لماذا وإلى أين ؟

“فايسبوكيون” يطلقون “هاشتاغ” من أجل إطلاق الصحافيين

بالموازاة مع استمرار الصحافيان سليمان الريسوني وعمر الراضي في الاضراب عن الطعام داخل السجن، أطلق مجموعة من الصحافيين والحقوقيين والفنانين مبادرة لدعمهما معنويا والمطالبة بإطلاق سراحهما.

فبعدما اجتياح “هاشتاغ” التضامن مع الصحافيان سليمان الريسوني وعمر الراضي موقع “تويتر” أمس الاحد، وتربع على “الترند” المغربي، أطلق عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي وسم “هاشتاغ” #justicepouromaretsoulaimane أو العدالة لعمر وسليمان، من أجل الضغط لإطلاق سراحهما وتمكينهما من محاكمة عادلة.

ومن بين الذين شاركوا في الحملة ودعوا إلى الترويج لها على مواقع التواصل الاجتماعي، النشطاء الحقوقيين؛ خالد البكالي، محمد الزهاري وعبد الرزاق بوغنبور، وعضو جماعة العدل والاحسان؛ حسن بناجح، الصحافي يونس مسكين، الفنانة لبنى أبيضار، إلى جانب العشرات من الصحافيين والحقوققين.

يأتي ذلك، مع استمرار الصحافيان سليمان الريسوني وعمر الراضي في الاضراب عن الطعام داخل السجن، حيث بلغ الريسوني يومه 12 من الاضراب عن الطعام والماء، فيما بلغ الراضي يومه 11 من الاضراب عن الطعام، احتجاجا على ما سموه “سجنهما بشكل تعسفي”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
مصطفى
المعلق(ة)
19 أبريل 2021 23:34

غير صحافي،اخرب لبلاد
الصحافة سابت.
هادوك قضياتهم في يد العدالة،بحالهم بحال جميع الناس.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x