لماذا وإلى أين ؟

مغاربة وحرق راضي الليلي لـ”الباسبور”

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

6 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
شهم
المعلق(ة)
20 ديسمبر 2020 22:01

نشجعه على حرق نفسه أيضا.

ahmed
المعلق(ة)
20 ديسمبر 2020 21:58

رب ضرة نافعة ما وقع في الكركرات و ما تلاه من اعتراف الولايات المتحدة و العلاقات مع اسرائيل أبان من هو وطني قح تهمه في الدرجة الاولى مصلحة الوطن و يستغل كل فرصة سانحة من اجل إسعاده كما هو الحال مع جميع الدول المتقدمة .مستعدة ان تتحالف مع الشيطان في سبيل اسعاد شعوبها .مثلا روسيا هي الممول الاول للجزائر ومع ذلك وقعت اتفاق الصيد مع المغرب ..اولايات المتحدة تندد بجريمة خافقجي و غير مرتاحة لحقوق الانسان في السعودية ومع ذلك هي المزود الاول لها تركيا اردوكان الاسلامية و علاقتها باسرائيل تفوق كل المقاييس الخ اليس من حق المغرب ان يربط علاقة بدولة فيها الاف المغاربة .ثم هولاء الذين سيقيمون جمهورية عربية في مملكة أرضها تتكلم أمازيغية اسماء المدن و الاودية و النبات فأي حق هذا انه اغتصاب ما بعده اغتصاب . تصور لا قدر الله ان يقتطع النصف الجنوبي من المغرب و يضاف للجزائر ما ذا تبقى النا .تصور معي ان يترك المغاربة املاكهم للغرباء ….تصور ايضا ان يغترب جميع الاسرائليين او ان يشتتوا ويتركوا اسرائيل للطوائف من اجل تخريبها كما خربت سوريا و لبنان و العراق و افغانستان و اليمن و ليبيا و… خلاصة القول هناك الوطني و الخائن و المنافق و شرهم المنافق الذي يأكل الغلة و يسب الملة و يختيىء بيننا ويزاحمنا في لقمتنا و يمد يده لعدونا …

عبد الله
المعلق(ة)
20 ديسمبر 2020 20:17

الطريقة التي كان يتحدث بها تظهر بشكل جلي اهتزازه النفسي بشكل غير طبيعي. لقد وصل به اليأس مداه الاقصى. لا يستحق كل هذه الضوضاء

سالم
المعلق(ة)
الرد على  إسماعيل
20 ديسمبر 2020 18:24

من هذا المنبر الاعلامي ألتمس وأدعو جميع الخوة الصحفيين والمدونين عدم نشر أي خبر يتعلق بهذا الذي يدعى راضي الليلي عدم الاهتمام به وبأخبار فليقل ماشاء وليفعل ما شاء فأقواله وأفعاله والله لن تضر المغرب والمغاربة ولتعلموا أنه كلما ذكرته صحافتنا فإنه يشعر وكأنه حقق شيىا ما أو قد بلغ عنان السماء قاطعوا أخباره وإلى مزبلة التاريخ فهو مجرد كاري حنكوا

احمد كمال
المعلق(ة)
20 ديسمبر 2020 15:44

كلب مسعور وجب تناسيه وعدم دكر إسمه من طرف الصحافة وغيرها. خائن ومرتزق لا يستحق الا البزق على كمارته. إلى مزبلة التاريخ

إسماعيل
المعلق(ة)
20 ديسمبر 2020 14:11

مِنْ بين التفسيرات التي يمكن إعطاؤها لإقدام الراضي الليلي على إحراق وثيقة جواز السفر المغربي أنّ يأسه مِنْ بلوغ أهدافه بلغ أقصى مَدَاه ،وهو بهذا مثل مَنْ يصل إلى الانتحار لوضع حد لمعاناته النفسية !

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

6
0
أضف تعليقكx
()
x