لماذا وإلى أين ؟

الجيش المغربي يتقدم في تصنيف أقوى الجيوش بالعالم

تقدم المغرب في تصنيف أقوى الجيوش بالعالم بخمس مراتب مقارنة بسنة 2019، وفق تقرير مركز “غلوبال فاير باور” الأمريكي المتخصص في الشؤون العسكرية، حيث احتل الجيش المغربي المرتبة الـ7 عربيا والمرتبة الـ 56 عالميا برسم سنة 2020.

ويتوفر الجيش المغربي، وفق التقرير، على 291 طائرة عسكرية، 46 منها طائرة مقاتلة و64 طائرة هيلكوبتر، و31 طائرة مخصصة للنقل و67 طائرة للتدريب والقتال، وأربع طائرات للمهمات الخاصة.

كما يتوفر الجيش أيضا على 1443 دبابة و2901 مدرعة قتالية، و505 مدفعيات ذاتية الدفع، و200 مدفعية بالمقطورة، و144 منصة لإطلاق الصواريخ، و121 مقاتلة بحرية، وثلاث فرقاطات عسكرية، و105 دوريات حربية بحرية.

وتبوأت مصر صدارة الدول العربية فيما جاءت في المرتبة الـ9 عالميا، تلتها السعودية بالمركز الثاني عربيا والـ 17 عالميا، فالجزائر في المرتبة الـ 3 عربيا والـ28 عالميا.

كما جاءت الإمارات في المرتبة الرابعة والـ46 عالمياً، ثم سوريا في المرتبة الخامسة والـ48 عالمياً، والعراق في المرتبة السادسة والـ 51 عالمياً، وذلك من أصل 138 جيشا شمله التقرير الأمريكي.

وعالميا، تصدر جيش الولايات المتحدة الأمريكية قائمة أقوى الجيوش، تلاها كل من الجيش الروسي في المرتبة الـ2 ، والجيش الصيني في المرتبة الـ3، ثم الهندي في المرتبة الـ4.

كما جاء جيش اليابان في الرتبة الـ5 وجيش كوريا الجنوبية في الرتبة الـ 6، ثم الجيش الفرنسي في الرتبة الـ7، متبوعا بالجيش البريطاني في المركز الـ 8 عالميا.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
محمد ايوب
المعلق(ة)
5 فبراير 2020 08:00

وما الفائدة؟
حتى وان تصدر جيشنا قائمة أقوى جيوش العالم فإنه لا فائدة من وراء ذلك رغم أننا محاطون بجوار مشاكس لم يستوعب بعد الأمطار التي تهدد الجميع…وعوض الانفاق على شراء الأسلحة من الشركات العملاقة التي تؤجج الصراعات وتخلقها لترويج بضاعتها الفتاكة..كان الافضل توجيه تلك الملايير نحو تنمية الانسان صحة وتعليمات وشغلا وسكنا وخدمات وترفيه…الخ…الشركات العملاقة والدول المنتجة للسلاح تعمل بشكل فاضح على خلق الحروب والصراعات والقلاقل بين الدول وداخل الدولة الواحدة لكي تبيع انتاجها من أسلحة الدمار عوض تشجيع الحوار بين أطراف الصراعات…قتل وتشريد وضحايا من الأبرياء من أجل تصريف الانتاج العسكري للشركات والدول المنتجة…لا يهمهم لا عدد الضحايا ولا نوعهم أو جنسهم او دينهم…الاهم عندهم هو انتاج وبيع السلاح لقتل الانسان وتشريده وتخريب العمران…

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x