في خضم النقاش الدائر هذه الأيام حول تاريخ وصول اللقاح والأسباب الكامنة وراء تأجيله حتى إشعار آخر، طالب البروفيسور والخبير في علم الأحياء والمناعة، عبد الجبار الأندلسي، من المواطنين عدم الاكترات للقاح في هذه الأونة بقدر ما يجب عليهم الاستمرار في التدابير الاحترازية الوقائية من الفيروس.
وأوضح الأندلسي المقيم بأمريكا في شريط فيديو عبارة عن بث مباشر، أن لقاح أسترازينيكا الذي رخصت له الوزارة تحوم حوله العديد من الشكوك وهو بمثابة “فضيحة” للدولة المغربية، مبرزا بالقول “لا يمكننا أن نقبل به دون أن يتم إجراء تجارب سريرية بالمغرب”.
وأضاف “يمككنا أن نساهم في هذه التجارب ونطالب من المواطنين للإنخراط مع تتبع مسؤول لجميع المتطوعين ويتم تجميع نتائج التجربة وإجراء دراسة لي أصلا مكتطلبش شي آليات، فقط شكون لي عندو الحماية وشكون لي لا وجميع اللوازم موجودة في المغرب عندنا”.
وهاجم الأندلسي المقيم بأمريكا، اللجنة العلمية للتلقيح ضد “كفيد19″، واصفا إياها بـ “اللاعلمية والمضللة”، حيث دعا في ذات الوقت إلى الإسراع لحلها لأنها تعمل فقط على التطبيل والتضليل دون أن يكون لها أسس علمية متينة، بحسب تعبيره.
وحمل البروفيسور، وزارة الصحة والحكومة مسؤولية ما يقع في المغرب من سوء التواصل مع المواطنين وضبابية اتخاذ القرارات، موردا بالقول ” خص وزارة الصحة تتحلى بالمسؤولية وتخرج ببلاغات سواء كانت صحيحة أم خطأ، المهم الشفافية والوضوح”.
واعتبر أن اللقاحات هي ضرورية لما لها من خدمة كبيرة للبشرية ومحاربة الأوبئة على مر العصور، إلا أن الإصرار على التلقيح النابع من الإصرار الدولي والذي تكتنفه الغموض وعدم اكتمال الدراسات عليه، لا يجب أن يسقطنا في الشرك وتعريض مواطنينا للخطر”.
وزاد قائلا ” لكن لكل مرض أو وباء لقاح خصو يدوز من مجموعة من الدراسات والبروتوكولات، ولقاح أسترازينيكا قبل أن يتم الترخيص له استعجاليا في المغرب كان يجب أن يتم إجراء دراسة عليه “، منتقدا عمل الحكومة في تدبير المرحلة وعدد من الملفات التي تهم المغاربة.
ورد المتحدث في ذات الفيديو عن الانتقادات التي تطاله بسبب تصريحاته المعارضة للقاحين الذين اختارهما المغرب، وكذا السياسة التواصلية للوزارة قائلا “حنا متطوعين وهازين براية بلادنا ولا نطالب بأي مقابل وإنما حنا من واجبنا نحذرو ونبهوا لما تقوم به الحكومة أو اللجنة وحنا متطوعين لصالح بلادنا”.
لما كانت الأمم تكون علماء وتبني مختبرات تخصص ميزانيات ضخمة للبحث العلمي كنا نحن نكون شيوخ يحرمون علينا كل ماهو جميل وينغصون علينا حياتنا ويعكرون مزاجنا. لا يجب أن نتباكى على الأمم بل علينا أن ننذب حظنا وونزرع ما غرسناه بأيدينا.!!!!
بعض المغاربة المهاجرين سامحهم الله بدل المساهمة الإيجابية التي يعرفها البلد تراهم يتقنون فن احتقار كل ما هو محلي و كأن العمل بامريكا او اوروبا يمنحهم شهادة التفوق على الكفاءات الوطنية فقليلا من التواضع فماذا فعلتم الٱن في الغرب الذي يمر باسوإ أزمة صحية ؟ و هل انقذتم هذه البلدان ؟ فقليلا من التواضع
انتما تسترزقون وتقومون بالاشهار للشركات التي تدفع لكم اكثر لماذا استعملت بريطانيا هذا اللقاح والهند اذن هم يعلمون انه غير صالح لكنهم يعطونه لمواطنيهم باركة كثر العلماء والمحللون دوختو البشر بهذه التحراميات كل مرة يطلع لنا واحد بكلام حتى لم نعد نعرف من الصحيح ومن الخاطئ. ربحو بالتلقيح ديالكم اتركوا الشعوب الفقيرة تموت وربما كامت هذه هي المؤامرة بعد ان تتخلص الدول المتقدمة من المسنين تالجا للتلقيح وتحتكره لنفسها فقط حتى يموت معظم سكان الدول الفقيرة.
منذ مدة وانا اتابعها الشخص الذي ليس برفسور بل مساعد برفسور متخصص في مناعة الاورام وليس الفيروسات لا شيء يذكر بخصوص منشوراته على كوكل مجاز بالرباط ماستر بتونس عن الاورام وحط الرحال بوردة بعدها امريكا لا مجال لمباراه بالبروفيسور السهلاوي.محب للظهور كثير الانتقاذ وطعن في استراحتنا التي يلقح بها البريطانيون الاكثر احتراما للقوانين الطبية.لقد شوش على حملة اللقاح وكلامه مجرد ثرثرة.اللقاح ضرورة وحالة الاستعجال هي التي تعجل ببعض المساطر.لا تكثروا لكلامه فلا سند علمي له نحن ايضا على اطلاع بالكثير من الاشياء لكن لا نشوف على عمل الدولة في هذه الظروف الحساسة.جربوا كوكل بكل اللغات وستتاكدون ليس كل من ذهب إلى امريكا عبقري وليس كل من بقي في بلده تافه وغير كفء.