2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

علمت “آشكاين” أن الحكومة تعتزم تمديد فترة العمل بالإجراءات الاحترازية التي تم إقرارها يوم 13 يناير 2021 إلى ما بعد شهر رمضان القادم.
المصدر الذي فضل عدم ذكر إسمه، أوضح أن الحكومة ستعمد على رأس كل أسبوعين إلى التمديد لهذه الإجراءات، وأهمها إغلاق المحلات التجارية والمطاعم والمقاهي وكل المرافق الأخرى في الساعة الثامنة مساء ومنع التنقل بعد الساعة التاسعة مساء إلا للضرورة القصوى، بمبرر “التطور الوبائي لفيروس كورونا على الصعيد العالمي وذلك بظهور سلالات جديدة من هذا الفيروس في بعض الدول المجاورة، وفي إطار المجهودات المتواصلة لتطويق رقعة انتشار هذا الوباء والحد من انعكاساته السلبية” .
ذات المصدر أكد على أن الحكومة ستعمد كذلك إلى فرض حظر تجوال ليلي شامل خلال شهر رمضان المقبل، على غرار ما قامت به خلال رمضان من السنة الماضية، مع الاستمرار في الإجراءات اللازمة لمواجهة تفشي فيروس كورونا “.
قرارات عشوائية وسخيفة وبليدة وهذا المصدر الذي لايفضل عدم دكر اسمه وكاننا في بلاد المافيات هذه القرارات يجب استفتاء الشعب فيها وهل كورونا تتنقل ليلا من الساعة 8 ليلا امرهم غريب الحكومة تعيش في فيلات واحياء الرياض واكدال ….والشعب في الضفة الغربية
هذ الإجراء عندو نتائج عكسية ويخلق نوع من الإرتباك و الإزدحام في جميع المرافق في الساعات الأخيرة ولا افهم ما الفائدة منه
شكرا للتعليق الاول وإسناده وأسد غزر الحكومة في اتخاذ هذه الإجراءات وأتمنى أن تبقى سارية المفعول علنا نحترم الآخرين خاصة ليلا ونقضي على الإجرام الليلي واللصوصية وووووووووةةةةةةة
إجراءات ستؤثر نفسيا و ماديا على جميع المواطنين، و ستزداد معها معاناة أصحاب المحلات التجارية والمطاعم والمقاهي، الذين يشتغلون أكثر في المساء، إلى جانب أصحاب المهن الحرة وسيارات الأجرة،
أذا ما تم الإجراء هل سيتم تعويض أصحاب المطاعم والمقاهي عن إغلاقها في رمضان.
ارحموا الناس
في نظري هذه قرارات هامة،نتمنى أن تعيد الكثيرين الى جادة الصواب،وذلك باحترام القيم ، وصيانة المرافق العامة والخاصة،والحد من تفشي الاجرام بشتى أشكاله،واستهلاك المخدرات بكل أنواعها،والحد من تسكع البعض،والتدبير في الاستهلاك اليومي _الذي يكثر في أيام الشهر الفضيل_،
حبذا لو استغل البعض هذه الاجراءات_التي ستظل معنا مؤبدة_،في اعادة نقذ الذات،وطرح الاسئلة حول،هل نحترم بعضنا البعض والآخر؟
هل نعتني بأنفسنا “روحيا ودنيويا” ؟هل نحترم بيئتنا وفضاءاتنا ومدارسنا ومرافقنا وحينا ومدينتنا ومغربنا؟
نعتني بذاتنا رياضيا،ونؤدي أعمالنا بالنزاهة المطلوبة،
والله تعالى يهديني ويهديكم لما فيه الخير لنا جميعا وللاجيال القادمة…