2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشفت الشرطة الإسبانية عن معطيات جديدة حول دخول زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي إلى الأراضي الإسبانية، مؤكدة على أنه دخل ببطاقة هويته الإسبانية التي جددها منذ 2016.
ووفق ما كشفت عنه صحيفة “لاراثون” الإسبانية أمس الأربعاء 7 يوليوز الجاري، فقد أبلغت المفوضية العامة لمعلومات الشرطة المحكمة الوطنية العليا بإسبانيا أن إبراهيم غالي لديه وثيقة هوية إسبانية، سارية المفعول حاليًا، منذ عام 2006، حيث جدد غالي رقم DNI الخاص به في عام 2016 في تالافيرا دي لا رينا”.
وأضاف المصدر ذاته، أن “إبراهيم غالي لديه DNI إسباني قام بتجديده للمرة الأخيرة في 30 يونيو 2016 في تالافيرا دي لا رينا (توليدو)، وكان ذلك ساري المفعول عند وصوله إلى إسبانيا في 18 أبريل، حيث لم يطلب منه الإدلاء بجواز السفر وتم إعفائه من الرقابة الجمركية”.
وجاء ذلك، حسب “لاراثون” في “رسالة رسمية أرسلته المفوضية العامة لمعلومات الشرطة الإسبانية إلى المحكمة الوطنية في 7 ماي المنصرم، قدمت فيه سرداً للقاضي سانتياغو بيدراز للخطوات التي تم اتخاذها للتعرف على زعيم جبهة البوليساريو، الذي تم الاستماع إليه في هذه القضية وعاد إلى مستشفى في لوغرونيو.
وأدركت الشرطة القضائية في نفس الرسالة، التي أكدت فيها دخول غالي إلى المستشفى المذكور في 18 أبريل الماضي بوثائق مزورة باسم محمد بن بطوش، (أدركوا) أن “زعيم البوليساريو هو صاحب DNI ساري المفعول باسمه: غالي سيدي- محمد عبد الليل، حيث يذكر أنه ولد في مدينة السمارة في 18 أغسطس 1948″، مؤكدة على أنه “تم إصدار وثيقة الهوية في 31 يناير 2006 في مدريد، وتم تجديدها آخر مرة في تالافيرا دي لا رينا في 30 يونيو 2016”.
كما يشير المفتش الذي وقع على الرسالة الرسمية، تضيف “لاراثون”، إلى أن “سجلات الشرطة تظهر أن غالي كان في السابق صاحب تقرير استخباراتي وطني صادر في 7 ديسمبر 1999 في مدريد، في هذه الحالة باسم إبراهيم غالي مصطفى، المولود في 16 أغسطس من عام 1949”.
جدير بالذكر، أن دخول زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي إلى الأراضي الإسبانية بشكل متستر دون إخطار المغرب أشعل فتيل الأزمة بين الجانبين، وا أوصل العلاقات إلى وضع متوتر وصل حد استدعاء المغرب لسفيرته من مدريد للتشاور، وهو ما تلاه الاستماع لغالي وإخلاء سبيله ليعود على الجزائر دون اتخاذ إجراءات في حقه، ما تزامن مع نزوح جماعي نحو سبتة المحتلة لمهاجرين غير نظاميين مغاربة ومن دول أخرى ما عمق من تداعيات الأزمة التي أشعل فتيلها استقبال إسبانيا لغالي.
وكانت وزيرة الخارجية الاسبانية أرانشا غونزاليس لايا، قد رفضت، في آخر حوار لها مع الموقع الاخباري الإسباني “الكوريو”، وصف استقبال بلادها لغالي “بالخطأ”، بل لـ”العلاج وأنه بادرة لمساعدة شخص كان في حالة صحية حرجة”، مؤكدة على أنها “ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا”.
أحمد الهيبة صمداني – آشكاين
زوروا من جديد لازالت القضية تزداد بلة مادام له جنسية لمادا لم يتم اعتقاله لوجود شكايات ضده ولمادا لم يتم اعتقاله
Mme la Ministre est en train de nous dire que le pire ennemie du Maroc est un espagnole, un avis d’arrêt international devrait être émis par les instances judiciaires marocaines alors vu qu’il est aussi marocain, et comme l’Espagne a refusé de transférer Mr Ghali aux autorités judiciaires de son pays d’origine, le Maroc devrait arrêter tout collaboration judiciaire avec ce pays de M***e.
و الله أن إسبانيا بجميع مؤسساتها أصبحت لا مصداقية لها ، كل يوم تأتي بكلام جديد و بقصة جديدة و غريبة ، لقد فقدت ثقة العالم بها ، و اتبعت أهواء وزيرة خارجيتها من أجل شخص مجرم هو بن بطوش لا يستحق كل هذا الأمر
والله الى طبختو لينا **** بهاد غالي. “غالي دخل بهوية مزورة” “غالي…. غالي” الجريدة الوحيدة اللي فيها غير غالي وكورونا هي آشكاين. والله الى وليتو كتكرهونا فهاد الجريدة كاع
عذر أقبح من زلة، كيفاش تم اعفاؤه من الرقابة الجمركية، من سيصدقكم ومن أعطى الأوامر باعفائه من المراقبة.