اظن بانه افتراء او دعنا نقول محاسبة زيان على كل تصريحاته و على مواقفه الواضحة ضد السياسيين و احزاب الكرتونية المنافقة التي هي سبب في ضياع الحياة السياسية المغربية استاذ زيان كان واضحا قويا كمجموعة من الشخصيات الصحفية التي ثم تلفيق التهم إليها منها القضية المشهورة التي يدافع عنها زيان لذا اظن انه انتقام و تشويه شرف الناس لان حتى نشره بهذا الشكل فيه شبهة و شكوك
والله العظيم، نفس الشيء وقع من صديق لي بمدينة آسفي، رحل إلى الرباط للتظلم بوزارة زيان، وبعد معاناة وجهد وصل إلى سي الوزير، ليطرده بعد ذلك، “قال ليه نتومو اليساريين خرجتو على البلاد”.
دابا راه كيخلص.
ههههه، تعليق ديالهم هذا هههه ….
زيان لم يقال ،بل استقال من الوزارة…..
فهمتي
اما انتقادك له لدفاعه عن بوعشرين
،اتحداك تعاود تحط ، ونزيدك بلا ماتقول انك استاذ تقني متقاعد ،لانك كادب والدليل مصدر التعليق جغرافيا .
يلاه جمع قلوعك ديال تشكامت
لماذا يتم تهريب موضوع الواقعة إلى مكان آخر ؟
ماوقع هو أن مواطنا -بغض النظر عمن يكون- انتهكت خصوصيته ، استبيحت حرمته ، وهذه جريمة يعاقب عليها القانون . لا أدافع عن الشخص في حد ذاته ولكني أشير إلى الخرق السافر للقانون الذي وقع . القانون يمنع التجسس على الغير ويمنع انتهاك الخصوصيات و يمنع التشهير بالأشخاص . ماوقع لهذا المواطن -محمد زيان- يمكن أن يتعرض له أي مواطن آخر.
هذا الحدث ليس ظرفا ملائما لمناقشة المواقف السياسية للأستاذ زيان . هذا الحدث، تم فيه اغتصاب القانون، وأنسب موقف هو الإدانة و التنديد و المطالبة بالتحقيق .
ملاحظة بسيطة : لنحاول تجنب السباب و الشتائم و الكلام الساقط …
ولكم واسع النظر
Jamal
المعلق(ة)
9 ديسمبر 2020 12:59
ردا على الاستاذ تقني…اولا، الفيديو غير واضح حتى أجزم ان السيدة هي فعلا “وهيبة”. ثانيا، تتحدث عن الفساد والبغاء، وماذا عن الفساد والبغاء الموجود في مجموعة من الاماكن التي وثقتها عدسات اجانب وغير الاجانب؟ بوصفك للسيدة بكل هذه المصطلحات القذرة يتضح من تكون ولا تختبئ، كما سبق وأن اشرت، وراء كلمة استاذ. فالاستاذ مهما بلغ به الحقد على شخص معين، لايتحث عنه بهذا الاسلوب. تحياتي
أستاذ تقني متقاعد من أكادير
المعلق(ة)
9 ديسمبر 2020 12:23
تعقيبا على تعليق السيد جمال لست أنا الذي وصفتها بالعاهرة بل هي عاهرة وقحبة بحجة الفيديو الذي تمسح فيه مؤخرة زيان وبحجة جيرانيها في الجديدة ، وبحجة أنها تعيش بعيدة عن زوجها المزعوم الذي تفصل بينها وبينه القارات والمحيطات ، وليكن في علمك أيها السيد جمال بأنه لا يستبعد أن تكون العاهرة وهيبة والزاني زيان هما اللذان نسهما صورا فيدويو فضيحتهما الجنسية وسربه ونشره من أجل تصفية حساباتهما مع الأجهز الأمنية التي حققت وتحقق في جرائم زبان وابنه ، وفي جرائم القحبة وهيبة وفي الأيام القادمة سينقلب السحر على الساحر وسيظهر بأن الزاني زيان ووهيبة العاهرة هما اللذان صورا وسربا فيديو فضيحتهما المدوية .
وأنت تقول بأنه لا يهمك زيان ولا تهمك القحبة وهيبة ، فكيف لك أن تفسر بأنك لا تهمك الفاحشة التي ارتكبها الزاني زيان مع القحبة وهيبة في حين يهمك بأنني لست أستاذ ، هذا تناقض وغير منطقي ، فمن تكون أنت يا جمال الذي تقبل بالفساد والبغاء ولا تقبل بمحاربته ؟ وفي ردي عليك لا يسعني إلا أن أرد عليك بهذه العبارة : كفاني في يكفون كما قالها الفقيه أبو حنيفة الذي كان يلقي درسا في أحد المجالس، وإذا بغريب حسن الهيئة نظيف الثوب يدخل المجلس يبغي الانضمام إليه، فجمع له الإمام رجليه ليفسح له موضع الجلوس، وظل الغريب صامتا وبعد هنيهة قدم له واجب الضيافة من تمر ونحوه فأكل، ولما قدم له ثانية قال:”يكفوني يكفوني”، فقال أبو حنيفة: “كفاني فيك يكفوني والآن فليمد ابو حنيفة رجليه”
الى استاذ تقني… والله انت لست باستاذ او شيئ من هذا القبيل. بقذفك للسيدة ووصفها ب”العاهرة” يتضح من تكون، ولا تختبئ وراء كلمة استاذ التي دنستها. لا يهمني زيان او السيدة الاخرى، بل كيف لك ان تجرأ وتصف سيدة لا تعرف عنها شيء بهذه الوصف القذر.
أستاذ تقني متقاعد من أكادير
المعلق(ة)
8 ديسمبر 2020 23:30
إنه لمن المؤكد أن كل من قرأ تعليقات عبد ربه المسمى أستاذ تقني متقاعد من أكادير ، قد يتساءل عمن يكون هذا الذي يعلق باسم أستاذ تقني متقاعد من أكادير ، ولهذا فإنني لن أترك المسائلين بدون في حيرة بل سأعرفهم بمن أكون ولكن بشكل ضمني كما يلي :
مواطن مزداد سنة 1950 من عائلة فقيرة تعيش بالبادية بمنطقة تارودانت ، في مرحلة دراستي الابتدائية درست في مدرسة أولا عيسى الابتدائية البعيدة عن مسكني ب 5 كيلومتر ، وفي مرحلة الإعدادي درست بإعدادية إبن سليمان الروداني بتارودانت وفي هذه المرحلة بالذات كنت تلميذا ممنوح داخلي ، ومن بين الداخلين المثيرين للاستغراب الذين كانوا معي أذكر التلميذ جنسي المغربية المسمى الوالي مصطفى الذي هو أول زعيم للبوليزاريو وبعد مقتله من طرف المخابرات الجزائرية خلفه المسمى الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي عندما كان تلميذا في الإعدادي كان هو الآخر داخليا معي بنفس إعدادية بن سليمان وكان حينها يسمى بمحمود ولد الليلي قبل أن يلتحق بالبوليزاريو وغير اسمه الأول باسم محمد ولد عبد العزيز ، وبعد انتهاء مرحلة الإعدادي التحق التلميذات المذكوران بالثانوي في مراكش ، والتحقت أنا بثانوية يوسف بن تاشفين بأكادير شعبة الصناعة الميكانيكية ، وبهذه الثانوية كان من بين أصدقاء صديق اسمه عــــــلي الـعـضــمي الذي التحق بالبوليزاريو هو الآخر وغير اسمه باسم عمــــــر الحضــــــرامي الذي كان ممثلا للبوليزاريو في واشنطن ومنها رجع إلى المغرب وتقلد منصب عامل ثم والي جهة سطاط . ومن بين التلميذات التي لا زلت أتذكرهن التلميذة لطيفة جبابدي البرلمانية سابقا، والتي خلال مرحلة الدراسة الثانوية كانت من ضمن مجموعة المشاغبين الذين ألقي عليهم القبض وأنا منهم حيث تم الوج بنا في زنزنات كوميسارية أكادير حولي العاشرة صباحا ، وما بين السادس والثامنة مساء أشبعونا في الكوميساريا الفلق على أسفل القدمين واحدا بعد الآخر ‘، وحولي التاسعة مساء من نفس اليوم أطلقوا سراحنا وتوعدونا بانه إذا القي علينا الفبض مرة ثانية فإننا سنتعرض للفلق المبرحة والمحاكمة والسجن والطرد من الدراسة ، فخرجنا من الكوميسارية وألم الفلق والجوع ينهكونا ومع ذالك نجري ونجري لعلنا نذرك العشاء إن كان هناك عشاء ، ومن حسن حطنا أن الحارس العام للداخلية ولا المقتصد كلاهما مربون إنسانيين طيبين أولاد الناس وجدناهم في انتظار في صمت بالمطعم حيث وجبة العشاء تنتظرنا ، ومن تم عفا الله شر شغبنا المؤذي وأكملت دراستي الثانوية والجامعية بسلام ونجاح وتوفيق ولكن خلال مساري المهني كأستاذ ابتلاني الله بأن أكون من نشطاء المجتمع المدني كنشيط نقابي وكناشر للمقالات عن الفساد الإداري والمالي وفضح مختلسي المال العام و ومافيا العقار إلى غير ذالك من الأعمال النضالية ، مما جر علي ويلات المضايقات والتعسفات التي كنت أعلاض لها على من السلطة المحلية ومن طرف المنتخبين والإدارات العمومية ، ووصل الحال إلى المتابعة أمام المحاكم وصدرت في حقي أحكم بالحبس رغم أنني على حق بحجة الحجج الدامغة الرسمية ، ولكن الحق يقال رب ضارة نافعة لقد تعلمت الكثير وقرأت الكثير وأيقنت وتيقنت بإنه إذا صدر عن محكمة ما حكما مجانبا للصواب فإنه يوجد بمحاكم الدرجة الثانية القضاة الأكفاء الذين يبطلون الأحكام المجانبة للصواب ويتصدون لها ويحكمون بالحق ، وحتى إذا صدر حكم ناقص التعليل عن محكمة ما من محاكم الدرجة الثانية فإنه لن يمر مع قضاة محكمة النقض بحيث إن جميع الأحكام التي تصدر عن مختلف غرف النقض محكمة النقض كلها أحكام عادلة ومنصفة و تدل دليلا قاطعا على أن قضاة محكمة النقض كلهم كلهم قضاة أكفاء شرفاء نزهاء يتفانون في عملهم القضائي بكل إخلاص وأمانة من تحقيق حسن سير العدالة زذالك بنقض وإبطال كل الأحكام المجانبة للصواب وناقص التعليل , مما يشرف القضاء المغربي في الداخل والخارج ، ويجعل المتقاضين يثقون في كفاءة ونزاهة وعدالة قضاء محكمة النقض . وتجدر اٌلإشارة هنا إلى أنني لا أنطق على الهوى بل إنني أتوفر على مجموعة مهمة من الأحكام الجنحية والجنائية والمدنية الصادر عن محاكم الدرجة الأولى والدرجة الثانية والتي منها ما هو عادل ومنصف ، ومنها ما هو جائر وناقص التعليل وألحق بي أضرارا بليغة مادية ومعنوية ، كما أنني أتوفر على قرارات محكمة النقض وهي كلها عادلة ومنصفة ويتاح لها الضمير والعقل والمنطق . هذا من جهة
ومن جهة أخرى فإنني لست من أصحاب الشكارة بل إنني حرمت حتى من امتلاك مسكن أسكن فيه وأن ألآن أسكن في مسكن الكراء بأكدير وثمن الكراء :ألف وخمس مئة ألف درهم 🙁 2500 درهم) للشهر ، وأنا الآن أبلغ من العمري 70 سنة ولا أملك لا سيارة ولا حتى درجة نارية هوائية ،
وإذا كانت أية جهة عمومية معنية تشك فيما سبق ذكر فإن للسيد عبد اللطيف الحموشي وحده أن يطلع على ما يثبت صحة ما ذكرته هنا من أحكام ووقائع ،
المنصوري
المعلق(ة)
8 ديسمبر 2020 20:31
لو كان فهاذ الدكاترة الخير، لكان لقاو العمل
لا خير فيهم ولا في أخلاقهم ولا في نضالهم، ولا في علمهم ولا تعليمهم
كاتب جريدة على محمد زيان فاضح الغساد باش تعرف راه واحل ليكم فالحلق ملقيتوش كيفاش تفكو منو بغيتو تشوهوه عن ضرب سمعته وكرامته لكن هيهات هيهات فالشعب المغربي لي مقاريش فيهم راه واعي كلنا مع هذا الرجل الشريف.
أستاذ تقني متقاعد من أكادير
المعلق(ة)
8 ديسمبر 2020 19:44
إن محمد زيان ظل يشغل المناصب السامية في الدولة طيلة 33 سنة من 1965 إلى 1998 بحيث أن محمد زيان كان برلمانيا من الأغلبية الحكومية ، ووزيرا لحقوق الإنسان ومحاميا للدولة خلال سنوات الجمر والرصاص كما كان يحلو للبعض أن يسميها ، وخلاها رافع زيان نيابة عن الدولة ضد المناضل النقابي نوبر ألأموي الذي حكم عليه بالسجن النافذ وفق ما طلب به محامي الدولة محمد زيان الذي ساندة كذالك إدريس البصري ودعمه في ترحيل المواطن المغربي أبراهم السرفاتي إلى خارج الوطن وذالك في سنة 1991 وكان محمد زيان وقتها يسمي السرفاتي بالزبال ، وفي سنة
أستاذ تقني متقاعد من أكادير
المعلق(ة)
8 ديسمبر 2020 18:58
ـــــ من خلال اللغط واللغو والنهيق والنباح الذي يطلقه السفهاء المأجورين عبر وسائل التواصل الاجتماعي ، دفاعا عن المجرمين الزاني زيان محمد العاهرة البغية وهيبة ، يستفاد بأنه لن يستبعد بأن الزاني زيان ووهيبة العاهرة هما اللذان اتفق على تصوير الفيديو وعلى تسريبه ونشره ، وهما اللذان يمولان السفهاء المأجورين النباح النهاق الذين ينددون بتصور الفيديو ويحاولون يائسين نسب تصويره وتسريبه إلى الجهات الأمنية ، وكل ذالك بهدف النيل من سمعة ومصداقية الجهات الأمنية ورؤسائها السامين ، لكن حبل الكذب قصير ، وقريبا سينقلب السحر على الساحر وسيتبين في آخر المطاف بان الزاني زيان والعاهرة وهيبة البغية هما من صور الفيديو و من سربه ونشره على لسان السفهاء المأجورين من أجل تصفية حساباتهما مع الأجهزة ألمنية التي بحكم المهام الموكولة إليها قانونا تحت إشراف النيابة العامة ، قامت بتحرير عدة محاضر قانونية منها تلك التي تتعلق بما ارتكبه المجرم زيان وولد من جرائم ، ومنها ما يتعلق بما ارتكبته وهيبة البغية العاهرة من جرائم مهنية جسيمة . فلعنة الله على الزاني والعاهرة /
أستاذ تقني متقاعد من أكادير
المعلق(ة)
8 ديسمبر 2020 18:54
بخصــــــــــــــــــوص محمــــــــــــد زيـــــــــــــــان المحتال الفتان فإنني أبعث له بهذه الرسالة لأبرهن له فيها على أنه سياسوي انتهازي وعديم الأخلاق والمروءة وعلى أنه فتان يستهدف المساس بأمن واستقرار البلاد لا لشيء إلا لأنه لم يتقبل إقالته من المناصب الحكومية متعددة التي ورثها عن والي نعمته الراحل البصري والأدلة على ذالك كثيرة ومنها :
ــــ أن زيان عديم الأخلاق والمروءة وعديم الأدب بدليل أنه أيام كان رئيسا لفريق برلماني من الأغلبية ، وخلال رده على مداخلة أحد برلمانيي المعارضة قذفه بعبارة : (فيك الفارة وفيك الفارة ) وبأعلى صوته تحت قبة البرلمان على مرأى ومسمع من الحاضرين تحت قبة البرلمان من برلمانيين وأعضاء الحكومة وعلى مسمع ومرأى كذالك من المواطنين المتتبعين لجلسة البرلمان عبر الإذاعة والتلفزة .
ـــ أن زيان زنديق فاسق يشجع على الفسق والبغاء ويدافع عن تصوير الفضائح الجنسية ونشرها في فيديوهات البورنو ويؤازر ويدافع عن مرتكبي الفواحش والجرائم الجنسية النكراء بدليل أنه دافع عن المدان بعشرين الذي قال عنه زيان بأنه ما فعله بوعشرين هو مجرد عناق وقـــــبولات ما دام لم يصــل زنطيــــــــــط إلى بــــــــاريس ،
ــــ وأن زيان شاد جنسيا ومريض بالزوفيليا بميوله إلى الجنس مع الحيوان بدليل أنه طلب ممن يريد تصويره أن يصوره وهوزوفيلي مع معزة مما يفيد بأن زيان هو معيزو زوفيلي .
ـــ وأن زيان سياسوي انتهازي ووصولي وهدفه الوحيد هو الاغتناء الفاحش من الريع السياسي ومن المناصب الحكومية والمقعد البرلماني بدليل أنه كان خادما مطاعا لوالي نعمته إدريس البصري الذي عين زيان برلمانيا ثم اختاره البصري وزيرا لحقوق الإنسان فمحاميا للحكومة حينها كان زيان سمن على عسل مع الداخلية التي كان زيان يترافع عنها أمام المحاكم كما في قضية المناضل النقابي نوبير الأموي الذي في الجلسة التي نطقت فيها المحكمة بالحكم عليه بالسجن طلب المحامي زيان على فورا وفي نفس الجلسة بأن تنفذ العقوبة الحبسية في حق الأموي مباشرة من الجلسة إلى السجن ، وبالفعل اقتيد الأموي من تلك الجلسة مباشرة إلى السجن ، وكذلك دعم زيان البصري في تحيل أبراهم السرفاتي الذي ساه زيان بالزبالة ، وبعد كل هذا وذاك ها هو زيان الانتهازي الفتان اليوم وقد تغير من للداخلية والحكومة إلى معارض منافق انتهازي محتال ينبح وينهق ليلا نهار وهو يسأل بغباء وببلادة عن الفوسفاط وعن الذهب والفضة والنحاس وحجارة النيازيك التي تسقط في طاطا ، والسؤال الذي يتبادر إلى الدهن هنا لماذا لم يسأل زيان المحتال الفتان عن تلك الثروات في الوقت كان فيه موظفا ساميا بوزارة الفلاحة من سنة 1965 إلى 1984 ،وعندما كان رئيسا فريق برلماني في 1985 إلى سنة 1997 وعندما كان وزيرا حقوق الإنسان في 1995 ، وعندما كان عضو المجلس البلدي بالرباط من سنة 1985 إلى سنة 1997 وعندما كان عضوا في المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان من سنة 1991 إلى سنة 1997 ووو….
ــــ وأن زيان في الوقت الذي كان فيه خادما لإدريس البصري ووزيرا لحقوق الإنسان المزعومة كلن زيان وقتها لا يقبل من أي مواطن مظلوم كان أن يرفع أي تظلم من مضايقات وتهديدات السلطة المحلية والعمال في عهد البصري و كان زيان يؤيد السلطة تأييدا مطلقا في كل شيء ويرفض ولا يقبل من أي مواطن كان تعرض للشطط في استعمال أن يرفع أية شكاية ضد أية سلطة حكومية كانت بدليل أنه في سنة 1995 وقع لي اصطدام مع عامل تارودنت ماء العينين الذي كان ينظر إلى نظرة سيئة مما جعلني أتعرض لشتى المضايقات من طرف السلطات المحلية ألأمر الذي لم أجد معه بدا من التوجه إلى الرباط لأشتكي بالعامل المذكور لدى زيان وزير حقوق الإنسان وبعدما وصلت إلى الرباط بقيت هناك أتردد على وزارة زيان مدة ثلاثة أيام دون جدوى مما كلفني مصاريف مادية هامة في الأكل والمبيت فضلا عن مصارف النقل وضياع لوقت والجهد ، ولم أتمكن من مقابلة الوزير زيان المشؤم إلا في اليوم الرابع ، وفي استقباله لي حرص زيان على أن يستقبلني في مكتب صغير وأنا تعبان ولم يأذن لي حتى بالجلوس لألتقط أنفاسي بل تركني واقفا متصمرا أمامه مجهدا ثم سارع ونهض في وجه بسؤال مطبوع بالنرفز وبتحمار العنين المبجقين الشينين وقال لي : (مالك نت جاي من تارودانت مصدعنا هنا أشنو عندك ؟) قلت له تعدى علي العامل ماء العينين ، ثم قدمت له شكايتي مكتوبة ، فقال لي خلي عند شكايتك هداك راه عامل صاحب الجلالة ما عند حق تشكي به ، ثم أضاف قائلا سير دابا دابا وقدم اعتذار مكتوب للسيد العامل واطلب منو إسمحك ليك ودخل سوق راسك أوو بلا عليك من التشويش على السلطة في الجرائد ، فرجعت من عند الوزير زيان بخفي حنين ، وواصلت معركتي مع السلطة لمواجهة العامل ما ء العينين سوى عن طريق الصحافة التي لم أكتفي بها بل ولجأت حتى إلى القضاء وصدرت لصالحي أحكام نهائية ومثبتة بقرارات محكمة النقض والتي تثبت إلى اليوم عدلا وقضاء خرق العامل المذكور للقانون في حقي .
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
اظن بانه افتراء او دعنا نقول محاسبة زيان على كل تصريحاته و على مواقفه الواضحة ضد السياسيين و احزاب الكرتونية المنافقة التي هي سبب في ضياع الحياة السياسية المغربية استاذ زيان كان واضحا قويا كمجموعة من الشخصيات الصحفية التي ثم تلفيق التهم إليها منها القضية المشهورة التي يدافع عنها زيان لذا اظن انه انتقام و تشويه شرف الناس لان حتى نشره بهذا الشكل فيه شبهة و شكوك
بلا بلا بلا بوعشرين اشرف منك،يكفيه فخرا ان زوجته تؤازره في هذه المحنة
والله العظيم، نفس الشيء وقع من صديق لي بمدينة آسفي، رحل إلى الرباط للتظلم بوزارة زيان، وبعد معاناة وجهد وصل إلى سي الوزير، ليطرده بعد ذلك، “قال ليه نتومو اليساريين خرجتو على البلاد”.
دابا راه كيخلص.
ها دشي غالقوالب غا التهريج َوالفانتازيا السياسيه٠
ههههه، تعليق ديالهم هذا هههه ….
زيان لم يقال ،بل استقال من الوزارة…..
فهمتي
اما انتقادك له لدفاعه عن بوعشرين
،اتحداك تعاود تحط ، ونزيدك بلا ماتقول انك استاذ تقني متقاعد ،لانك كادب والدليل مصدر التعليق جغرافيا .
يلاه جمع قلوعك ديال تشكامت
لماذا يتم تهريب موضوع الواقعة إلى مكان آخر ؟
ماوقع هو أن مواطنا -بغض النظر عمن يكون- انتهكت خصوصيته ، استبيحت حرمته ، وهذه جريمة يعاقب عليها القانون . لا أدافع عن الشخص في حد ذاته ولكني أشير إلى الخرق السافر للقانون الذي وقع . القانون يمنع التجسس على الغير ويمنع انتهاك الخصوصيات و يمنع التشهير بالأشخاص . ماوقع لهذا المواطن -محمد زيان- يمكن أن يتعرض له أي مواطن آخر.
هذا الحدث ليس ظرفا ملائما لمناقشة المواقف السياسية للأستاذ زيان . هذا الحدث، تم فيه اغتصاب القانون، وأنسب موقف هو الإدانة و التنديد و المطالبة بالتحقيق .
ملاحظة بسيطة : لنحاول تجنب السباب و الشتائم و الكلام الساقط …
ولكم واسع النظر
ردا على الاستاذ تقني…اولا، الفيديو غير واضح حتى أجزم ان السيدة هي فعلا “وهيبة”. ثانيا، تتحدث عن الفساد والبغاء، وماذا عن الفساد والبغاء الموجود في مجموعة من الاماكن التي وثقتها عدسات اجانب وغير الاجانب؟ بوصفك للسيدة بكل هذه المصطلحات القذرة يتضح من تكون ولا تختبئ، كما سبق وأن اشرت، وراء كلمة استاذ. فالاستاذ مهما بلغ به الحقد على شخص معين، لايتحث عنه بهذا الاسلوب. تحياتي
تعقيبا على تعليق السيد جمال لست أنا الذي وصفتها بالعاهرة بل هي عاهرة وقحبة بحجة الفيديو الذي تمسح فيه مؤخرة زيان وبحجة جيرانيها في الجديدة ، وبحجة أنها تعيش بعيدة عن زوجها المزعوم الذي تفصل بينها وبينه القارات والمحيطات ، وليكن في علمك أيها السيد جمال بأنه لا يستبعد أن تكون العاهرة وهيبة والزاني زيان هما اللذان نسهما صورا فيدويو فضيحتهما الجنسية وسربه ونشره من أجل تصفية حساباتهما مع الأجهز الأمنية التي حققت وتحقق في جرائم زبان وابنه ، وفي جرائم القحبة وهيبة وفي الأيام القادمة سينقلب السحر على الساحر وسيظهر بأن الزاني زيان ووهيبة العاهرة هما اللذان صورا وسربا فيديو فضيحتهما المدوية .
وأنت تقول بأنه لا يهمك زيان ولا تهمك القحبة وهيبة ، فكيف لك أن تفسر بأنك لا تهمك الفاحشة التي ارتكبها الزاني زيان مع القحبة وهيبة في حين يهمك بأنني لست أستاذ ، هذا تناقض وغير منطقي ، فمن تكون أنت يا جمال الذي تقبل بالفساد والبغاء ولا تقبل بمحاربته ؟ وفي ردي عليك لا يسعني إلا أن أرد عليك بهذه العبارة : كفاني في يكفون كما قالها الفقيه أبو حنيفة الذي كان يلقي درسا في أحد المجالس، وإذا بغريب حسن الهيئة نظيف الثوب يدخل المجلس يبغي الانضمام إليه، فجمع له الإمام رجليه ليفسح له موضع الجلوس، وظل الغريب صامتا وبعد هنيهة قدم له واجب الضيافة من تمر ونحوه فأكل، ولما قدم له ثانية قال:”يكفوني يكفوني”، فقال أبو حنيفة: “كفاني فيك يكفوني والآن فليمد ابو حنيفة رجليه”
زيان عدو المناضلين الأحرار، وكائن انتهازي ،مبادئه:المنفعة الخاصة، والتكبر، والتعالي الفارغ، وخدمة الميوعة والانحلال الخلقي، وشدود المواقف، وغرابة الكلام…..
الى استاذ تقني… والله انت لست باستاذ او شيئ من هذا القبيل. بقذفك للسيدة ووصفها ب”العاهرة” يتضح من تكون، ولا تختبئ وراء كلمة استاذ التي دنستها. لا يهمني زيان او السيدة الاخرى، بل كيف لك ان تجرأ وتصف سيدة لا تعرف عنها شيء بهذه الوصف القذر.
إنه لمن المؤكد أن كل من قرأ تعليقات عبد ربه المسمى أستاذ تقني متقاعد من أكادير ، قد يتساءل عمن يكون هذا الذي يعلق باسم أستاذ تقني متقاعد من أكادير ، ولهذا فإنني لن أترك المسائلين بدون في حيرة بل سأعرفهم بمن أكون ولكن بشكل ضمني كما يلي :
مواطن مزداد سنة 1950 من عائلة فقيرة تعيش بالبادية بمنطقة تارودانت ، في مرحلة دراستي الابتدائية درست في مدرسة أولا عيسى الابتدائية البعيدة عن مسكني ب 5 كيلومتر ، وفي مرحلة الإعدادي درست بإعدادية إبن سليمان الروداني بتارودانت وفي هذه المرحلة بالذات كنت تلميذا ممنوح داخلي ، ومن بين الداخلين المثيرين للاستغراب الذين كانوا معي أذكر التلميذ جنسي المغربية المسمى الوالي مصطفى الذي هو أول زعيم للبوليزاريو وبعد مقتله من طرف المخابرات الجزائرية خلفه المسمى الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي عندما كان تلميذا في الإعدادي كان هو الآخر داخليا معي بنفس إعدادية بن سليمان وكان حينها يسمى بمحمود ولد الليلي قبل أن يلتحق بالبوليزاريو وغير اسمه الأول باسم محمد ولد عبد العزيز ، وبعد انتهاء مرحلة الإعدادي التحق التلميذات المذكوران بالثانوي في مراكش ، والتحقت أنا بثانوية يوسف بن تاشفين بأكادير شعبة الصناعة الميكانيكية ، وبهذه الثانوية كان من بين أصدقاء صديق اسمه عــــــلي الـعـضــمي الذي التحق بالبوليزاريو هو الآخر وغير اسمه باسم عمــــــر الحضــــــرامي الذي كان ممثلا للبوليزاريو في واشنطن ومنها رجع إلى المغرب وتقلد منصب عامل ثم والي جهة سطاط . ومن بين التلميذات التي لا زلت أتذكرهن التلميذة لطيفة جبابدي البرلمانية سابقا، والتي خلال مرحلة الدراسة الثانوية كانت من ضمن مجموعة المشاغبين الذين ألقي عليهم القبض وأنا منهم حيث تم الوج بنا في زنزنات كوميسارية أكادير حولي العاشرة صباحا ، وما بين السادس والثامنة مساء أشبعونا في الكوميساريا الفلق على أسفل القدمين واحدا بعد الآخر ‘، وحولي التاسعة مساء من نفس اليوم أطلقوا سراحنا وتوعدونا بانه إذا القي علينا الفبض مرة ثانية فإننا سنتعرض للفلق المبرحة والمحاكمة والسجن والطرد من الدراسة ، فخرجنا من الكوميسارية وألم الفلق والجوع ينهكونا ومع ذالك نجري ونجري لعلنا نذرك العشاء إن كان هناك عشاء ، ومن حسن حطنا أن الحارس العام للداخلية ولا المقتصد كلاهما مربون إنسانيين طيبين أولاد الناس وجدناهم في انتظار في صمت بالمطعم حيث وجبة العشاء تنتظرنا ، ومن تم عفا الله شر شغبنا المؤذي وأكملت دراستي الثانوية والجامعية بسلام ونجاح وتوفيق ولكن خلال مساري المهني كأستاذ ابتلاني الله بأن أكون من نشطاء المجتمع المدني كنشيط نقابي وكناشر للمقالات عن الفساد الإداري والمالي وفضح مختلسي المال العام و ومافيا العقار إلى غير ذالك من الأعمال النضالية ، مما جر علي ويلات المضايقات والتعسفات التي كنت أعلاض لها على من السلطة المحلية ومن طرف المنتخبين والإدارات العمومية ، ووصل الحال إلى المتابعة أمام المحاكم وصدرت في حقي أحكم بالحبس رغم أنني على حق بحجة الحجج الدامغة الرسمية ، ولكن الحق يقال رب ضارة نافعة لقد تعلمت الكثير وقرأت الكثير وأيقنت وتيقنت بإنه إذا صدر عن محكمة ما حكما مجانبا للصواب فإنه يوجد بمحاكم الدرجة الثانية القضاة الأكفاء الذين يبطلون الأحكام المجانبة للصواب ويتصدون لها ويحكمون بالحق ، وحتى إذا صدر حكم ناقص التعليل عن محكمة ما من محاكم الدرجة الثانية فإنه لن يمر مع قضاة محكمة النقض بحيث إن جميع الأحكام التي تصدر عن مختلف غرف النقض محكمة النقض كلها أحكام عادلة ومنصفة و تدل دليلا قاطعا على أن قضاة محكمة النقض كلهم كلهم قضاة أكفاء شرفاء نزهاء يتفانون في عملهم القضائي بكل إخلاص وأمانة من تحقيق حسن سير العدالة زذالك بنقض وإبطال كل الأحكام المجانبة للصواب وناقص التعليل , مما يشرف القضاء المغربي في الداخل والخارج ، ويجعل المتقاضين يثقون في كفاءة ونزاهة وعدالة قضاء محكمة النقض . وتجدر اٌلإشارة هنا إلى أنني لا أنطق على الهوى بل إنني أتوفر على مجموعة مهمة من الأحكام الجنحية والجنائية والمدنية الصادر عن محاكم الدرجة الأولى والدرجة الثانية والتي منها ما هو عادل ومنصف ، ومنها ما هو جائر وناقص التعليل وألحق بي أضرارا بليغة مادية ومعنوية ، كما أنني أتوفر على قرارات محكمة النقض وهي كلها عادلة ومنصفة ويتاح لها الضمير والعقل والمنطق . هذا من جهة
ومن جهة أخرى فإنني لست من أصحاب الشكارة بل إنني حرمت حتى من امتلاك مسكن أسكن فيه وأن ألآن أسكن في مسكن الكراء بأكدير وثمن الكراء :ألف وخمس مئة ألف درهم 🙁 2500 درهم) للشهر ، وأنا الآن أبلغ من العمري 70 سنة ولا أملك لا سيارة ولا حتى درجة نارية هوائية ،
وإذا كانت أية جهة عمومية معنية تشك فيما سبق ذكر فإن للسيد عبد اللطيف الحموشي وحده أن يطلع على ما يثبت صحة ما ذكرته هنا من أحكام ووقائع ،
لو كان فهاذ الدكاترة الخير، لكان لقاو العمل
لا خير فيهم ولا في أخلاقهم ولا في نضالهم، ولا في علمهم ولا تعليمهم
كاتب جريدة على محمد زيان فاضح الغساد باش تعرف راه واحل ليكم فالحلق ملقيتوش كيفاش تفكو منو بغيتو تشوهوه عن ضرب سمعته وكرامته لكن هيهات هيهات فالشعب المغربي لي مقاريش فيهم راه واعي كلنا مع هذا الرجل الشريف.
إن محمد زيان ظل يشغل المناصب السامية في الدولة طيلة 33 سنة من 1965 إلى 1998 بحيث أن محمد زيان كان برلمانيا من الأغلبية الحكومية ، ووزيرا لحقوق الإنسان ومحاميا للدولة خلال سنوات الجمر والرصاص كما كان يحلو للبعض أن يسميها ، وخلاها رافع زيان نيابة عن الدولة ضد المناضل النقابي نوبر ألأموي الذي حكم عليه بالسجن النافذ وفق ما طلب به محامي الدولة محمد زيان الذي ساندة كذالك إدريس البصري ودعمه في ترحيل المواطن المغربي أبراهم السرفاتي إلى خارج الوطن وذالك في سنة 1991 وكان محمد زيان وقتها يسمي السرفاتي بالزبال ، وفي سنة
ـــــ من خلال اللغط واللغو والنهيق والنباح الذي يطلقه السفهاء المأجورين عبر وسائل التواصل الاجتماعي ، دفاعا عن المجرمين الزاني زيان محمد العاهرة البغية وهيبة ، يستفاد بأنه لن يستبعد بأن الزاني زيان ووهيبة العاهرة هما اللذان اتفق على تصوير الفيديو وعلى تسريبه ونشره ، وهما اللذان يمولان السفهاء المأجورين النباح النهاق الذين ينددون بتصور الفيديو ويحاولون يائسين نسب تصويره وتسريبه إلى الجهات الأمنية ، وكل ذالك بهدف النيل من سمعة ومصداقية الجهات الأمنية ورؤسائها السامين ، لكن حبل الكذب قصير ، وقريبا سينقلب السحر على الساحر وسيتبين في آخر المطاف بان الزاني زيان والعاهرة وهيبة البغية هما من صور الفيديو و من سربه ونشره على لسان السفهاء المأجورين من أجل تصفية حساباتهما مع الأجهزة ألمنية التي بحكم المهام الموكولة إليها قانونا تحت إشراف النيابة العامة ، قامت بتحرير عدة محاضر قانونية منها تلك التي تتعلق بما ارتكبه المجرم زيان وولد من جرائم ، ومنها ما يتعلق بما ارتكبته وهيبة البغية العاهرة من جرائم مهنية جسيمة . فلعنة الله على الزاني والعاهرة /
بخصــــــــــــــــــوص محمــــــــــــد زيـــــــــــــــان المحتال الفتان فإنني أبعث له بهذه الرسالة لأبرهن له فيها على أنه سياسوي انتهازي وعديم الأخلاق والمروءة وعلى أنه فتان يستهدف المساس بأمن واستقرار البلاد لا لشيء إلا لأنه لم يتقبل إقالته من المناصب الحكومية متعددة التي ورثها عن والي نعمته الراحل البصري والأدلة على ذالك كثيرة ومنها :
ــــ أن زيان عديم الأخلاق والمروءة وعديم الأدب بدليل أنه أيام كان رئيسا لفريق برلماني من الأغلبية ، وخلال رده على مداخلة أحد برلمانيي المعارضة قذفه بعبارة : (فيك الفارة وفيك الفارة ) وبأعلى صوته تحت قبة البرلمان على مرأى ومسمع من الحاضرين تحت قبة البرلمان من برلمانيين وأعضاء الحكومة وعلى مسمع ومرأى كذالك من المواطنين المتتبعين لجلسة البرلمان عبر الإذاعة والتلفزة .
ـــ أن زيان زنديق فاسق يشجع على الفسق والبغاء ويدافع عن تصوير الفضائح الجنسية ونشرها في فيديوهات البورنو ويؤازر ويدافع عن مرتكبي الفواحش والجرائم الجنسية النكراء بدليل أنه دافع عن المدان بعشرين الذي قال عنه زيان بأنه ما فعله بوعشرين هو مجرد عناق وقـــــبولات ما دام لم يصــل زنطيــــــــــط إلى بــــــــاريس ،
ــــ وأن زيان شاد جنسيا ومريض بالزوفيليا بميوله إلى الجنس مع الحيوان بدليل أنه طلب ممن يريد تصويره أن يصوره وهوزوفيلي مع معزة مما يفيد بأن زيان هو معيزو زوفيلي .
ـــ وأن زيان سياسوي انتهازي ووصولي وهدفه الوحيد هو الاغتناء الفاحش من الريع السياسي ومن المناصب الحكومية والمقعد البرلماني بدليل أنه كان خادما مطاعا لوالي نعمته إدريس البصري الذي عين زيان برلمانيا ثم اختاره البصري وزيرا لحقوق الإنسان فمحاميا للحكومة حينها كان زيان سمن على عسل مع الداخلية التي كان زيان يترافع عنها أمام المحاكم كما في قضية المناضل النقابي نوبير الأموي الذي في الجلسة التي نطقت فيها المحكمة بالحكم عليه بالسجن طلب المحامي زيان على فورا وفي نفس الجلسة بأن تنفذ العقوبة الحبسية في حق الأموي مباشرة من الجلسة إلى السجن ، وبالفعل اقتيد الأموي من تلك الجلسة مباشرة إلى السجن ، وكذلك دعم زيان البصري في تحيل أبراهم السرفاتي الذي ساه زيان بالزبالة ، وبعد كل هذا وذاك ها هو زيان الانتهازي الفتان اليوم وقد تغير من للداخلية والحكومة إلى معارض منافق انتهازي محتال ينبح وينهق ليلا نهار وهو يسأل بغباء وببلادة عن الفوسفاط وعن الذهب والفضة والنحاس وحجارة النيازيك التي تسقط في طاطا ، والسؤال الذي يتبادر إلى الدهن هنا لماذا لم يسأل زيان المحتال الفتان عن تلك الثروات في الوقت كان فيه موظفا ساميا بوزارة الفلاحة من سنة 1965 إلى 1984 ،وعندما كان رئيسا فريق برلماني في 1985 إلى سنة 1997 وعندما كان وزيرا حقوق الإنسان في 1995 ، وعندما كان عضو المجلس البلدي بالرباط من سنة 1985 إلى سنة 1997 وعندما كان عضوا في المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان من سنة 1991 إلى سنة 1997 ووو….
ــــ وأن زيان في الوقت الذي كان فيه خادما لإدريس البصري ووزيرا لحقوق الإنسان المزعومة كلن زيان وقتها لا يقبل من أي مواطن مظلوم كان أن يرفع أي تظلم من مضايقات وتهديدات السلطة المحلية والعمال في عهد البصري و كان زيان يؤيد السلطة تأييدا مطلقا في كل شيء ويرفض ولا يقبل من أي مواطن كان تعرض للشطط في استعمال أن يرفع أية شكاية ضد أية سلطة حكومية كانت بدليل أنه في سنة 1995 وقع لي اصطدام مع عامل تارودنت ماء العينين الذي كان ينظر إلى نظرة سيئة مما جعلني أتعرض لشتى المضايقات من طرف السلطات المحلية ألأمر الذي لم أجد معه بدا من التوجه إلى الرباط لأشتكي بالعامل المذكور لدى زيان وزير حقوق الإنسان وبعدما وصلت إلى الرباط بقيت هناك أتردد على وزارة زيان مدة ثلاثة أيام دون جدوى مما كلفني مصاريف مادية هامة في الأكل والمبيت فضلا عن مصارف النقل وضياع لوقت والجهد ، ولم أتمكن من مقابلة الوزير زيان المشؤم إلا في اليوم الرابع ، وفي استقباله لي حرص زيان على أن يستقبلني في مكتب صغير وأنا تعبان ولم يأذن لي حتى بالجلوس لألتقط أنفاسي بل تركني واقفا متصمرا أمامه مجهدا ثم سارع ونهض في وجه بسؤال مطبوع بالنرفز وبتحمار العنين المبجقين الشينين وقال لي : (مالك نت جاي من تارودانت مصدعنا هنا أشنو عندك ؟) قلت له تعدى علي العامل ماء العينين ، ثم قدمت له شكايتي مكتوبة ، فقال لي خلي عند شكايتك هداك راه عامل صاحب الجلالة ما عند حق تشكي به ، ثم أضاف قائلا سير دابا دابا وقدم اعتذار مكتوب للسيد العامل واطلب منو إسمحك ليك ودخل سوق راسك أوو بلا عليك من التشويش على السلطة في الجرائد ، فرجعت من عند الوزير زيان بخفي حنين ، وواصلت معركتي مع السلطة لمواجهة العامل ما ء العينين سوى عن طريق الصحافة التي لم أكتفي بها بل ولجأت حتى إلى القضاء وصدرت لصالحي أحكام نهائية ومثبتة بقرارات محكمة النقض والتي تثبت إلى اليوم عدلا وقضاء خرق العامل المذكور للقانون في حقي .