أثارت صورة التقطت أمس السبت 7 غشت الجاري، على الشاطى الذي يجمع الحدود الشمالية بين المغرب الجزائر عبر السعيدية وبورساي موجة استغراب من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
واظهرت الصورة المتداولة بشكل كبير عبر مواقع التواصل، شاطئ السعيدية بالمغرب مكتظا بأعداد غفيرة من المتوافدين على الشاطئ بغرض الاتجمام والسباحة.
في حين يتظر الصورة نفسها، الجانب الآخر من الشاطئ الذي يجمع البلدين شاطئ بورساي الجزائري فارغا بالكامل بعد منع السلطات الجزائرية المواطنين من السباحة بسبب ظروف الجائحة.
واستغرب متداولوا الصور من المفارقة التي جعلت نفس الشاطئ الذي يجمع البلدين يظهر بهذه الكيفية رغم أن الجانبان معا يعانيان من ارتفاع في عدد حالات الإصابة المؤكدة بكورونا.
أحمد الهيبة صمداني – آشكاين
شيء مؤسف، الى هذه الدرجة وصل حال المسلمين
من اجل ماذا؟
لكي يحلب المستعمر كلت الدولتين.
حنا عندنا المخزن باغي لينا ” الخير” !!!!
هذا دليل على ان السلطات المغربية تقامر بصحة المواطنين وما يداع من وصلات اشهارية وتحذير الا ذر الرماد في العيون والخوف الكاذب عن المواطن. الجزائر تعادي المغرب وتتربص به كلنا نعلم هذا لكن ان نزايد عليها بحياة المواطنين فهذا نوع من التخربيق.