الجزائر تستدعي سفيرها بالرباط

أحسن رد على جنرالات الجزائر المجرمين والعجزة والحمقى هو ألا يرد المغرب بتاتا ويتركهم ينبحون ، أصلا لا أحد يسمعهم والعالم كله يضحك عليهم . فاليسحبوا سفيرهم . والمغرب أيضا يسحب سفيره . يجب على المغرب اعتماد خريطة الجزائر الجديدة مقسومة تضم دولة القبائل وتبدأ بدعم القبائل في المحافل الدولية .

هناك مثل شعبي مغربي يقول : الميت ما عندو ما يدير قدام غسالو ..

بمنطق الربح والخسارة فالمغرب كان وسيبقۍ الرابح الأكبر وهوالأمر البديهي الذي لم ولن تستوعبه الذهنية العسكرية الجزائرية .فالممثل الدائم للمغرب بالأمم المتحدة لم يتصرف من تلقاء نفسه بل هو أمر يعكس واقعا قائما لنزعات تقرير المصير بدولة الجزائر حاليا التي لا تقف عند منطقة القبائل فقط بل تمتد إلۍ جزء كبير من منطقة الهڤار بصحراء الجزائر. فعسكر الجزائر خير من يعرف بأنه بأنه لا يتحكم في جنوبه وأن الموضوع قنبلة انشطارية قابلة للانفجار في أي لحظة وحين! فهل يجرؤ حكام الجزائر علۍ الدخول في مواجهة مباشرة مع المغرب .حينها سيدرك الأعداء مدۍ قدرات وقوة المغرب الذي علۍ رأسه ملك يضمن وحدته واستقراره مستمدين من صفته الدينية كذلك

صافي تقلقو بسرعة … وماذا يفعل المغرب وهم يرددون منذ 46 سنة في كل المحافل الدولية حق (الشعب الصحراوي) في تقرير المصير رغم عدم وجود شعب صحراوي إلا في مخيلة نظام العسكر الجزائري
يبدو أن قشابة الجنرالات الديبلوماسية ضيقة أكثر من اللازم ؟؟؟!!!!