2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

عبد الرحيم العطري
لا نسمع ضجيجهم بالمرة الغائبون عن تدبير المحنة، من أمثال نجوم التفاهة والتضبيع، و أباطرة الرقية الشرعية وفك السحر والعين والحسد ومعالجة كل الأمراض، وأباطرة الكلام باسم السماء من آل التيارات الإيديو-تدينية، ومحترفو السياسوية والشعبوية والهمزوية.
خذوا العبرة من هؤلاء الصامدون في الخطوط الأمامية
كلهم غابوا عن الأنظار، صمد فقط (مع وجوب ووجود تاء التأنيث طبعا) الطبيب والممرض والأستاذ والموظف والعامل ومول الحانوت والشرطي والدركي ورجل القوات المساعدة، وعمال النظافة…. بقي هؤلاء الذين تم استهدافهم قبلا بحرب رمزية ومادية فائقة العنف…هؤلاء البسطاء الأنقياء هم الذين لا يتغيبون عندما تشتد الأزمات، أما الآخرون من صناع التفاهة فلا نسمع لهم ركزا.
جهلة يتاجرون بالدين ويعتبرون كورونا عقاب إلهي
أصروا على الصلاة جماعة قبالة المسجد المغلق، ولما انتهوا، صبوا جام غضبهم على الدولة، واعتبروا أن كورونا هو مجرد عقاب إلهي، بل هو إشارة لحلول زمن الاستبدال (استبدال الأقوام)، بعدها عادوا إلى عرباتهم المجرورة، لمواصلة بيع الخضروات والفواكه، وبأثمنة منهكة للجيوب، لم ينتهوا من القسم بأغلظ الأيمان، بأن ثمن البصل في سوق الجملة تجاوز 15 درهما وهم مجرد “مسخرين” يبيعونه بـ 16 درهما لا غير.
احتجاجات مبطنة بتديين جائحة كورونا
إنهم يحتجون على إغلاق المسجد، ويمعنون في “تديين” الجائحة، وفي الآن ذاته لا ينتهون من مص دماء بني جلدتهم، فأي “نمط تديني” هذا الذي ينتج فائق التناقض بين الخطاب والممارسة؟ أي نمط تديني هذا الذي ينتصر فيه الطقوسي على الجوهري، وتصير فيه اللحية، وعود الأرك والكحل واللباس الأفغاني، أهم من المعاملة بالحسنى والامتناع عن احتكار السلع ورفع الأسعار ساعة اشتداد الأزمات؟ آن الأوان أن نفكر في بناء الإنسان.
صوت العقل والحكمة يسقط تجارة صكوك الغفران
ليس من الضروري أن يكون الجواب دوما لدى داعية التقنية (التكنوقراط)، أو السياسي أو داعية النمط التديني، الجواب يكون في غالب الأحايين لدى العالم المستنير بصوت العقل والحكمة، فمتى يفهم أباطرة السجل الإيديو-تديني، أن سوق الخلاص قد تفككت أصلا، وأن صكوك الغفران لن تجدي نفعا في مواجهة الجائحة، وألا حل أمامنا كمغاربة إلا تغليب صوت العقل والاستثمار في العلم والتقنية، فالخطر، كل الخطر، هو محاولة تديين الجائحة أو تسييسها، والأمل كل الأمل أن نفهم ونتفهم الوضع قبل فوات الأوان.
باحث سوسيولوجي
من مؤخرة التافهات الى مقدمة ابن خلدون
تعبت من الحجر والممل والجلوس في المنزل فقررت الخروج قليلا، الا ان ضميري انبني فعدلت عن الفكرة واستبدلتها بإطلالة خفيفة من نافدة منزلي. ما ان هممت على النظر للخارج، حتى رأيت فيروس كورونا يتجول متبخترا كما يشاء، لم اقبل الوضع ولم اتمالك نفسي، فقررت مواجهته ولو على قدر المستطاع، مثمثلا بالدون كيشوت دي لا مانشا. ناديته ووجهت له اللوم وقلت: يا هذا من تكون حتى تغزو وطني؟ ومن خول لك هذا؟ لك الخزي وسنكون لك بالمرصاد.
ضحكت كورونا حتى ظهرت أضراسها وقالت لي باي شيء ستواجهونني ايها الغبي؟
– أ بمؤخرات روتيني اليومي الذي تملئ قنواتكم على اليوتيوب.
– أو بمؤخرات تلك والاخرى الذي اصبح معيار لاستدعاء ضيوف إذاعاتكم.
– أو بمؤخرات من تستوردونهم من انحاء العالم لتأتيت مهرجاناتكم.
– أو بمؤخرات الرقات والحجامين والعشابين وبائعي الوهم التي تضج بها صفحات “فاسيبوككم “.
– أو بمؤخرات بعض ساساتكم الذي اصبح همهم المالي اكبر من هم خدمة الوطن، وانتم ترون ذلك في صمت في صمت في صمت على حد تعبير مرسيل خليفة.
لا اخفيكم امرا انني اندهشت، ونظرت انا كذلك الى مؤخرتي، لكنني استيقظت هممي وقلت لنفسي ” وكض راسك را الوطن هذا” فأجبتها بكل افتخار:
– سنواجهك بمقدمة ابن خلدون الذي افتخر بها وترفع من هممي بين الشعوب، وتزيد من افتخاري بانتمائي لهذا الوطن.
– وبسكولوجية جماهير المتطوعين من المجتمع المدني، الذي ابانوا على حب لا يقاس لهذا الوطن.
– وبعزم اطباء وممرضين واطقم نسوا انفسهم وعائلاتهم، وفضلوا عائلة كبرى اسمها الوطن.
– وبنباهة عمال نظافة رابطوا وخرجوا ليل نهار لمحاربتك بتعقيم كل شبر من هذا الوطن.
– وبرجال سلطة ادركوا ان التعاون واشراك الكل جزء لا يتجزأ من ضمانات النهوض بهذا الوطن.
– وبعزم شعب تحداك، وسمح في نفسه ومأربه وتضامن مع بعضه، لتتعهرين بدون زبون في شوارع هذا الوطن.
طأطأت راسها وقالت: غلبتني، شرط ان تعيدوا لهذا الاخير ما سقم.
فقلت وما سقم؟
قالت:
– احتقرتم العامل ورفعتم الهامل
قلت نعم
– اهملتم العام واهتممتم بالخاص
قلت نعم
– صفقتم للمزمر ونسيتم المعمر
قلت نعم
– رشحتم المانح وابعدتم الفالح
قلت نعم
– عظمتم الداني وضيقتم على المتفاني
قلت نعم
– سيدتم الخسيس وعَبدتم النفيس
قلت كفى
فلا حرب معك بدون جد وصفا
فلمستشفياتنا سنعيد العفا
ولمدارسنا سنجلب الشفا
ولسواعدنا وعقول طاقاتنا سنبعد الجفا
غير هذا لن يكون لمواجهتك منا امر يصطفا.
محمد عاميري زاوية الشيخ في 03/04/2020
إن ما يمكث في الأرض ما ينفع الناس أما الزبد فيذهب جفاء.. إن الإنتاج الحقيقي والثروة الحقيقة هي ما ناره الآن قائما ومتداولا .اما التفاهات الخزعبلات اخرصت وصمتت!
علينا أن نعيد النظر في سلوكياتنا بعد القطيعة الابستمولوجية التي فرضها واقع ظاهرة كورونا..إن التكريمات والتتويجات التي تناثرت على رؤوس مسوقي التفاهة واللهو والمجون ان أوان افوله. ليحل محله عهد النافع والمفيد.. لا عذر بعد اليوم، ولن يوهمنا منجم اوقاريء فنجان بأن الشمس ستغطى بغربال!.. : والإستثمار في الفرد والمجال العلوم و المعرفة هو الرهان الحقيقي .والتغذية والصحة والجمال البيئي هم سفينة نحو.
وأين تجار الكلام المنمق الذين يبيعون الوهم للناس باسم العلاج النفسي وو.. أين عنترياتكم وخرجاتكم التي تلهون بها العقول الضعيفة يا أستاذ العطري..
أنت في هذا المقال أبنت عن ميولك الإيديولوجي بعدم حيادك.. فمقالك لا يختلف عن مقالات المهرج عصيد.. وتدوينات التافه الرمضاني… فربما تبحث لك عن موطئ قدم في الساحة من جديد بعد أن تناساك الجميع..
عين العقل والقلب.
قال المتنبي: ومن البلية عذل من لا يرعوي /// عن جهله وخطاب من لا يفهم. البركة يا أخي جد ملوتة، وكلامك يشبه نقطة ماء صافية، فكيف ستبقى صافية وواضحة ان سقطت وسط هذه البركة؟
انه تنفيس عن حقد دفين لا يسعنا إلا أن نقول لك مدا فعلت انت لتفيد بلادك إلا زرعة الكراهية بعضهم لبعض .وان كان جل رجال الدين ضحوا على لزوم الحجر فأين من كنت تبطل لهم من ………؟
أحسنت الدكتور العطري أصبت عين الجائحة وتجارها
مقال أكثر من رائع. وكأنك تكلمت بلساني. شكرا لك على هذا الكلام الذي يشفي الغليل. واقع مر. أناس تافهون. الجهل يوب ويجول في كل الشوارع والأزقة.
فليذهب عنا أهل التفاهة والإسترزاق بإسم الدين. الوطن لم يعد يستوعبهم.
نريد مدرسة حقيقية.
مستشفى حقيقي.
مؤسسات حقيقية.
نريد بناء الانسان. أما الأبراج والمجمعات الاقتصادية لا تأتي لا محالة.
السلام عليكم . لقد قرأت هذا المقال اكثر من مرة و لم اجد فيه ما يبرر تهجم الكثير من التعليقات على كاتبه بلباس تنزيه الدين . المقالة لم تمس الدين من قريب ولا من بعيد . كل ما هناك انها انتقدت بشكل وصفي تصرفا ليس من الدين في شيء و هو عصيان الامر بالامتثال للحجر والاصرار على الصلاة جماعة امام مسجد مغلق بامر ولي الامر . فلماذا لا نطرح السؤال التالي : هل هؤلاء الذين اتو هذا التصرف اكثر غيرة على الدين و ارتباطا به من الاخرين بمن فيهم من افتى باغلاق المساجد حفاظا على ارواح المسلمين ؟ اما اللحية و اللباس الافغاني ففعلا اصبح رمزا لفئة ترى نفسها افضل عند الله من غيرها و إن طغى مطهرها على جوهرها في اغلب الاحيان . لا احقد على الانسان لانسانيته ولا احقد على المسلم لاسلامه و لكنني كمسلم سني معتدل احقد على كل من يحاول حشر ديني في زاوية او الباسه جلبابا غير ما البسه من بعث به سواءا كان مسلما متعصبا لفكر ( وليس لدين ) او كان كافرا رافضا لدين الحق . لنكن متفتحين و نتقبل النقد بالقدر الذي نستبيح فيه نقد الآخرين دون ضغائن
شئتم أم ابيتم بالحديث عن الوضع الذي يعيشه المتدين لا يصح تجاوزكم الفرز بين ما يدعو إليه الدين و ما المتدين عليه اي ما دعى له الله تعالى و ما نعمله كمسلمين
ايصح لومنا لاشارة المرور إن لم يحترمها في سلوكه العابر
الغريب في المقال أنه كله عن الدين- الاسلام- ولم يذكر فنانا أو سياسيا أو مسؤلا بل ركز على فئة ليس لها أي علم بالدين أو علمهم قليل- الراقي الشرعي مثلا-…. اه عذرا أ وليس لذي كل مجال مجاله؟ ما دخل الأئمة على سبيل المثال بالطب أو بالمرض؟ههههه اه لقد ذهب لتلك الفئة الصغيرة التي لا علم لها و أخذها كقاعدة يذم بها الدين و يستغلها في كرهه الاسلام
و الغريب نسيان أن معظم هؤلاء الأطباء ينتمون لدين ما سبحان الله، و يتكلم عن أصحاب العربات و الواحد منا يعلم أن قليلهم من يدخل المسجد و يتكلم عن أصحاب التجارة على أساس أنهم كلهم أصحاب لحي
بالله عليك أيها الكاتب ذكر أنك باحث سوسيولوجي من أين أخذت هذا اللقب؟ و أي طفل في السادسة لو أعطيته بيانات لرد عليك و هدم مقالك كله
إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هَؤُلَاءِ دِينُهُمْ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (49) (الأنفال)
ولوكان على علماء المسلمين في مجالات الطب أضرب لكم مثلا واحدا من هو الدكتور اياد القنيبي و غيره كثير هذا لو كنا نناقش العلماء من جهة العلم و ليس الأشخاص
السؤال الان أين العالم داوكينز و غيره من هذا كله؟ أينتظر أن تظهر طفرة جديدة على بعض الخلايا ليكتس الانسان بعض ملايين السنين مناعة ضد كورونا ههههه ؟
تعليقك ينم عن سطحيتك في تحليل أفكار الٱخرين وقصدهم.أشهرت بسرعة ورقة الردة عن الدين وهذا دليل على قصور نظرك وأفكارك الحدودة والجاهزة.راجع نفسك وحاول أن تتمسك بجوهر الدين.كلنا مسلمون ولا أحد يملك الوصاية على الٱخرين حتى يحدد من هو مسلم أو غير مسلم.الله يهديك.
اين انتم ايها العلمانيون و الملحدون و تجار النقد في كل اتجاه.
علاش ما زدتهاش هادي؟؟؟
بسم اله الرحمان الرحيم، انه زمن الجهل و الديمقراطية المستوردة و الإلحاد و الردة، و الحقد على هذا الدين الشريف بجميع أشكاله و من بني جلدته، عسى أن يبدل لله قوم خير منكم ي اهل الرة و لا يكون مثلكم،. أليس بالأحرى على منهم في العنان ان يوعو المجتمع على ثقافتهم اللتي هي اصل العلم و اصل الاجتماع و التطور، على المجتمع نفسه فمن الجاني اكثر من الجاني عليه……..
ربما هي نهاية زمن هاؤولاء الذين يزعمون هذه الأوهام الخادعة والملتبسة والتي أعمت بصيرة الشعب المغربي وابعدته عن استخدام العقل والتقنية تاركتا إياه يتخبط بين وهم قديم تقليدي أعمى وحاضر معاصر جديد يفوقه سرعة وحركة..
محاولة فاشلة في ربط الدين مع الواقع الذي نعيشه في ضل إنتشار هذا الفيروس ( كرونا )
لم يعهد علينا كسوسيولوجين مثل هذا الربط ، و الذي يقتضي أدلة و براهين لا حقد و كراهية ، فنرجو إبعاد الذاتية في المقال السوسيولوجي بالأخص مثل هاته المواضيع .
و قد يكون ما اسميته بالاديوتدينية صائب في تلك الاعتقادات .
فما الذي جعلنا نفصل و نقر أيهما أصح ؟؟ ماهو ديني أم العقل و باقي التراهات …
حقا و بأي صفة يمنع المسلم من أداء تدينه ؟؟ و العديد من الأسئلة التي ستبقى بدون جواب إثر طرحها ، و خد على مسامع أذنيك أن في زمان الرسول صلى الله عليه و سلم ؛ جاء الطاعون إلا أنه لم تغلق المساجد أو أو …
لكن الواقع كفيل للإجابة عن كل التراهات
شكرا لك استاذ عطري
لا تائه بالردود …فإن البعض يحسن الكلام و يلتقط الهفوات ..لكن لا يستطيع أن يقدم كوب ماء للظمآن..
و البعض يظن أن في خدمة الدين ناسيا بأن الدين دين الله و حفظه من الله …ويتناسى أن الدين المعاملة …
لا يمكن لأي أحد أن يطعن في الدين أو يعمم الحكم لجميع المسلمين …لكن الأستاذ اراد الذين يستعملون الدين لأغراض سياسية نفعية أو لجلب المال والثروة
إن كان فعلا هذا المقال لعبد الرحيم العطري كان الأولى بك أن تنفعنا بالحلول التي يمكن إيجادها عبر علم الإجتماع
أقول لك الإسلام هو أول من أمر بالحجر الصحي و هو أول من أمر بالوقاية و أمر بالنظافة. الإسلام هو من حث على العلم (( وقل ربي زدني علما )) قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون. )) صدق الله العظيم.
كان من المفروض أن تبين أن الإسلام بريء من الذين يستغلون الناس باسم الإسلام و أن ليس كل ملتحي او مستعمل لعود الأرك فهو ضال مضل.
واعلم أن عند الأرك الذي أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم باستعماله لتنظيف الأسنان أفضل -هذا ثبت علميا _ من معجون الأسنان المصنع الذي يحمل شحم الخنزير و هذا المعلومة أخذتها من طبيب أوروبي باعتباري وأعيشمنذ طفولتي في أوروبا منذ32سنة . شيء آخر . كنت أتمنى أن تهاجم العلمانيين المتطرفين بقدر ما هاجمت المتدينين المتشددين
و أظن أن إثارة مثل هذه المواضيع في مثل هذه الظروف يعتبر فعل ينبني إما على حقد دفين لفئات من المجتمع او جهل مركب او طيش فكري سببه خلل في نفسية كاتب المقال.
يجب أن نعلم أن أوروبا أغلب مواطنيها ملاحدة و مع ذلك يعيشون حرب كلامية فيما بينهم يوميا بسبب الوضع الراهن . ولحد الساعة رغم مراكز الأبحاث و المستوى العلمي و التكنولوجي الذي يتوفرون عليه اليوم لم يجدوا جوابا لفيروس كورونا.
لذلك فالهجوم على هذه الفئات التي ذكرتها في مقال و ركزت على المتدينين و كأنهم هم السبب في كل مصائب المغرب بينما لو كنت منصفا لهاجمت العلمانيين الذين جعلوا من أبناء الوطن مغنيين و مخنثين و قابعين في المقاهي يتناسون مشاكلهم عن استعمال المخدرات و الخمر و المراقص الليلية و بناتنا أصبح حلم كثير منهن هو الزواج بخليجي غني او أن يصبحن مغنيات .العلمانيون هم الذين عصفوا بالتعليم و حاربوه بشتى الوسائل خصوصا عن طريق برامج تلفزية نتنة. الإسلام يحث على العلم و يحث على إيجاد الدواء لكل داء. .
الحرية المطلقة مفسدة مطلقة.
مقال عنيف
ينم عن حقد ذفين، غابت عنه سمات التحليل والاستناج بل هو هجوم يتصيد الفرصة والظرفية لينفث السم….
أنت مريض، اطلب من الله الشفاء
l’espoir et le changement ne viendront sûrement pas d’eux mais d’une nouvelle prise de conscience. et d’une d’autocritique constructive. Ca fait des siècles passé, et on trouve toujours les mêmes ,ils ont rien fait avant,ne font rien maintenant, et ne laisseront personne faire.
وأنت ماذا أضفت وبما ساهمت؟؟؟؟؟
شكرا لك استاذ
انه الواقع المر الذي نعيشه كيف يقبل الله دعوات هؤلاء و سلوكهم لا علاقة لهم بالقيم الاسلامية ، فقبل الدعاء بالحناجر يجلس ان يكون الدعاء بالسلوك ، وكما اشرت استاذي الى انتهيازتهم للمواطن والازبال التي يتركونها في ابواب المساجد ابن نحن من اماطة الاذى من الطريق اين نحن من النظافة من الايمان اي دعاء يقبل من هؤلاء يلوثون الطبيعة و يلوثون عقول ابنائنا
اطلب لك الهداية احسن لتتسوّى بصيرتك ،ما دخل الدين هنا ،و هل من طلب الله من أجل رفع البلاء قد اجرم خصوصا ان علم الأرض كلّه عجز أمام هذا البلاء ،أم انك من قطب آخر ،لهذا تبحث ،في نشر الكراهية و الحقد ربّما ابنت عن سريرتك و ما يدور فيها ،ذلّت المواضيع التي تشارك فيها على التلفاز.
الأستاذ العطري، مع احنرامي لك، ولكنك سقطت دون أن تدري في أمر أنت ضده، فليس الوقت الآن لمثل هذا الكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر الآن، كان حريا بك أن تطعمنا من معين علم الاجتماع ذو العلاقة بهذة الأزمة وستكون مشكورا
تحية تقدير وواحترام لكل الاقلام المتنورة والمتحررة ومزبلة التاريخ لكل المشعودين وتجار الدين دمت متالقا
تحية تقدير للدكتور عبد الرحيم عطري أفكار موزونة هادفة مستنيرة تنبع من شخصية خرجت من رحم المعاناة و لم تتنكر لأصلها . أفكار مستقبلية لما بعد كورونا تستطلع ميتامورفوزات في التعامل بين الأشخاص بعيدا عن استغلال الدين و السياسة لبناء مغربي ملقح ضد كل الآفات المجتمعية التي تعرقل حياته . نفتخر بك أستاذي ونشتاق إليك في مختلف القضايا . عندما تتكلم تشد إليك الانتباه لأنك تعطي دائما المفيد . وفقك الله و حفظك من كل مكروه .
السلام عليكم ليس وقت النقد والقذف والاستهزاء بشتا الطرق الدبلوماسية هذا إن دل فإنما يدل على حقد دفين اذا كانت النصيحة او نداء او تشجيع فمرحبا اما بهذه الطريقة الله يهديك
محاولة … لربط التدين اما بباعة متجولين او برقاة او بتصرفات معدودة على رؤوس الاصابع لاناس اقاموا الصلاة خارج المسجد (ثلاث أو ارع حالات ) وخرق لحظر التجول قامت النيابة العامة مشكورة باتخاذ الإجراءات اللازمة ضدهم.
في هذا الوقت نحن جد محتاجين لاطبائنا وعلمائنا ورجال الأمن والقوات المساعدة ورجال السلطة واعمال النظافة وموظفي التعقيم وغيرهم وكذلك علمائنا وفقهائنا ودعاتنا لنكون يد واحدة ضد هذا الوباء فلكل دوره وخاصة التوعية والتحذير من الإستهانة بهذا المرض.
وجب كذلك الاهتمام بالصحة والتعليم واعطائهما الأولوية ورفع مستوى الوعي في اوساط المجتمع.
كل الاحترام والتقدير لكم استاذي الكريم.
أتمنى أن نعي كلام بروفيسور العطري جيدا، وأن يكون التخلص من هذه الممارسات الاستغلالية التافهة الخرافية هو هدف البلاد العربية بعد الخروج من نفق كورونا… نفس الممارسات شهدناها أول امس في مصر بالاسكندرية، تلك المدينة المتحضرة العريقة، وفوجئ الاهالي بمظاهرة ضد الكورونا، في مشهد ظاهرة التفاهة وباطنة الافساد في الارض بالمعنى التام للافساد.
تحياتي لك ددكتور عبدالرحيم
سيعودون بعد انجلاء الغبار ،غبار مرض كورونا ولن يخجلوا حين سيسردون على مسامع المغاربة حكايات فروسياتهم حين هاجموا المرض بطلاسيمهم
يعتمدون على الذاكرة الجماعية المترهلة والمريضة وعلى من له مصلحة ترك دار لقمان على حالها وستعود حليمة لعادتها القديمة
ارجو ان اكون فقط متشاءما
تحية للاستاذ العطري.
نعم لقد اختفوا والناس اكتشفوا ان بضاعتهم فاسدة ولا تنفع.
ايضا نجوم الطر والذين يحثون الناس على البقاء في منازلهم
انهم يصرون على الظهور
يا نجوم كرة القدم والغناء ووووو
انتم لا تساوون شيئا بدون المساهمة بقوة ماديا.
تحية للمواطن والانسان المغربي عبد السلام وادو لاعب كرة القدم نشا في فرنسا ولعب للمغرب. وقدم مساعدة مالية كبيرة.
اريد ان اسمع عن الذين تم التدخل حتى يحترفو ….
لا نريد كلاما طيبا معسلا او دعوات نريد المساهمة المادية بقدرما صنعكم الوطن.
الوطنية الان تقاس بالمساهمة المادية
من لم يساهم لا حق له في الظهور ولا الإشهار …..
باركا من التافهين الذين لا ينفعون في الضراء.
رائع انت يا دكتور ..توحشناكم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
موصوع في مستوى رائع ، اين هي ريال مادريد اين البارسا ؛المقاهي تمتلئ عن اخرها وروادها اعبنهم على ساشات التلفاز تبحث عن ميسي او رونالد .استثمروعقولكم في العلم و انهضوا الى البحث العلمي
.،،
……
..
تحية للاستاد العطري على هده المقالة التى تفصح تجار الدين وتعريهم امام القطيع