي كل الحضارات ظهرت بين الفينة والاخرى ظواهر ارهابية توسعت حتى صارت حروبا منظمة كبدت البشرية خسائر كبيرة عبر تاريخها وبالتالي فإن الانخراط في نقاش الارهاب يجب أن يربط بالضرورة بين جشع الاقوياء والمرحلة التاريخية والايديولوجية .

هشام عبد الصمد
المعلق(ة)
19 يناير 2020 08:10

تحليل وجيز وشامل اسناذي الكريم ِِ.. اشتقت لقراءة الكتاب… بارك الله فيكم…

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x