2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بركان.. تجار يتهمون قياديا بـ”البام” بالتواطئ مع المجلس الجماعي لإفراغهم من محلاتهم

رفض مجموعة من التجار المتواجدين بشارع محمد الخامس بمدينة بركان، قرار المجلس الجماعي القاضي بالإفراغ والهدم لمحلاتهم بمبرر أنها “آيلة للسقوط”؛ متهمين ، عضوا بارزا في الأصالة والمعاصرة بالتواطئ مع رئيس المجلس البلدي، المنتمي ذات الحزب، لإصدار هذا القرار.
وزاد التجار، في مراسلة لهم لجريدة “آشكاين” أن قرار الإفراغ له خلفية متعلقة بمطالبة العضو البارز في الأصالة والمعاصرة، استرجاع هذه الأرض بوساطة من محمد ابراهيمي رئيس المجلس البلدي، إذ يدعي أن هذه الأرض في ملكية جده أو والده، وفق تعبيرهم.
وأكد التجار البالغ عددهم 13 شخصا من بينهم 3 جزارين وصاحب مقهى، الرافضين لقرار الإفراغ والهدم، بالقول أن “رئيس المجلس البلدي لبركان، أمر بالإفراغ من أجل المصلحة العامة، كون هذه الأرض ذات ملكية خاصة ستتحول للعامة أي توسعة من أجل الطريق، وأحيانا يقول إن هذه المحلات في بناية قديمة وآيلة للسقوط، إذا كان الأمر كذلك، فالإصلاح أولى من الإفراغ”.
وأشار التجار الرافضين لقرار الإفراغ، بأن المحلات التي يعملون بها في ملكيتهم الخاصةّ، إذ أن آبائهم قاموا بشرائها في الستينيات، ولديهم ما يثبت ذلك من وثائق، لكن نظرا لعدم وجود المحافظة العقارية بمدينة بركان خلال تلك الفترة، لم يتم تحفيظها، بحسب تعبيرهم.
وفي السياق ذاته، دعا المجلس الجماعي لمدينة بركان، بحسب وثيقة تتوفر عليها “آشكاين” لـ إفراغ وهدم المحلات، الكائنة في زاوية شارع محمد الخامس وزنقة شراعة حي الحسني بركان، بمبرر أنها تعتبر “آيلة للسقوط وتهدد سلامة المرافق المجاورة لها وسلامة المارة لما تحمله من شقوق على الجدران بارزة للعيان وسبائك حديدية قديمة وعارية ومتآكلة”.
وبحسب محضر معاينة قامت بها لجنة تابعة لجماعة بركان، أوصت باستصدار قرار للهدم من طرف رئيس جماعة بركان واتخاذ الاجراءات اللازمة لتنفيذه في أقرب الآجال تفاديا لأي سقوط مفاجئ لها، وما يمكن أن يترتب عنه من تهديد للصحة والسلامة العامة”؛ بسبب أن المحلات “جد قديمة وبها شقوق على الجدران بارزة للعيان وسبائك حديدة قديمة عارية، متصدية ومتآكلة، أما بخصوص الجهة الخلفية لهذه المحلات كالمقهى والمستودع للدراجات والسيارات فالبناء بها مشيد بالحجارة والتربة، مما يهدد سلامة المرافق المجاورة لها وسلامة المارة”.
اولا صاحبة المقال لا دراية لها بالموضوع .فصاحب الملك سبق انطالب القضاء باسترجاع ملكه قبل هذا المجلس الحالي.وثانيا الملك ليس عموميا فهو خاص وايل للسقوط وصاحبه معروف ونوحود وبالتالي فيعهد اليه بالهدم وليس الى السلطات والا قامت الحماعة بالهدم على نفقته هو…وثالثا الامر يتعلق ايضا بهيكلة المدينة والتاهيل الحضري الذي تشهده المدينة خلال السنوات الاخيرة فالنصلحة العامة مقدمة على المصلحة الخاصة والتجار ءيعوضون بمحلات اخرى. ثم انهم لحأوا الى القضاء وبالتالي هذا المقال لا معنى له خاصة الان مع اقتراب الانتخابات.ورابعا فصاحب الملك ليس هو نفس الشخس الذي كانت له خلافات مع عماله الفلاحين.واهيرا ما قدمه بلحاج للمدينة من اراضي قصد اقامة مؤسسات ومرافق للحماعة لم يفعله احد قبله من ابناء بركان
بعد اعتدائه علعالفلاحين جاء دور التجار…السي بلحاج كان جده احد رجالات الاستعمار و كان ينهب اراضي المساكين.مت اين له من حوالي نصف اراضي مدينة بركان و هو جزائري الاصل…حان الوقت لتصفية مخلفات الاستعمار ر ارجاع الاراضي المنهوبة الى ذويها