2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشفت صحيفة “جيروزالم” الإسرائيلية عن هوية ثلاث دول تدنو من الانضمام إلى ركب الدول المُطبعة مع إسرائيل.
الصحيفة قالت في مقال مُطول، إنه مع حلول السنة الجديدة بدأ نقاش جديد حول الدول التي ستُدشنه بالتطبيع مع إسرائيل، كنتيجة لمشاورات جرت السنة المنصرمة. مؤكدة أن إدارة ترامب المنتهية ولايته تسعى إلى كسب مزيد من الدول قبل مغادرته البيت الأبيض.
وتوجد الآن موريتانيا وعُمان وإندونيسيا ضمن قائمة المرشحين بقوة للتطبيع، حسب ما ذكره مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون هذه الأيام. إذ ذكرت الصحيفة أن بلاد شنقيط تربطها علاقة مه الدولة العبرية منذ 1999 وتوقفت سنة 2009.
المصدر ذاته كشف أن رئيس الوزراء السابق يتسحاق رابين زار إندونيسيا، التي يزور آلاف السائحين الإسرائيليين كل عام. كم زار نتنياهو عُمان في 2018، معتبرة أن اسرائيل وسلطنة عمان جزء من المحور المناهض لإيران في الشرق الأوسط.
وترى الصحيفة أن الأمل الكبير الآن هو السعودية، ويراهن عليها الرئيس الجديد جو بايدن، إذ قال مسؤول كبير جدا لصحيفة جيروزاليم بوست إنه من المتوقع أن تنضم الرياض إلى الركب في عام 2021، مشيرا إلى أن نتنياهو التقى بمحمد بن سلمان في مدينة نيوم السعودية قبل أسابيع، ولا يزال سلمان متحفظا على هذا الأمر.
قد يكون تأثير المصالح المشتركة اقوى وإجدى نفعا- بعد استئناف العلاقات- للدفع بعملية السلام من اي شيء آخر.
اسرائيل دولة عظمى الكل يتمنى ان يربط معها علاقة.
اكثر من خمسة عقود من المقاطعة ولم تجد نفعا ..صاحب الفكرة غبي سياسيا ..لا يكفي ان اغلق النافذة لانتهي من مشكل ضوضاء الجيران او تحرشاتهم بل بالمواجهة او الجلوس الى طاولة المفاوضات والتفاهم على صيغة لانهاء المشاكل.
المغرب خرجت من امم افريقيا بعد ان اصبح لوبي الجزاير قويا ولم يجدي ذلك في شيء حثى اصبح التاثير على مستوى العالم فرجعت لكن لم يعن ذلك اعترافها بالانفصاليينو هاهي الان بصدد جني ثمار رجوعها بعد ان اصبح نفوذها قريب من طرد الانفاصاليين وعزل من يؤيدهم …
التطبيع لا يعني الغدر بقدر ما يعني انا اريد ان تعترف بوجود فلسطين وحقها في الوجود كدولة وشعب وان تنهي ضررك عليهما مقابل اعترافي بوجودك