2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أعلنت وزارة الداخلية عن رفضها المطلق للتصريحات الغير المسؤولة والإدعاءات المغرضة التي أدلى بها المدعو المعطي منجب، مؤكدة أنها تهدف إلى تضليل الرأي العام الوطني والدولي والمس بالصورة الحقوقية للمملكة.
وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أنه فور حصوله على الإفراج المؤقت بقرار قضائي، أدلى المدعو المعطي منجب في شريط فيديو يتم تداوله على بعض المواقع الإلكترونية وشبكات التواصل الاجتماعي، “بتصريحات وادعاءات مغرضة هاجم من خلالها مؤسسات الدولة، عبر الترويج بسوء نية لمفاهيم ومصطلحات دخيلة وبعيدة كل البعد عن واقع وطبيعة عمل مؤسساتنا الوطنية، من قبيل مصطلحات “البوليس السياسي” و”الأمن السياسي” ووجود “بنية سرية تهدد سلامة المغاربة”.
وأكد البلاغ في هذا الصدد، أن عمل المؤسسات الأمنية يبقى مؤطرا بالأحكام الدستورية والمواثيق الدولية والقوانين الوطنية، “مما يخول لها ممارسة مهامها النبيلة في المحافظة على النظام العام وحماية الأشخاص والممتلكات، بكل ما تقتضيه مبادئ الشفافية وقواعد الحكامة الأمنية، خاصة وأن كفاءتها تشكل موضوع إشادة بالداخل كما بالخارج، كمؤسسات مشهود لها بالتفاني ونكران الذات في خدمة الوطن والمواطنين”.
وأعلنت الوزارة رفضها المطلق “لمثل هذه التصريحات الغير المسؤولة التي يبقى الهدف منها تضليل الرأي العام الوطني والدولي والمس بالصورة الحقوقية للمملكة”، معتبرة أن “اعتماد مثل هذه الأساليب المنحطة لن يثني مؤسسات الدولة عن مواصلة التطبيق السليم والصارم للمقتضيات القانونية في مواجهة أيا كان ممن يعتقدون توفرهم على الحصانة القانونية لمجرد توفرهم على ازدواجية الجنسية.
وخلص البلاغ الى أن “جميع المغاربة متساوون أمام القانون وملزمون بالامتثال له، بدون محاباة ولا تمييز”.
منين المغاربة سواسية أمام القانون علاش مفتحتوش تحقيق مع العامل لكدب على الملك باش يتستر على منعش عقاري والخطير في الأمر أن هناك وثائق رسمية مزورة . العنوان إقامة الحديقة 1 لاجيروند الدار البيضاء
مول الجيب،تاجر حقوق الإنسان
مسترزق بائس
مناضل ديال الكرطون،حقيقتو معروفة
فجميع المغاربة متساوون امام القانون وملزمون بالامتثال له بدون
محاباة ولا تمييز ا، هذا هو الانجاز العظيم .اماتعيقوش بزااف.
الدولة تابعت منجب بتهمة الأثراء الغير المشروع والفاحش وتلقينه أموال من دول العداء ولحد الان لم يبرر مصدرها ولا مقابل ماذا علما انه موظف عند الدولة وراتبه معروف فلماذا يختبا تحت يافطة حقوق الإنسان للافلات من العقاب والمسأءلة برر مصدر ثروتك وانفخ في البوق كيف تشاء المغاربة غير معنبون بصراخك
من يريد اقاظ الفتن يعرفون انفسهم الله يهديهم وانتمنوا يهديهم الله ،قيقول واحد المثل الكلب الى حاصرته فشي زاوية غيعطك .
الله يااخي اصحاب الجنسيات المزدوجة تغولوا علينا واصبحوا لا يعترفون بقوانين واعراف بلدهم الاصلي هذه مشكلة عويصة. اما من يدافع عن حقوق الانسان فقد اصبحنا نرى ازدواجية المعايير في تبني حقوق الانسان من معنا ندافع عنه ومن ضدنا نحاربه بشتى بكل الطرق.
مدير سابق ل CIH كان يحاكم في حالة اعتقال سمح له بالخروج من السجن لحضور جنازة والدته ، لم يعد إلى السجن ولم نعد نسمع شيئا عن قضيته … يحدث هذا في دولة “الحق و القانون” و في ظل حكومة “الكفاءات” …
يدخلو بوك ألحلوف
أما سي المعطي متوصليهش حتى لوسح رجليه
عمل المؤسسات الأمنية يبقى مؤطرا بالأحكام الدستورية والمواثيق الدولية والقوانين الوطنية….
جميع المغاربة متساوون أمام القانون…
وأن كفاءتها تشكل موضوع إشادة بالداخل كما بالخارج، كمؤسسات مشهود لها بالتفاني ونكران الذات في خدمة الوطن والمواطنين…
عن أي دولة أوروبية يتحدثون؟
ردوا بوه فينًً كان