لم تبقى إلا 6 أيام على انتهاء مدة الحجر الصحي الذي فرضته السلطات العمومية لتفادي تفشي وباء فيروس كورونا، وذلك في وقت تسجل فيه حالات الإصابة بالعشرات يوميا، وفي حالة ما تم التمديد، فما هي تداعيات ذلك؟
في هذا الصدد، قال الخبير الاقتصادي، عمر الكتاني، إن هناك أثار متعددة لتمديد الحجر الصحي، أولها أنه قد يكون هناك رد فعل عنيف لدى بعض الفئات الاجتماعية التي تأثرت ماديا، ولتفادي ذلك مثلا عملت دول أوروبية على التمديد بشكل متدرج حتى يمكن للأفراد أن يستحملوا الحجر.
وأردف الكتاني، في تصريح لجريدة “آشكاين”، أن هناك فئات اجتماعية لم تتضرر في المرحلة الأولى قد تتضرر في حالة تمديد الحجر، مضيفا أن المتشردين الذين تم ايواءهم في مراكز مؤقتة، ستكون السلطات مضطرة لايجاد حلول طويلة في حالة التمديد.
وأشار المتحدث إلى أن تمديد الحجر الصحي ستكون له انعكاسات كبيرة على الاقتصاد المغربي، لانه اذا قدرنا أن المغرب يخسر شهريا 4500 مليار بسبب خفض الانتاج بنسبة 50 في المئة، فإن هذا المعدل سيرتفع إذا تم التمديد، وهو ما قد يؤدي إلى الانتقال من الازمة الاقتصادية إلى الأزمة الاجتماعية.
وأضاف الكتاني، أن من تداعيات التمديد نجد العمف الزوجي الذي ارتفع بسبب الحجر الصحي، وهنا يطرح التساؤل هل المحاكم والشرطة متفرغة لهذه القضايا في ظل انشغالها الكبير بفرض حالة الطوارئ الصحية.
واكد الخبير الاقتصادي، أن توقف الحجر قبل التمكن من السيطرة على الوباء سيخلف كلفة اجتماعية واقتصادية كبيرة، لهذا يجب الانتباه.
الشعب متعود على هاته الازمات الحل الحكومة تعفي الكهرباء والانترنيت وعطونا غير الحوت فابور حتى تلقاو شي حل عاد نرجو
هذة مجرد تكهنات وتخمينات وارقام غير مبنية على اي دراسة اكاديمية ولا بحث متخصص ولا اي شي سوى كلام فضفاض و توقعات فقط
المغرب ليس بلد صناعي و لا قطب تجاري حتى يخسر اموالا بسبب الحجر الصحي او الحصار المغربي عبار عن بلد يعتمد في اقتصاده على الامطار وتحويلات المهاجرين والسياحة هذا الثلاثي هو مركز الاقتصاد المغربي اما الفوسفاط والمعادن والثروة و الضرائب ووو فكل ذالك له أناسه المعروفين