2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الكتاني: المواد التركية لا تشكل شيئا أمام “المولات” العالمية التي تتفرخ ببلادنا

اعتبر عمر الكتاني، الخبير الاقتصادي، أن موقف المغرب من اتفاقيته التجارية مع تركيا، يستدعي طرح السؤال حول القدرة التنافسية وجودة المنتجات المحلية، وطرح السؤال أيضا لماذا لا تستطيع غزو الأسواق الأجنبية كما تفعل الآن هذه البلدان التي يشتكي المغرب منها.
وأبدى الكتاني، في تصريح لـ”آشكاين”، شكه في طريقة تعامل المغرب مع علاقته التجارية مع أنقرة، قائلا “ألا تدفع أوروبا المغرب إلى مواجهة تركيا عن طريق التجارة، وكلنا نعرف أن هذه الدول تحاول محاصرة بلاد الأناضول؟”، مقترحا أن يرفع المغرب الرسوم الجمركية على سلع كل الدول وليس تركيا وحدها.
وقال: “لا يجب أن نعاقب المواد التركية لأنها تنافسنا، بل يجب علينا أن نرفع من تنافسية منتوجاتنا لتستطيع عزو تركيا أيضا وباقي الدول. وأضاف: “للأسف هذا صعب في ظل دعم الدولة للقطاعات الرأسمالية مقابل تهمشي القطاعات التي تشغل آلاف المناصب”.
ولفت الكتاني إلى المراكز التجارية الضحمة (المولات) التي ظهرت في أكثر من مدينة، متسائلا: “ألا تسبب هي أيضا في إغلاق المحلات التجارية؟ ألا توجد فيها كبرى الماركات العالمية؟”.
أنا لست ضد المراجعة لاتفاقية تبادل الحر مع تركيا. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا لا تتم مراجعات مع الصين وفرنسا و وووو. الجواب هو أنه هؤلاء المسؤولين يتكلمون بإسم الغرب وليس بإسم الشعب. لأنهم ينفذون خطة الغرب لمحاضرة تركيا.
يا سيادة الوزير قطاع النسيج في تدهور منذ 10 سنوات. فأين كنتم يا أبواق فرنسا وأوروبا
لخاصنا انعرفو هو ان التركي بيع ايك أو ماشريش من عندك
المغربي كيحسد المغربي والتركي كيشجع التركي
الغرض هو محاربة تركيا اقتصاديا لان منتوجاتنا غير قادرة على منافستها لماذا اذن وقعنا معها الاتفاقية الم نكن نعلم ان منتوجاتها دات جودة
les grandes surfaces les malls finiront par dissoudre les petits magasins et les boutiques comme c est le cas en Europe. il ne resistera que les #mhlaba #ou on peut prendre le petit dejeuner traditionel
هذ السيد كتجيني تحليلات ديالو ديما فيها رائحة اردوگانية إخوانية