2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لم تتأخر جماعة “العدل والإحسان”، في الرد على وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، الذي ربط إقامة صلاة الجمعة في المساجد بانجلاء جائحة كورونا، مشيرة إلى أنه “كان مفهوما ترك الجمعة في الأيام والأشهر الأولى للجائحة . لكن الآن لا عذر لأحد في ذلك. ولا يمكن التسليم بسلامة النيات وراء هذا المنكر العظيم”.
وقالت الجماعة عبر عضو مجلس إرشادها محمد حمداوي، “إن الاستمرار فيتعطيل الجمعة من الكبائر وتأخيرها منذ مارس إلى الآن لا مبرر له ويطرح علامات الاستفهام..والكل آثم “، مضيفة أنه لأمر مريب وغير مفهوم هذا الإصرار العجيب الغريب على تعطيل صلاة الجمعة بينما الأسواق والمدارس والمقاهي والحانات مفتوحة”، بحسبها.
حمداوي يرى أن الإثم يقع على صاحب القرار، و أيضا على العلماء وعلى جميع المسلمين الساكتين على هذا المنكر الفظيع””، مشيرا إلى أن “ظروف الاجتماع للجمعة اليوم على الأقل في المساجد الكبرى متاحة إما بالاقتصار داخل المساجد على الأعداد التي تسعها باحترام التباعد كما في الصلوات الآن أو بإقامة الجمعة في المساجد التي بجانبها ساحات تسمح بذلك ولا تعطل فريضة الجمعة إلى هذا الحد ، أما مساجد البوادي فيمكن كلها إقامة الجمعة في ساحاتها، وهي أغلبها يا للعجب الآن مغلق “.
وكان وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، أحمد التوفيق قد في الجدل القائم حول إمكانية فتح المساجد أمام المصلين لإقامة صلاة الجمعة بها، و ربط موعد إقامة الصلاة بالمساجد بانتهاء كورونا، حيث قال في تصريح لإذاعة “ميدي 1 رديو”، إن إعادة إقامة صلاة الجمعة بالمساجد مرتبط بزوال الجائحة أو انخفاض الإصابات بفيروس كورونا إلى حد ترا فيه السلطات المختصة أن هذه الإقامة لا تشكل خطرا على الصحة وهو شرط شرعي يدخل في الطمئنين الواجبة في الصلاة.
وأوضح المسؤول الحكومي نفسه أن “صلاة الجمعة تتميز بالازدحام داخل المساجد وخارجها في بعض الأحيان، فلو افترضنا إعادة إقامتها في بعض المساجد المفتوحة فإنه يتعذر ضمان الشروط الصحة الاحترازية ولا سيما الفحص الحراري وشرط التباعد”، مردفا أنه في “حالة تسجيل إصابة شخص وتم ربطها بصلاة الجمعة، يصعب إخضاع كل المصلين للفحص”.
الجمعة في نظرهم تتسم بالازدحام يا عجبا و الازدحام الذي وقع في عيد الاضحى و الذي لا يمكن مقارنته بازدحام الجمعة ماذا يقول فيه السيد وزير الاوقاف
عد الاصابات لدينا لم تتجاوز ثلث الاصابات فرنسا والدول الغربية ، تقام صلاة الجمعة لان قرار رفع الحجر الصحي غير انتقائي
يبدو ان المساجد لم تعد تلعب دور في تأطير الشعب والمساهمة في الوقاية من الجائحة ، رغم فشل المجتمع المدني والإعلام ، تسلؤلات المواطنين المشروعة لن يُحد منها سوى التمكين من ممارسة الشعيرة الاسلامية الاساسية .
كفاكم يا جماعة العدل والحسان شعارات فارغة والركوب علىالفقاعات الهواءية لو انكم استتمرتم اموالكم في حل مشاكل الطبقة الهشة المنتمية لجماعتكم كان افضل
مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ (18).
يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32)
وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (107)
تقاعد بن كيران ، طلاق يتيم وزوارجه، ، كوبل الشوباني وبن دحمان ليس من الكبائر
اللهم إن هذا لمنكر عظيم
الإسرار على هذا الفرار سيؤدي إلى احتقان كبير
المغربي بطبيعته لا يمكن إو يتقبل هذا الأمر ولن يبقى ساكتا االى ما لا نهاية
نصلي الجمعة ؟؟؟؟؟!!!!
يقول اللهتعالىوبركاته:
(ولا تودوا بأنفسكم إلى التهلكة)
كما يقول أيضا:
(إذا نودي لصلاةالجمعة فاسعوا إلى ذكرالله)
صدق الله
أصبحت الجماعة تعاني بسبب النكسات التي تعتريها جراء أفول نجمها بعد غياب خليفتها الامام ًالمجددًَ الذي بشر بالقومة المزعومة ،ما أدى الى نزيف في صفوف المريدين الذين كانوا يحلمون بخلافة راشدة..وأمام هذا الوضع لم يتبق للجماعة مجالا تنشط فيه سوى الركوب على بعض القضايا الهامشية التي لاتهم سوى بعض مريديها ..فمعلوم ان اغلب المنتسبين لها هم من الطبقات الهشة خاصة من انصاف المتعلمين والاميين وقد اعتمدت الجماعة في استقطاب اغلبهم على منحهم قروضا صغرى لانشاء تجارة أغلبها تعتمد على العربات المجرورة والباعة المفترشين للارض بجوار المساجد إإإ لذلك فهي حين تقول أن ترك الجمعة من الكبائر ومنكر عظيم فهي تقول ذلك ليس من باب الغيرة على الاسلام ولكن لان نفرا من اعضائها قد جففت منابعهم التي يؤدون بواسطتها دعما شهريا للجماعة ..
وقبل هذا نادت الجماعة وكتائبها الالكترونية ومن يدور في فلكهم بفتح المساجد للصلوات الخمس ..لكن انظروا الى الاعداد التي ترتاد المساجد وستعرفون ان الحملات الافتراضية شيء والواقع شيء أخر ..
الا لعنة الله على الكاذبين.
هناك اسواق لا زالت مغلقة ومدارس اغلقت.
المشكل في المساجد يا اخوان نادية ياسين ان كبار السن ينقرضون.
ما شفتو الازمة الاقتصادية والبطالة ومعاناة الناس في المستشفيات.
بان ليكوم غير المساجد.
اوا راه الله للي بغا والخير في ما اختاره الله ايها المنافقون.
عمر بن الخطاب اوقف حد السرقة ونتوما كتقدمو روسكوم ملائكة.
و التسبب في نقل العدوى للمصلين إثم اكبر،كفانا مزايدة