لماذا وإلى أين ؟

“خليه_يخناز”.. وسم يجتاح الويب المغربي للتعبير عن غلاء الأسماك

أطلق عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وسم “خليه يخناز” للتعبير عن سخطهم من غلاء أسعار الأسماك بالأسواق المغربية، وللدعوة إلى إعادة الأسعار إلى نصابها الطبيعي، بعد أن شهدت ارتفاعا صاروخيا منذ اليوم الأول من شهر رمضان.


وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وسم “خليه يخناز” في منشورات على حساباتهم الشخصية، مؤكدين على غلاء أسعار الأسماك وداعين المواطنين إلى التفاعل مع حملة “المقاطعة بسبب السعر الغالي الذي لا يوافق القدرة الشرائية للمواطنين، رغم انفتاح المملكة على واجهتين بحريتين”.


وتسبب ارتفاع الأسعار في شهر رمضان، في موجة غضب عارمة في وسط المواطنين، مبرزين في عدد من المنشورات أن “أثمنة أنواع من السمك مثل السردين قفزت إلى معدلات قياسية عبر مضاعفة سعره لنحو ثلاثة أضعاف وأكثر والذي تراوحت أسعاره ما بين 13 و20 درهما”.

جدير بالذكر، أن وسم “خليه يخناز” عاد للظهور بعد سنتين من اندثاره، بعدما كان حديث مواقع التواصل الاجتماعي في سنة 2019 للتعبير حينها عن الارتفاع الصاروخي في أسعار السمك والبصل.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

4 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
aziz
المعلق(ة)
الرد على  المنصوري
22 أبريل 2021 08:58

ايها العاقل يمارس المجلس الأعلى للحسابات مهمة تدعيم وحماية مبادئ وقيم الحكامة الجيدة والشفافية والمحاسبة،بالنسبة للدولة والأجهزة العمومية.
أنت مجرد ذبابة إلكترونية لا أقل و لا أكثر

المنصوري
المعلق(ة)
الرد على  aziz
21 أبريل 2021 18:24

أيها المغفل. العدوي رئيسة المجلس الأعلى للحسابات، وليس من اختصاصها التفاوض مع بائعي السمك،

krklla
المعلق(ة)
21 أبريل 2021 15:00

, أصلا نحن لا نشتريه سواء ابقى اهتز ولا شريتوه

aziz
المعلق(ة)
21 أبريل 2021 14:39

أين هي العدوي منذ تعيينها لم نسمع عنها، ليتضح أن الدولة لا يهمها المواطن كل شيء يبقى حبر على ورق ولكن المقاطعة هي الحل لأن الحق يؤخد و لا يعطى.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x