اعتبر رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، أن التدابير الاحترازية التي اتخذتها الحكومة خلال شهر رمضان، كانت في محلها.
وقال العثماني خلال جلسة عمومية بمجلس النواب، يومه الاثنين، “أؤكد أن الإجراءات المتخذة في رمضان، كانت في محلها، وقد أتبت الأرقام والوقائع وما يقع في بلدان أخرى مجاورة لنا ذلك”.
وتابع المسؤول الحكومي في ذات الجلسة التي خُصصت للأسئلة الشفهية الشهرية حول موضوع ورش الحماية الاجتماعية، “صحيح أن بعض المواطنين تقلقوا من هذ الإجراءات وأنا أتفهم هذا الأمر، وصحيح أنه كانت ردود فعل حيال هذا الأمر، لكن المهم هو النتيجة وحماية صحة المواطنين واقتصادهم”.
“نحن الآن مطمئنين”، يقول العثماني ويردف “وعموم المواطنين يعيشون حياة اقتصادية واجتماعية شبه عادية بفضل هذه الإجراءات”، مشيرا إلى أن نسبة الملء بأقسام الإنعاش في المستشفيات بالنسبة للحالات الحرجة المصابة بكورونا “انخفضت من 14 في المائة قبل رمضان إلى 9 في المئة حاليا”.
العثماني لم يدع المناسبة تمر دون تقطير الشمع على خصومه السياسيين، حيت عبر عن استنكره لما وصفه بـ “القفف الانتخابية”، لأن “هذا الفعل ذو المقاربة الإحسانية، لا يليق بكرامة المواطنين والمواطنات، وليس في مستوى مغرب اليوم، ولا في مستوى انتظاراتنا مما ستسفر عنه الانتخابات المقبلة، مؤيداً مساعدة الدولة للمواطنين، لكن في حالة واحدة فقط، والتي تنضوي تحت ملف التعويضات العائلية بشتى أنواعها.
كدير هاد لقتصاد لكيهدر عليه هاد حيوان لعنة الله وعليييييييييييكككك
هذا وهم ان يقول اننا نعيش حياة اقتصادية واجتماعية بفضل الإجراءات .نحن نختنق اقتصاديا صحيا اجتماعيا .لن تحس بما يشعر به المواطن من إحباط وتدمر وقلة ذات اليد .اما عن الارقام فإن الكشوفات الطبية قليلة .وهل تتم في البوادي ….نحن سوى بنك للاصوات في فترة الانتخابات تعبنا فكفى
ههههههههههههههههههههههههه