الممثلة درابيل تقول كل شيء عن فيديو تدخينها الشيشة ولعب القمار (فيديو)
أثار شريط فيديو للممثلة المغربية سكينة درابيل، وهي تدخن “الشيشة” وتلعب القمار، جدلا واسعا على مواقع التواصل الإجتماعي، مما جعل الكثيرين يطلقون عليها نعوتا وأوصافا نابية.
وأمام الجدل الذي رافق الفيديو، خرجت درابيل عن صمتها لتوضيح حقيقة الفيديو، مبرزة أن المقطع يعود لفيلم سينيمائي قديم لها، وليس كما يظن البعض على أنه جزء من واقعها المعاش.
وأوردت درابيل في منشور لها عبر حسابها بـ “الإنستغرام ” قائلة “للتوضيح فقط، لشي ناس خاصهم غي السبة و غي علاش يدويو، هذي لقطة من فيلم سينمائي بعنوان باسطا، ولي ولا سميتو هانية من بعد ماداز مؤخرا فقناة mbc5 لمخرجه حسن الدحاني سنة 2016 و السلام”، وأرفقت منشورها بلقطات من الفيلم.
ويذكر أن الممثلة وجدت نفسها وسط عاصفة من الانتقادات، بظهورها في الفيديو المتداول على نطاق واسع، وذلك بعد أيام قليلة على نشرها صورة على صفحتها بالفايسبوك، مرتدية الحجاب، حيث علقت عليها قائلة: “يا ربي تهدينا وتوب علينا”.
La jalousie tue !!
la jugeote en panne !!
la jalousie est un signe d’incompétence, du perdant face au gagnant !!
Citez nous ce qui ne va pas chez cette personne ??
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيم
بزاف عليها الأطفال هادي خاصها تمشي تسربي فالبار.. وزايدون هادي واحد الحاجة عادية عندنا فالمغرب والممثلات بالخصوص مكيوصلو للشهرة حتى كيديروهوم بسبعة بيهوم وملي كيوصلو كيعطيونا الصورة الطاهرة فشي سيتكوم تقام بالزبونية.. هذا عالم السينما كلشي كيدير كلشي وفاش كيشرفو كنسمعو تابت مسكينة ومشات للحج
Je comprends ce que vs dites ce qu’ elle présente est intéressant tout comme Mel na3ema jahl
sa façon de tenir la cigarette prouve que notre actrice est une grande fumeuse
المهم هو رآها تتكمي و ممدمنة على السجائر و هدا تيبان من طريقتها في التدخين بشغف و احترافية الله يعفو على الجميع
الفن إن لم يكن يحمل رسالة أية رسالة الى المجتمعات والعالم، تهم الحياة البشرية، وتعكس بشكل من الأشكال حيوات الناس فهوفن ساقط وهو فن من أجل الفن فقط، وهو بالتالي يصير أداة ليس فقط للترفيه بل للإغتناء من أشباه الفن على حساب الفن الحقيقي، وهذا يحدث بيننا حينما يجد هذا النمط من الفن الساقط قاعدة من الناس التافهين الذين ينسلخون بكل سهولة في هذه الثقافة التافهة لتصبح مع الأيام هذه الأخيرة يضرب بها المثل في الريادة والعظمة لا لشيء سوى أنها تكون قد أسست أرضية خصبة لانتعاش التافهين بشكل أوسع وبدون منازع
الكل يعرف بما يسمى الفن في ميدان الفن النظيف الدي براء من بعض الاعمال اسميه الاصتغلال ربما الطيش ربما البحت عن الشهرة ربما المال المهم الان والكل يعرف من بقي في الميدان الصح ولا يدوم غير الصح وغير يدوز هاد الزمر ورجعوا الى حالتكم بدون توبة الى الله لا ينسى كل مخلوق على الارض ان رزقه مضمون من الله شيء واحد يصل يصلك اختر الطريقة التي تريد ان يصل لك الله سبحانه وتعالى قال وما خلقت الانس والجن الا ليعبدوا ولا شيء غير العبادة اما الرزق فهو مضمون.يبقى لنا ان نقتنع به كتيرا ام قليلا كم ياكل كل واحد منا في اليوم السنا قادرين ان نعيش به
مابقى ﻻ فن وﻻ والو
العفن كيقرقش العينين
ممثلة تافهة كرداءة الفن
لكن طريقة التدخين ديال المحترفين؟؟؟ أشمن فيلم
المهم الله يعفو على كل مبلي.
Elle est libre de faire de sa vie privée ce qu’elle voulait ,
elle est belle ,si vous étiez jaloux ,allez demander sa main au lieu de la taquiner !!
en plus c’est une actrice professionnelle respectueuse ,boute-en-train ,clown à merveille !! chapeau !!
اقسم بالله العلي العظيم أنني لا أدري كيف يصبح مثل هؤلاء ممثلين ومشاهير ولكن ربما جهل الأمة وتطبيعها مع التفاهة تعطي اكسجين الحياة لهؤلاء التافهين والتافهات.
اقسم بالله إلا مثل هذه المخلوقة أقصى ما يمكن أن تقدمه برنامج تهريجي للاطفال أقل من 12سنة