تعرض مواطن فرنسي لاعتداء جنسي خلال جلسة خمرية بإحدى الضيعات المجاورة لمدينة قلعة السراغنة، وذلك يوم الإثنين الماضي.
وحسب مصادر إعلامية محلية متطابقة، فإن الفرنسي وصديقه انتقلا إلى إحدى الضيعات الفلاحية غير البعيدة من المدينة والمتواجدة بتراب جماعة الزنادة حيث شرعا في احتساء مسكر الحياة رفقة شخصين آخرين.
وأضافت أنه ما إن لعبت الخمور في رؤوس الاشخاص الثلاثة حتى تناوبوا على ممارسة الجنس على الفرنسي الذي عاد إلى مدينة قلعة السراغنة مجردا من ثيابه قبل أن يتم نقله على وجه السرعة إلى مستشفى السلامة للعلاج ووضعه بإحدى المؤسسات الفندقية بالمدينة في انتظار سلك مسطرة ترحيله.
وعملت عناصر الدرك الملكي بقلعة السراغنة على فتح تحقيق قضائي تحت اشراف النيابة العامة لتحديد المعتدين وملابسات الاغتصاب.
وأردفت المصادر أن المواطن الفرنسي البالغ من العمر 41 سنة، يعيش حياة العبث والمجون بقلعة السراغنة بدون وثائق رسمية منذ شهر شتنبر الماضي حيث اضحى مدمنا على معاقرة مسكر ماء الحياة مستفيدا من توصله بتعويضات مالية شهرية عن البطالة من بلاده فرنسا.
تفو الميكروبات ديول الخلا الكبت معشش ليهم في الدم او في بلاصة المخ عندهم الخرى ما خلاو حتى واحد ما غتصبوه الله يعطيهم الدود او الكنصير او السيدا انشاء الله الميكروب مايبقى غير ميكروب
لغريب في أمر أنا من قلعة السراغنة أنا كانسكون قريب من لبلاسة لي وقع فيها هاد موشكيل لغريب هو هاد ناس دازو رمضان فاطرينو أهاد سيد فرنسية تاجر في موخاديراة
ما يؤلمنني ان يكون الخبر بشعا ويتردد في الجرائد كلها أكثر من يوم.وهذا نوع من التطبيع مع الإجرام
رمضان و الحجر الصحي و الناس كتشرب الشراب وكتقصر وكتسافر واش هادو مسلمين؟,واقيلا غير حنا لي سادين على راسنا
داءما تكتبون النيابة العامة المختصة و الان ليست مختصة او لا زال هدا التخصص لم يوجد بعد