شباط يجمع أنصاره بفاس من أجل الإطاحة بـ”البيجيدي” في الإنتخابات
خرج الأمين العام السابق لحزب الإستقلال؛ حميد شباط، من عزلته السياسية بعد عودته للمغرب مؤخرا، وعمل على استعادة لقاءاته بأنصاره على مستوى مدينة فاس، التي كان يترأسها، استعدادا للإستحقاقات الإنتخابية المقبلة، والمبرمجة هذه السنة.
وجمع شباط، أنصاره في لقاء احتضنته “فيلا” أحد أنصاره بوسط مدينة فاس، حضره عدد من أعيان المدينة ممن ارتبط اسمهم بعمدتها السابق، وذلك في محاولة منه لطلب ود الفاسيين والتصالح معهم، بعد أن غاب عنهم لسنوات، حين كان خارج أرض الوطن.
وقال المتحدث، في أول لقاء له بعد عودته من تركيا مخاطبا أنصاره، بحسب الفيديو المسرب من تجمعه الذي حرص فيه المنظمون بأوامر منه على منع أي تصوير أو تغطيته، (قال) إن ما عاشته مدينة فاس على عهد المجلس الذي يقوده حزب العدالة والتنمية، وما عانته ساكنتها في صمت، ينبغي أن يكون حافزا لكل الفاسيين بغرض العمل على استعادة مدينة الأمجاد، وذلك في محاولة منه لحشد همم أنصاره وبقية الفاسيين لدعمه استعدادا للإنتخابات.
واعتبر شباط، بحسب ما كشفته يومية “أخبار اليوم”، أن قطاع الصحة بالعاصمة العلمية بعد مرور 10 سنوات من التدبير، يعاني وضعا مزريا بسبب توقف عمليات إنعاشه وتأهيل بنياته الصحية التحتية، حيث لا يجد السكان أمامهم سوى مستشفى جامعي وحيد على علاته ومستشفى “كوكار” بالمدينة العتيقة الذي ظل يقاوم التهميش منذ سبعين سنة من إحداثه.
يلا بغا شباط يطيح الازمي يبعد من الانتخابات… الناس غادي ينتاخبو على البيجيدي ضد ف شباط!
زعما شباط دار الخير ف فاس؟؟؟!!
ثم يأتيك بعضهم و يتكلم عن عزوف الشباب و المواطن بصفة عامة عن السياسة !!!
هناك اخطر من العزوف السياسي!!
كثيرون لا يهاجرون فقط بسبب لقمة العيش!!
امثال هؤلاء يفقدونك الامل في التغيير!
Vraiment, Chabbat prend les gens pour des cons !! Les Fassis et les marocains n’oubliront jamais cette figure et les problèmes qu’il a causé lui et tous membres de sa famille à la localité de Fès et région, ainsi que tout le pays. الله يلعن لي ما يحشم. وكأن الفاسيين والمغاربة سدج!!! كارثة فعلآ
الله يعطينا وجهك أشباط. وجهك قاسح غير ديال الملاكمة.
الهذه الدرجة سكان فاس مكلخين هذا الانتهازي جاء ليركب على ظهورهم ثم يعود الى تركيا حيث تجنس واستثمر الاموال التى راكمها كيف والله اعلم وحتى الحزب الذي يدعمه مع الاسف لايشعر بالخزي والعار. السيد وصل الى البرلمان لتحصين نفسه ثم ودع الى تركيا واليوم عاد بدون حياء يدعي خدمة المواطنين ماهذا الاستهتار والاستبلاد.