2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الإبراهيمي: السلالة البريطانية ستنتشر في هذا التاريخ وحنا قد فمنا قد دراعنا (وثائق)

أورد البروفيسور عز الدين الإبراهيمي، مدير مختبر البيوتكنولوجيا بجامعة محمد الخامس بالرباط، وعضو اللجنة العلمية أن كل المحاكاة العالمية تؤكد أن السلالة البريطانية ستأخذ مكانة السلالة الأولى لكورونا خلال آيام معدودة.
وأوضح البروفيسور أن السؤال المطروح بخصوص معرفة نسبة الإصابة بهذه السلالة لدى المغاربة؟ سؤال متجاوز الآن، شارحا “لأن هذه السلالة في انتشار أسي، وكما أكدت كل المحاكات العالمية أن السلالة الجديدة ستأخذ مكان السلالة 1 بحلول ماي”.
وعليه ، يضيف الإبراهيمي، “فأي قرار مغربي يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار لأن السلالة السائدة هي البريطانية و التي تنتشر بسرعة أكبر من الكلاسيكية…. و عليه فاليقظة الجينومية يجب أن تركز على معاينة وجود السلالات الاخرى من عدمه”.
وأشار إلى أنه فيما يخص “الحالة الجينومية…. “حنا قد فمنا قد يدنا”، مستطردا “فمختبر البيوتكنولوجيا بالرباط، كمختبر وطني مرجعي في الجينومات، و في إطار المشروع الوطني جينوما، أخذ على عاتقه و منذ بداية الجائحة، و بشراكة مع وزارة التعليم العالي و البحث العلمي و وزارة الصحة، وضع خطة لليقظة الجينومية تمكن من تتبع تطور الفيروس و مدى تأثيره على الحالة الوبائية بالمغرب”.
وسجل البروفيسور قائلا “و هذا ما نقوم به فقد نشرنا بحثا آخر (أنظر المرفق) يظهر وجود مجموعة من الطفرات الجديدة و التي ليس لها أي تأثير على السلالات الحالية…. و لكن هنا وجب التنبيه بأن أي تراخي كما نراه الأن سيؤدي حتما إلى تفشي تكاثر وانتشار الفيروس المتحور البريطاني “السريع” و كذلك لا قدر الله ظهور سلالات أخرى محلية”.
وعرج المتحدث على ذكر عملية التلقيح الوطنية قائلا “بالفعل فقد كان التلقيح المبكر للفئات العمرية المسنة دور إيجابي في تغيير بعض خاصيات الحالة الوبائية….. ربما أكون مخطئا و لكن أظن حماية الأشخاص المسنين أدى إلى تشبيب المصابين”.
“وهنا يتكلم الكثيرون على أن الفيروس يصيب الفئات العمرية الشابة فيما أرى أن الفيروس لا يصل إلى المسنين و طبيعيا سيؤثر ذلك على معدل عمر المصابين بالمغرب و أؤكد هنا المغرب” ، يبرز المتحدث.
واعتبر الإبراهيمي أن أرقام الأشخاص في غرف الإنعاش و الوفيات فهي شبه مستقرة و بما أن معدل سن الوفيات كان هو 67 و بما أننا حميناهم بالتطعيم فالأرقام تبقى متقاربة، و لكن الملاحظ و للأسف أن الكثير من الأشخاص المسنين بالإنعاش أو الذين توفوا لم يلقحوا و لم يأخذوا أي جرعة منه.
وعزا السبب إلى ما وصفه ب “تأثير و تشدق بعض “الدجالين” في وسائط التواصل الاجتماعي بتقارير لاعلمية و إشاعات و تشكيكات “ديال الشووافات” بدون بحث علمي أو منشور واحد حول الكوفيد… هؤلاء “واهمي المعرفة” الملفقين لأنفسهم صفات الخبراء الدوليين، هم من يرهبون هؤلاء المواطنين و يثنونهم عن التطعيم”.
وشدد عضو اللجنة العلمية بالقول “نعم أود أن أنتفض ضد الكثير من هؤلاء ، مروجي الأضاليل و التي تؤدي إلى كثير من الوفيات بين المغاربة بسبب عدم تطعيمهم… وأحملهم المسؤولية… بالله عليكم…. أمريكا و بريطانيا لقحتا أكثر من 250 مليون شخص و بأمصال متعددة و العالم يبحث عن جرعة لقاح أينما وجدت و “بالريق الناشف”…. و نجد أشخاصا وراء شاشاتهم “يقتلون” المغاربة بأكاذيبهم… من حقي أن أنفعل….”الله يخذ فيكم الحق””.
على ماذا تبحثون؟بهذه المقاربات أصبح غالبية المغاربة -مرضى نفسانيين-،لماذا لاتحتفظوا بهذه التخريجات-طي الكثمان-؟،اذا كان الهدف هو الحجر الصحي،فالمغاربة -خاضعين له بالاكراه-،واش ما عندهوم مناعة طبيعية؟أو تريدون فرضه بشكل -دائم-؟،حتى لاتبقى مظاهرات أو احتجاجات أو أمور أخرى مناوئة للفساد المستشري !اتركوا الطبيعة تقوم بدورها ! -أو خليونا من نهج سياسة التخويف-نعم ،كاينة كورونا ،ولكن بالامكان التصدي لها بمناعة الانسان الطبيعية ،والا هذه هي نهاية العالم ،الذي خططت له الدول الاستعمارية-نهاية العالم الثالث-،حتى يزداد تمكنها من خيرات بلدانه…
كلتم مسؤول لكن هناك من يصطاد غي الماء العكر دائما. ظهر مؤخرا بعض علماء السنطيحة واخذوا يشرعنون هذا صالح وهذا غير صالح وهم لا يففهون لا في الصالح ولا الطالح. قبحهم الله.
سبحان من خلقك
تنا واثق من ان اشكاين لا تصدق هذا الكلام وتنشره فقط للاثارة كباقي الصحف .فهي غسلات يديها على هاد الموصوع نظريا من نهار قررت عدم نشر “الزفيط”ديال وزارة “الصحة” .وهاد الخوبيرات ديولنا كلامهم فالموضوع يثير الاشمئزاز …وصراحة انا تايجيني بخال دبك الثرثرة د واحد الدكتور ديال التغدية مشهوور هههههه…تايجيبو الشفيقة والصداع بالحشو ديالهم ….
صااافي، نبقاو لاعبين القط والفار غير معا كورونا. تمشي السلالة لكلاسيكية، تجي لبريطانية. تمشي لبريطانية يقولولك “نااااااري واحد السلالة عاوتاني خطيييييييرة”. وتمشي هادي تجي لهولاندية والفنزويلية… ونبقاو كانضورو وكتشطح فينا منظمة الصحة العالمي كيما بغاو. لا حول ولا قوة إلا بالله.
هالعار عطينا بتيساع الله ارحم ليك الوالدين