2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

نفت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، ما تم ترويجه بخصوص مواعد امتحانات البكالوريا لهذا الموسم الدارسي.
وقالت الوزارة في تعميم لها “يتم حاليا تداول خبرا زائفا يتعلق شق منه بالجدولة الزمنية الخاصة بتنظيم العمليات المتبقية من السنة الدراسة الحالية في ظل الوضعية الاستثنائية التي تعيشها بلادنا.
وأضافت ذات الجهة ” أنها تنفي نفيا قاطعا ما يتم تداوله من معطيات، مؤكدة عدم إصدارها لأي وثيقة رسمية بهذا الخصوص”.
اذا كان تاجيل فامتحانات البكالوريا او ماشي كلشي عندوا امكانيات الدراسة عن بعد كيفاش هاد الامتحانات +الدراسة عن بعد مكتعوضشي الدراسة فالمدارس
راسلت النقابة الوطنية لعمال التربية الوزارة الوصية لتبليغها جملة من المقترحات حول كيفية إنهاء الموسم الدراسي الحالي في ظل استمرار غلق المدارس بسبب الحجر الصحي.
وجاء في المراسلة ” يعيش أفراد الأسرة التربوية وعلى رأسهم أولياء التلاميذ حالة من التوتر بشأن مصير الامتحانات الرسمية لنهاية السنة، خاصة البكالوريا، في ظل تفشي فيروس كورونا وما أعقبه من قرار توقف الدراسة لمدة خمسة أسابيع مع احتمال تمديدها إلى مدة أطول في حال استمرار تفشي الوباء خلال الأيام المقبلة”.
وأضافت “الأسنتيو” أن التعليم عن بعد غير متاح للجميع، إضافة إلى أن الدراسة في فصل الصيف غير ممكنة خاصة في المدن الداخلية والصحراوية.
وحسب النقابة فإن 80 في المائة من البرنامج الدراسي تم انجازه خلال الفصلين الأولين، لهذا قدمت النقابة، باعتبارها شريكا اجتماعيا، جملة من المقترحات لإنهاء الموسم الدراسي.
وتضمنت توصيات “الأسنتيو”: حساب فصلين للانتقال لجميع المستويات، إعفاء المتمدرسين من امتحاني شهادة التعليم الابتدائي وكذا شهادة التعليم المتوسط وتعويضهما بنقاط الفصلين الأول والثاني، في الانتقال إلى الطور الموالي.
فيما يخص امتحان شهادة البكالوريا، اقترحت النقابة تأجيله إلى بداية شهر سبتمبر أو نهاية شهر أوت حسب أوضاع البلاد جراء هذا الوباء، مع وضع عتبة الدروس لتلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على شهادة البكالوريا 2020. (خبر زائف مما يدل على ان اخباركم ايضا زائفة)