لماذا وإلى أين ؟

أقصبي يكشف خبايا العلاقة الاقتصادية المغربية الإسرائيلية

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
قارئ
المعلق(ة)
1 يناير 2021 18:30

يا سلام! القضية الفلسطينية قضية وطنية، وقضية وجودية للمغرب، بمعنى أنها مسألة حياة أو موت. ما سمعنا بهكذا منكر من قبل. ثانيا: الاستدلال المنطقي عن المصالح المرتقبة في العلاقة مغ إسرائيل مردود عليه. إذا اتبعنا هذا المنطق، فيجب على المغرب أن يقطع علاقاته التجارية مع كل البلدان ذات الاقتصادات المتفوقة عليه، كأمريكا والصين وفرنسا وغيرها، ويبقى الاستنتاج المنطقي من استدلال السيد أقصبي هو أن ننكفئ على أنفسنا ونكتفي بالمبادلات التجارية مع الدول ذات الاقتضادات الأضعف منا.

متتبع
المعلق(ة)
31 ديسمبر 2020 15:35

اقصبي انسان فاشل جميع تحاليله يربطه بايديولجيته القديمة التي تعشعش في دماغه مسكين مات ليه الحوت.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x