ظهرت الممثلة المغربية أحلام الزعيمي مؤخرا بصورة جريئة، حيث ارتدت فستانا أرزقا مثيرا اعتبره البعض كشف الكثير من تفاصيل جسدها، خاصة منطقة الصدر والخصر.
ونشرت الزعيمي صورتها المثيرة على صفحتها بموقع رفع الصور والفيديوهات “إنستغرام”، معلقة عليها قائلة: “في مكان ما بمراكش”، الأمر الذي جر عليها وابل من الانتقادات من طرف رواد الموقع.
وعلق عدد من متابعيها على صورتها بشكل سلبي، معتبرين أن الفستان أظهر مفاتنها بشكل مبالغ فيه، كما أنهم أعربوا عن عدم إعجابهم بالفستان وتفاصيله على اعتبار أنه غير أنيق وغير مرتب.
وأورد المنتقدون أن الفستان لم يلق بجسم الزعيمي وأظهرها في حلة لا تمت بالأناقة بصلة، ناهيك على أن حزام الخصر كان موضوعا بشكل غير مرتب، مما زاد مظهرها عشوائية.
واضطرت الممثلة إلى حذف خاصية التعاليق على الصورة بعد التعاليق السلبية التي لحقتها من طرف متابعيها، خاصة أولئك الذين ينتظرون الفرص لاستهداف الناس.
شكون هادي بعد 😏
هههههه ومادا تنتظرون من الممثلات غير التبرج والعري وهدا امر عادي بالنسبة لهم وزيادة على دالك فهدا لا يسمن ولايغني من جوع اش غادي تزيدنا الى تعرات او تغطات ( هاديك حياتها بينها وبين لي خلقها) وكفى.
في وطننا العربي والاسلامي يشتعل الانستغرام وينفجر الفايسبوك و يلتغم التويتر و تكثر العناوين في الجرائد الالكترونية التي تدق ناقوس الحرب وقرب قيام الساعة فقط لان أمرأة التقطت صورة وجزء من جسمها ، يد او كاحل او شذرات من اماكن هي أصلا نراها في فصل الصيف في الشواطئ وبغزارة واكثر دقة او في الانترنيت وفي الاشهارات…
قبل ان يقرأ كل منا المقال وحتى كاتبه ان كان ذكرا، تمعنا ودققنا في المنظر الذي لا يختلف فيه اثنان ، انه منظر جميل…وبعد التحقق والاستمتاع نبدا في الكتابة ودق طبول الحرب لانه عمل مشين ولم تظهر اكثر من ذلك…هي تريد اكل الخبز من ذلك…
لو كان هناك اشباع جنسي لما فعلت بنا اجسام بني ادم فعلتها هذه…فتبا للكبت والحرمان…
Tout le monde sais ce qui ya en dessous alors un chiffon de plus un chiffon de moins ça change pas grand chose appart la perte de sa dignité et celle qui l’ont “éduquées”zd