دعت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، مجددا، المواطنين إلى مواصلة الالتزام بالتدابير الوقائية الرامية إلى وقف انتشار جائحة كوفيد -19.
وقال السيد آيت طالب، في تصريح صحفي، “نحث المواطنات والمواطنين على الالتزام بالتدابير التقييدية التي تعد جد هامة “، مؤكدا أنه “سنضطر، إذا اقتضى الأمر، إلى العودة مرة أخرى إلى تعزيز القيود، والذي سيكون له تأثير سلبي على عدة قطاعات”.
وأضاف الوزير أنه “مع الأخذ بعين الاعتبار تطور الوضع الوبائي خلال اليومين الماضيين، فقد لاحظنا زيادة متسارعة في حالات الإصابة مقارنة بالاتجاه الذي لوحظ خلال الأشهر الماضية”.
وأبرز أن المملكة تمكنت، بفضل التوجيهات الملكية السامية، والتدبير الاستباقي للوباء، ” من تحقيق نتائج مهمة في مجال مراقبة الوضع الوبائي والسيطرة عليه”.
وأكد السيد آيت الطالب، في هذا الصدد، أنه تم إحراز تقدم كبير في عملية التلقيح، مما مكن من تغطية حوالي ثلث السكان المستهدفين، مبرزا أن الأمر يتعلق بنتائج جد مهمة يجب تثمينها، في إطار احترام الإجراءات الاحترازية التي بدونها نكون أمام خطر العودة إلى ارتفاع في حالات الإصابة.
وأعلنت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، أن حالات الاصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد عادت إلى الارتفاع بتسجيل 776 إصابة جديدة، لترفع الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 531 ألف و361 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020.
ما الفائدة من هذا العدد الهائل من اللقاحات التي اشترتها الدولة بأثمنة باهضة وتلقاها المواطنون دون خوف أو تردد إيمانا منهم أن من شأن ذلك أن يخفف عنهم التدابير الإحترازية وفي الأخير ترجعونهم إلى نقطة الصفر؟ سياستكم سيدي الوزير فاشلة وإلى إشعار آخر….. ََََ…
عينا من تهديدات الى بغتي تسد عود تاني غي سد دابا ركبتي فنا جميع أمراض النفسية أنا شخصيا منقدرش نعس الى مشربت الفاند الطبي لمساعدتي على النوم
انخافضت الأرقام الشهور لي فاتت لأن عدد التحاليل نقص، رجعنا تنديرو من 3000 حتى لي 5000 تحليلة في اليوم، نجد فيها 300 حتى 400 حالة، اليوم عدد التحاليل 29450 من الطبيعي نلقاو 1430 حالة