لماذا وإلى أين ؟

بنحمزة ينتقد أئمة البكاء بالمساجد

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

9 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
Amnay☆From☆Spokane
المعلق(ة)
الرد على  بوحتى
8 مايو 2020 21:40

⭕عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله، وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ الله) رواه الترمذي وحسنه، وصححه الألباني،
↩ وفي رواية أنس بن مالك رضي الله عنه عند أبي يعلى: (عَيْنَانِ لا تَمَسُّهُمَا النَّارُ أَبَدًا: عَيْنٌ بَاتَتْ تَكْلأُ الْمُسْلِمِينَ فِي سَبِيلِ الله، وَعَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله)

terry bek
المعلق(ة)
6 مايو 2020 11:26

البكاء في الصلات والصياح بصوت مرتفع هو من أجل التأثير على المصلين وتمرير ما يقوله هذا الخطيب بدون وعي المتلقي. مع الصياح تنطفئ العقول ويستقبل المصلين الكلام كيفما كان نوعه. وهذه بدعة جائتنا من الشرق مع ظهور الإسلام السياسي والحركات السلفية. لأن الخشوع الحقيقي يكون في صمت وفي اللحظة التي يتواصل فيها المؤمن مع خالقه في تواصل روحي يجب ان يكون العقل في اعلى مراحل التركيز والقلوب في خشوع وفي جو من الهدوء.

عبد الله
المعلق(ة)
الرد على  عبد الحق الضاهر
6 مايو 2020 03:38

لا تعمم استاذنا الفاضل نفتخر بك وانت من العلماء الاجلاء في هذا الوطن .
الخشوع في الصلاة من المزايا واحيانا يوصل هذا الخشوع الى البكاء وخاصة عند تدبر بعض الايات المؤثرة في النفوس الضعيفة و الغافلة عن امر ربها.
فعلا هناك استثناءات .بعض الاءمة هداهم الله قد يبالغون في هذا الاحساس او يتعمدون إثارته والله اعلم بهم وربما حتى الصلاة وراءهم مشكوك فيها فهذا ربما يكون فيه نوع من النفاق او الرياء والله اعلم.

عبد الحق الضاهر
المعلق(ة)
الرد على  بوحتى
5 مايو 2020 22:16

اللهم البكاء أو حتي التباكي ولا الضحك اللهم لطفك لقد مسنا الضر وأنت أعلم وأرحم

هشام عبد الصمد
المعلق(ة)
الرد على  rachid samy
5 مايو 2020 14:10

سبحان الله العظيم. كلام العلماء بين و منطقي. لان الحق ابلج

بوراس
المعلق(ة)
4 مايو 2020 00:43

الأئمة الآن ينتصرون انتهاء كورونا لكي يرجعون للحديث عن المعجزات و التداوي بالرقية

سعيد السلاوي
المعلق(ة)
3 مايو 2020 18:18

أنا من الناس الذين يقدرون الأستاذ بن حمزة . وما قاله صحيح لأن بعض الأئمة يمثلون ( على المصلين ) أكثر مما يئمون المصلين وكثير من المصلين ينخرطون في البكاء وهم كذلك يمثلون ( على أنفسهم ) شخصيا لم أستسغ يوما كيف يمكن لهؤلاء أن يبكوا هكذا .
الله سبحانه وتعالى أنزل القرآن بالدرجة الأولى كدستور للمؤمنين وثانيا لقراءته والعمل به وليس البكاء به . الله يسامح هاذ الناس وشكرا للسي بن حمزة وتحياتي لأهل وجدة الأعزاء .

rachid samy
المعلق(ة)
3 مايو 2020 11:14

Ces Imams qui, psalmodient le coran en pleurant ,ne font en vérité qu’une atteinte à l’essence méme du coran

et de la prière ,

Cette attitude désagréable ,rabaissant et humiliante à la fois à l’Imam , aux musulmans et la religion ,

Notre religion nous facilite le contact direct avec notre créateur ,pourquoi alors le rencontrer en pleurs,lui qui

nous facilite la vie et nous offre tout ce que dont nous avons besoin !!

Pleurer dans la salat n’est que fourberie ,plutot se concentrer avec sa prière et invoque Allah tout en pensant

au jour dernier , cessez de faire le clown en pleurant comme des femmes dans la salat !!

Si tu veux pleurer ,fais-le chez toi ,pas quand tu es Imam !!

بوحتى
المعلق(ة)
3 مايو 2020 09:39

وصلت الرسالة بأُسلوب سلس وسهل وأتمنى أن تستمر في تمريرمثل هذه الرسائل المهمة لرفع مستوى المتلقنين.جزاك الله خيرا

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

9
0
أضف تعليقكx
()
x