ظهر المغني المغربي يونس البولماني، الذي اشتهر بأغنية “حتا لقيت لي تبغيني عاد جاية تسولي فيا”، بمظهر جديد غير الذي اعتاد عليه متابعوه.
وفاجأ البولماني متابعيه بـ “لوك كلاس” عن طريق نشر صور على صفحته على موقع رفع الصور والفيديوهات، حيث ارتدى ملابس أنيقة عبارة عن سروال وقميص بـ “بابيون”.
فيما بدا في صورة أخرى مرتديا ملابس “كاجوال” عبارة عن سروال وسترة بها “ريش” أزرق مع حذاء رياضي باللون الأبيض.
هذا التغيير المفاجئ والملحوظ، جعل متابعي البولماني يعتبرون أن المال يغير كثيرا في مظهر الإنسان، حيث علق أحدهم قائلا “متولش أنا خايب قول غ معنديش الفلوس.
ويذكر أن البولماني أخرج عددا من الأغاني بعد شهرته بالصدفة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو يغني الأغنية المذكورة رفقة عدد من الشباب بإحدى المناسبات لتستقبله بعض البرامج بعدها للغناء على شاشة التلفزة وجميعها حققت نسب مشاهدة تجاوزت الملايين.
Fin l mochkil Lach bnadem mamnhe9ouch ihtem brass. Lah izid kola wahed. Obarak men hedya f 3ibad lah. Hadchi fach falhin
حرام عليك اخاي الحسد ، و بنادم بعيد عليك عطاه الله شوية من خيراته، ونتا حاسدو، سير داوي راسك من الحقد والحسد
الله يدوموا عليك بوحدك
والحزقة وقلة مايدار باش حتى الى مرضتي ماتلقاش باش تمشي للسبيطار
بصحتك أ وليدي . أنا كنفرح ملي ولد الشعب كيبان عليه الخير . إنما حذاري .إن الإنسان ليطغى …
شنو فيها الا لبس مزيان مشي شي حجة غريبة الله يكون بالعون مكنش عندو منين تحسنت وضعيتو مستهلا فراسو شكون كره يكون احسن وافضل من جميع النواحي الله يستر وصفي شعب الضحية والكرتيك
بصحتووووو عيش أو ماتحضييييش
يستحق كباقي شباب المغرب العزيز،فقد خطى خطوات ذاتية ،جعلته يتألق (عبر اليوتوب)،والاكثر من ذلك أنه لايسرق المال العمومي ،فهو يقدم خدمة “فنية” ،غير الزامية على الناس ،من اراد الانصات ،او من لم يرد ،كما ان شهرته ر”رقميا”كانت عالمية ،بادائه أغنيته الشعبية ،”حتى لي لڨيت لي تبغيني ،عاد جاية اتسول فيا”،اتمنى له المزيد من التألق والتفوق في مسيرته.
جاه اللوك زوين يستاهل كل خير الله يزيدو. حنا المغاربة تنفرحو غير لشي واحد فقير و لا خسر كلشي باش تنحسو بلي راه كاين شي واحد كفس منا و الى نجح و دار لاباس تنكعاو .
هذا لبس.. هذا تعرّى.. الثالث تعرى وهو لابس.. يعفو..
بصحتك وفلوسك هادوك حتى حد ماسوقو
Bsahtak 3ich o matahdich
مخيب المشتاق الى داق. الله يدوم علينا الفقر