لا اضن أن جل بالبرازيل يعرفون حتى معنى اليسار اميين الانتهازيين وخشونة. ليقولوا إلى أوروبا ويعرفوا دور الأحزاب اليسارية .هل اليساري يذهب إلى الحج ويصلي أمام الكاميرا. وحتى الشعب بكل صراحة نخرج عقله الفكر الأسطوري. فقط في تعليق الشبكات الاجتماعية تدرك أن الكل أصبحوا شيوخنا واستولى عليهم الفكر الخرافي .تجد الدعوات والصلاة على النبي وهم يتكلمون في موضوع لا علاقة له بالدين اما سياسي أو علمي وكمثال السيد الفايد يقوم الرسول والله في التغدية .فمثلا تجد اي شخص لا يد أن يظهر انه تتشبث بالدين حتى الملحد حتى يسوق خطابه وهدا نفاق. يجب أن نثور على هدا الفكر الأسطوري. الكل يقول انا مسلم غير شي من حوله فقط بصراحة كنا قاب قوسين من الانطلاقة وجاء فكر الرعاة بسبب البترودولار وأصبحنا اضحوكة
بوهوش
المعلق(ة)
3 مايو 2020 15:58
لقد اختلطت الاقنعة واصبح السود والبيض عبيد وتشابه اليمين واليسار واضحى كل شيء نسني ووجهة نظر وقد نلتمس العذر يوما للخيانة فنقول هي وجهة نظر ونحن الان نحتفي باليوم العالمي لحرية الصحافة اجدني اندد وبكل ما اوتيت ضد قرار تكميم الافواه ولا يمكن ان نحشر اية جهة من الجهات التى ساهمت او تسترت او تكالبت حتى يخرج هدا القانون (الخيانة ) الى الوجود لا يمكن حشرهم لا ضمن اليسار ولا اليمين فهم اعداء الوطن بكل اطيافه لان حرية التعبير هي ما تبقى لنا اصواتنا اقلامنا (الجميع يجب ان يقول لا للحجر السياسي)
الوطن
المعلق(ة)
3 مايو 2020 12:58
لا يشرف اليسار المخزني وأما اليسار الحقيقي فهو براء منه كما العديد من امثاله
مجيهدي
المعلق(ة)
3 مايو 2020 04:16
واليساريون لم يكونوا ابدا انتهازيين يتحينون الفرص للركوب على الاشياء بناء على ردة فعل المواطنين وذلك من اجل تحسين التموقع وكسب المزيد من النقط والاصوات ليس الا
مجيهدي
المعلق(ة)
3 مايو 2020 04:07
والمتعجرفون امثالك لم يحسبوا ابدا على اليسار
بوهوش
المعلق(ة)
3 مايو 2020 03:44
كى اليمن كى اليابان الامر سيان اتى على الجميع موج من الانتهازية فكان ما كان
abdou tarek
المعلق(ة)
3 مايو 2020 00:19
وفين خليتي با ادريس…. واش نسيتيه؟!
احمد
المعلق(ة)
3 مايو 2020 00:00
التعليق الاول يتضمن خطأ وقعت في الخلط بين بنعبد الله وبنعبد القادر وبالتالي وجب الاعتذار لحزب علي يعتة.
ابو زيد
المعلق(ة)
2 مايو 2020 23:56
هل اليسار منزه عن الخطأ ٕ؟
المشكل في ما يقع عند غالبية الأحزاب هو أنها لم تتخلص من أيديولوجيتيها القديمة و لا تتخطى ذاك الصراع القديم لتقدم لنا رؤى تتجاوز هامش الرفيق أو الأخ أو….أو..
المغاربة يتوقون للغة تجمع و لا تفرق
أما ما تسرب من مسودة القانون فتشعباته كبيرة لا تنحصر في حزب بل في….
احمد
المعلق(ة)
2 مايو 2020 23:53
اوا علاش سماوه التقدم والاشتراكية ثم أليس علي يعتة هو المؤسس
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
لا اضن أن جل بالبرازيل يعرفون حتى معنى اليسار اميين الانتهازيين وخشونة. ليقولوا إلى أوروبا ويعرفوا دور الأحزاب اليسارية .هل اليساري يذهب إلى الحج ويصلي أمام الكاميرا. وحتى الشعب بكل صراحة نخرج عقله الفكر الأسطوري. فقط في تعليق الشبكات الاجتماعية تدرك أن الكل أصبحوا شيوخنا واستولى عليهم الفكر الخرافي .تجد الدعوات والصلاة على النبي وهم يتكلمون في موضوع لا علاقة له بالدين اما سياسي أو علمي وكمثال السيد الفايد يقوم الرسول والله في التغدية .فمثلا تجد اي شخص لا يد أن يظهر انه تتشبث بالدين حتى الملحد حتى يسوق خطابه وهدا نفاق. يجب أن نثور على هدا الفكر الأسطوري. الكل يقول انا مسلم غير شي من حوله فقط بصراحة كنا قاب قوسين من الانطلاقة وجاء فكر الرعاة بسبب البترودولار وأصبحنا اضحوكة
لقد اختلطت الاقنعة واصبح السود والبيض عبيد وتشابه اليمين واليسار واضحى كل شيء نسني ووجهة نظر وقد نلتمس العذر يوما للخيانة فنقول هي وجهة نظر ونحن الان نحتفي باليوم العالمي لحرية الصحافة اجدني اندد وبكل ما اوتيت ضد قرار تكميم الافواه ولا يمكن ان نحشر اية جهة من الجهات التى ساهمت او تسترت او تكالبت حتى يخرج هدا القانون (الخيانة ) الى الوجود لا يمكن حشرهم لا ضمن اليسار ولا اليمين فهم اعداء الوطن بكل اطيافه لان حرية التعبير هي ما تبقى لنا اصواتنا اقلامنا (الجميع يجب ان يقول لا للحجر السياسي)
لا يشرف اليسار المخزني وأما اليسار الحقيقي فهو براء منه كما العديد من امثاله
واليساريون لم يكونوا ابدا انتهازيين يتحينون الفرص للركوب على الاشياء بناء على ردة فعل المواطنين وذلك من اجل تحسين التموقع وكسب المزيد من النقط والاصوات ليس الا
والمتعجرفون امثالك لم يحسبوا ابدا على اليسار
كى اليمن كى اليابان الامر سيان اتى على الجميع موج من الانتهازية فكان ما كان
وفين خليتي با ادريس…. واش نسيتيه؟!
التعليق الاول يتضمن خطأ وقعت في الخلط بين بنعبد الله وبنعبد القادر وبالتالي وجب الاعتذار لحزب علي يعتة.
هل اليسار منزه عن الخطأ ٕ؟
المشكل في ما يقع عند غالبية الأحزاب هو أنها لم تتخلص من أيديولوجيتيها القديمة و لا تتخطى ذاك الصراع القديم لتقدم لنا رؤى تتجاوز هامش الرفيق أو الأخ أو….أو..
المغاربة يتوقون للغة تجمع و لا تفرق
أما ما تسرب من مسودة القانون فتشعباته كبيرة لا تنحصر في حزب بل في….
اوا علاش سماوه التقدم والاشتراكية ثم أليس علي يعتة هو المؤسس