أين هي الإحتياطات ؟ لا كمامات ولا قفازات ؟
لماذا لا يتوفرون في المغرب على السرير الكبير لمثل هاته الحالات لتسقط فيه الضحية ؟
لو أرادت فعلا الإنتحار لما إستطاع أحد إنقاذها،كما كان الحال في عدة مدن….
الله وحده المنقذ و له أجل كل نفس.
احمد
المعلق(ة)
8 مايو 2020 13:55
تحية اجلال واحترام وامتنان لرجال الوقاية المدنية.
فكما قال المرحوم بوكماخ فانهم يحموننا فعلا.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
أين هي الإحتياطات ؟ لا كمامات ولا قفازات ؟
لماذا لا يتوفرون في المغرب على السرير الكبير لمثل هاته الحالات لتسقط فيه الضحية ؟
لو أرادت فعلا الإنتحار لما إستطاع أحد إنقاذها،كما كان الحال في عدة مدن….
الله وحده المنقذ و له أجل كل نفس.
تحية اجلال واحترام وامتنان لرجال الوقاية المدنية.
فكما قال المرحوم بوكماخ فانهم يحموننا فعلا.