لماذا وإلى أين ؟

لايفات المصابين بكورونا بالمستشفيات

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
amin
المعلق(ة)
3 أبريل 2020 17:15

ما قاله السيد التيجيني فهو حقيقة,لم يقل إلا الحق,و السيد التيجيني هو إعلامي من أصل مغربي في بلجيكا,لم يبدأ حياته الإعلامية في المغرب بل في بلجيكا (بروكسل),وما عمله في المغرب غذا كنت تريد معرفة الحقيقة فهو طلبوه و لم يطلب هو ذالك العمل.و المستشفيات المغربية هي عبارة عن إسطنبولات و الأطباء و الممرضين و الممرضات في الوقت العادي ليس الإستثنائي كاليوم لا أخلاق لهم و لا أدب يتكلمون به.
واش أبغيت تغطي الشبكة بالغربال),معندناش المستشفيات,معندناش الممرضين معندناش الممرضات معندناش الأطباء.
الله إجيبك شي نهار في يدهم و تعرف الحقيقة,إعذبوك عذاب القبر قبل الموت.
أحنا نبغيوا نحميوا الدولة أديالنا بالكذوب,بدلا نقولوا الحقيقة و نصلحوا الأعطاب.
لا…..
إخصنا نديروا عين شافت و عين مشافتش,باش ذوك الناس إزيدوا في الأعمال أديالهم(واش الممرضة أو الممرضة إشدوا الرشوة,واش هذه صحة؟؟؟؟
واش الطبيب الي إجي للعيادة أديالو مع 10 و العيادة مفتوحة من 8,و الناس يستناوه,واش هذا طبيب.
مثلا:العيادة مفتوحة و في فصل الصيف و الساعة 10,قال لك أسيدي راه أطبيب مشا لوجدة.ألس جاوا عند للعيادة راهم مراض ,بغاوا المساعدة و كيخلصوا بفلوسهم,و لكن أطبيب مشا لوجدة,أشمن ساعة إيجي؟؟؟ الله أعلم.
باراكات ما تخبيوا الحقيقة ,فضحوا الأمور باش تتصحح,باش تتعدّل,باش المغرب يمشي للأمام.

Abdelkader Zini
المعلق(ة)
1 أبريل 2020 21:16

تمنيت لو أن السي التيجيني ، قبل انتقاد الوضع الصحي بالمغرب و مقارنته ببلجيكا ، أن يراجع موقعه في المشهد المغربي و يعود للشعب الذي يوفر له الراتب و المدخول ويدافع عن مطالبه و ليس مع المؤسسات الفاشلة التي يطبل لها . تمنيت منه قبل ان ينتقد اللايفات التي تسجل الصرخات و المعاناة التي يعانيها المواطن ، أن ينتقد الصحافة و الاعلام المغربي الذي تحول الى أداة ليس فقط في يد المؤسسات بل حتى الخواص ، و غياب دور المجلس الوطني للصحافة الذي لم يتدخل حين تم اعتقال الصحافة الجادة و اطلق العنان للتفاهة الصحافية التي تتقمص دور القاضي و الشاهد و الجلاد و المخرج السينيمائي . ضاربة أخلاقيات المهنة عرض الحائط . و بدل البحث عن أخطاء الحكومة في تدبير الأزمة تحمل المواطن مسؤولية عدم الانضباط و هو لم يعلم الخطة الكاملة التي تقتضي عدة اجراءات متعاقبة ، بل و يفاجأ بقرار و ضده … أعتقد أن المغرب قد اتخذ أحسن قرار للوقاية من انتشار الفيروس : الحجر الصحي ، في ظل بيئة صحية مهترئة ، منهزمة بدون تجهيزات كافية و لا موارد بشرية متخصصة في الأيام العادية التي ينتظر المريض فيها ستة أشهر ليصله موعد اللقاء مع الطبيب أو الفحص بالآلات … فما بالك بوباء كاسح ؟ و في ظل الارقام التي تتضاعف حول عدد المصابين و الموتى ، و غياب علاج ناجع في ظل الخلاف حول تجريب استعمال دواء الكلوروكين ، و عدم الاجماع عليه لاسباب يعلمها المختصون و سوق بيع الدواء . أعتقد أنه كما فعلت الصين وحدت بين الطب التقليدي و العصري ، و توصلوا لنتائج مرضية أخرجت الشعب من كارثة . نتمنى أن تعمل الدولة على ابعاد الوسطاء في الصفقات الطبية ، و السماح بتجريب دواء العشاب على عدد من المتطوعين . لنا الثقة في التداوي بالاعشاب ، فهي اذا لم تنفع لا تضر . يوميا نستعمل الثوم و الليمون و البرتقال و التوابل الأصلية في المطبخ المغربي . لهذا ندعو إلى التعجيل بالتواصل مع السيد الباحث المغربي و الفلسطيني . أما الشفافية و الوعي فقد اغتالهما الاعلام قبل المؤسسات . و الشعب المغربي يعرف جيدا مع من يتعامل ، و عودة منسوب الثقة و صعود مستواها لن يكون إلا باطلاق سراح المعتقلين الابرياء و تعويضهم ، و افراغ السجون و متابعة المجرمين منهم في منازلهم . و الاعلان عن عهد جديد تعاد فيه السلطات للشعب بدون برلمان ، فقط بضع لجان و اجراء الاستفتاء يتم في الحالات الحاسمة كالحرب و السلم و التطبيع … و تعزيز سلطات و اختصاصات رئيس الحكومة و الغاء وزارات السيادة و الصناديق الملونة .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x