2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتقلت مصالح الدرك الملكي بالصخيرات، شخصين ضبطا في حالة تلبس على خلفية إفطارهما جهرا في نهار رمضان، مما يعيد فتح النقاش حول الفصل 222 من القانون الجنائي.
وتم اقتياد الموقوفين وهما شابين في الثلاتينيات إلى مركز الدرك الملكي، ووضعهما تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار عرضهما على وكيل الملك بابتدائية تمارة.
وتم ضبط الشابين بين أشجار توجد بدوار “عين الروز”، وذلك خلال جولة من الجولات اليومية التي يقوم بها جهاز الدرك الملكي، بشكل دوري، تنزيلا لتدابير حالة الطوارئ الصحية، للحد من انتشار فيروس كورونا.
وفي كل شهر رمضان، يثار الجدل من جديد حول الفصل 222 من القانون الجنائي الذي ينص على معاقبة المجاهر بالإفطار في نهار رمضان، فيما لا تنفك هيئات حقوقية من المطالبة بإلغاء الفصل المذكور، الذي تعتبره منافيا لحرية المعتقد.
هذا إعتداء على حرية الأشخاص وحرية الإعتقاد. الصيام كباقي العبادات مسألة شخصية تهم الفرد وخالقه، ولا يجب فرض هذه العبادة على الناس تحت أي مسمى كان. ما قامت به قوات الدرك سلوك قروسطوي مدان، وعلى وكيل الملك إطلاق سراحهم فورا.
غيور! ؟؟ ههههههه. من المواقف المضحكة فالبلاد
الذين يمارسون الفواحش هم أؤلئك الشيوخ و الفقهاء عندما يمارسون مع القاصرات و يفتون بجهاد النكاح …. و يملكون المدارس الخصوصية
ثانيا أين يتجلى الإفطار العلني ؟؟؟
الدراري كانوا في الغابة …..
حرية المعتقد هي المدخل لأي تغيير ….
أما الفساد فهو منتشر بين المتدينين الذين يلبسون الجلباب الأبيض في كل جمعة و في كل عيد و ملتزمون بالصلاة و الصيام و المظاهر …..
الفساد منتشر بين الجماعات الإسلامية ….. و لك في العدالة و التنمية لخير دليل
يجب اطلاق المعتقلين لان توقيفهما كان في الغابة ولا يمكن ان تثبة في حقهم تهمة الافطار العلني
لا لمحاكم التفتيش نعم للحريات
بما أنهم ذهبوا بعيدا عن أعين المتلصصين فلماذا تتعقبهم السلطة؟
واش هادا افطار علني وللى عندنا محاكم التفتيش.
واش يفطرو كدام والديهوم.
يحز في نفسي ان ان نخلقو ضجة على والو.
حتى النصوص لا تعاقب على الإفطار العلني.
شخصيا اذا كانا في غابة فإنه اسيء فهم القانون.
اما خرق حالة الطوارئ الصحية فيجب على الدولة الا تتعامل بمقياسين.
لانه حرام نتابعو الناس امام المشاهد التي نراها.
هذا استهتار بالمعتقد وما هو بحرية المعتقد في شيء،وبعد هذا سيمارسون كل المحرمات الاخرى من زنا وفواخش كالمثليين تحت هذا المسمى ،وحتى هذا الدين الحنيف فلم تغب عنه مثل هذه الحثاللت حين قال الرسول عليه افضل الصلوات ،”واذا ابتليتم فاستتروا” ولن يكون بعد ذلك من يطالب لا بالغاء ولا باثباث ،واذا كان هناك حقوقيون فحبذا لو افتوا علينا في مجالات اخرى اكثر اهمية كمعضلات البطالة والفقر والرفع من جودة التعليم ومحاربة الفساد الخ وشكرا