أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس الأربعاء إلغاء إلزامية ارتداء الكمامات في الشوارع اعتبارا من الخميس، إلا في ظروف معينة مثل التجمعات أو الأماكن المزدحمة أو الملاعب.
كذلك، أعلن رفع حظر التجول المحدد عند الساعة 11:00 مساء اعتبارا من الأحد المقبل. وأوضح رئيس الوزراء عقب انعقاد مجلسي الدفاع والوزراء أن هذا القرار تم اتخاذه لأن الوضع الصحي “يتحسن بوتيرة أسرع مما كنا نأمل”.
وأشار كاستكس إلى أن حوالي 35 مليون فرنسي يفترض أن يكونوا قد حصلوا على تطعيم كامل بحلول نهاية غشت، ومن المفترض أيضا إعطاء 40 مليون جرعة أولى بحلول التاريخ نفسه.
وعبر رئيس الوزراء عن رغبته في أن يحصل 85 في المئة من الأشخاص فوق سن الخمسين والمسنين الذين يعانون أمراضا، على جرعة واحدة على الأقل بحلول هذا الموعد.
وحتى الثلاثاء، تلقى حوالى 30,7 مليون شخص جرعة واحدة على الأقل وتم تحصين 16,7 مليونا بشكل كامل.
الإجراءات التي اتخذتها فرنسا تدفع بالعديد من المغاربة غلى التساؤل حول ما إن كان المغرب سيعتمد مثلها أيضا، خاصة وأنه سبق واعتمد العديد من الاجراءات والتدابير التي اتخذتها هذه الدولة في مواجهة جائحة كورونا.
هدا الأخ الدي عنون تعليقه ب “المواطن” ظن وهو ربما عن حسن نية أن العثماني سيطبق ما قامت به فرنسا من إلغاء كل ما يراه ضد الكورونا.
انا برءيي المتواضع لا أظن، لأن هناك بعض المستفيدين من المتاجرة في ما يتعلق بالجاءحة. وعليه قد يستمر “الزيار” لشهور ولما لا لسنوات
لأن العثماني قد يبحث عن دولة ما على وجه الأرض لم ترفع الحجر ضد كورونا ويقول لنا إننا سنفعل مثل دلك البلد الدي ترك مواطنيه تحت ” الزيار”
انا اقول هدا بمرارة ولا استغرب منه أن قام ب الشديد علينا
الله واخييرا غادي نتهناو. صافي دارتها ماما فرنسا. العثماني للفطوكوبي: تيست تيست، الله الله هههه