لماذا وإلى أين ؟

زيان وقانون تكميم الأفواه

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
terry bek
المعلق(ة)
8 مايو 2020 11:11

محمد زيان الذي نعرفه اليوم، مدافعا عن حقوق الإنسان، كان له دور سلبي حينما كان وزيرا لحقوق الإنسان إبان فترة ادريس البصري، في الترافع ضد الكاتب الوطني للنقابة الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل، النوبير الأموي، بدعوى تهمة القذف والسب لوزارء الحكومة، وانتهت بالحكم على الأموي بسنتين نافذتين، كما كان له دور أيضا في نفيه لمغربية أبراهام السرفاتي، المناضل اليساري لمنظمة إلى الأمام.
حظيت فترة استوزاره بالاضطراب وشد الحبل في مواجهة الجمعيات والمنظمات الحقوقية والسياسية، التي كانت تعتبره وقتئذ، مزينا لبشاعة الأوضاع. هذا الشخص من صنيعة المخزن ومن خذامه الأوفياء، واليوم يحاول أن يظهر بمظهر المناضل والبطل مستغلا كون الأجيال لا تعرفه و لا تعرف تاريخه المعادي للحريات والحقوق.

مجيهدي
المعلق(ة)
6 مايو 2020 18:10

هذا كون ربى غي ولدو وعلمو شنو هي الوطنية والحرية واحترام القانون …….. ابنه بطل الكمامات القاتلة

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x