2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
دخل الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، على خط العريضة الإلكترونية التي أطلقها آلاف النشطاء للمطالبة بإلغاء تتلقيح الأطفال، معتبرا أنه ” ليس هناك دولة في العالم تغامر بأولادها”.
وقال حمضي في تصريح لإحدى الإذاعات، إن الطب والعلم يبنى بالدراسات والأبحاث والخبرة وليس بالعرائض”، معتبرا أن ” هذه العرائض لا معنى لها وليست هي من ستحمي المجتمع وستحدد لنا ما إن كان ضروري تلقيح الأطفال أم لا؟”
وأوضح ذات الطبيب أن “الأطفال لم يكنوا مقترحين للتلقيح منذ اليوم الأول لأنهم لم يكونوا ضمن الدراسات السريرية التي أجريت حول اللقاحات”، مضيفا ” وكان الرهان على الوصول إلى المناعة الجماعية أو اختفاء الفيروس وبالتالي لا حاجة لتلقيح الأطفال”.
ويرى المتخصص نفسه أن “السلالة الأصلية لم تكن تصيب الأطفال بكثرة، وحتى وإن أصيبوا كانوا بدون أعراض، ونادرا ما كانوا يصلون لأقسام الإنعاش، ولهذا تم فتح المدارس السنة الماضية رغم كل الانتقادات، لكن اليوم توجد سلالة دلتا متحور سريع الانتشار وأصيب بها الكثير من الأطفال عبر العالم”.
وشدد حمضي على أن “الدراسات أكدت أن تلقيح الأطفال أمن وفاعل وأن تلقيحهم سيحميهم ويحمي محيطهم من رجال ونساء التعليم وسيمكنهم من متابعة الدراسة حضورية، لأن التعلم عن بعد له أضرار نفسية عليهم وعلى تعلمه وتنشئتهم الاجتماعية، كما أن تلقيحهم سيساهم في القضاء نهائيا على الفيروس”.
ولفت المتحدث ذاته إلى أن صلاحية الأدوية من عدمها اختصاص السلطات الصحية وليس اختصاص العرائض، وأن هذه الأخيرة ليست هن من ستحدد نوعية وكمية الأدوية التي يمكن منحها لمريض ما”.
وكان آلاف النشطاء عريضة إلكترونية للمطالبة بإلغاء تتلقيح الأطفال، مبررين ذلك بكون “هدا اللقاح مرجعه في الزمن جد قصير و بدون ضمانات سلامة مؤكدة عبر دراسات طبية علمية مكتملة على الأطفال”
وقال الموقعون على العريضة الذين لامس عددهم 25 ألف موقع، إن “أطفالنا تحت رعايتنا و مسؤوليتنا نحن الآباء و الأمهات في المقام الأول، ونخاف عليهم و نعزهم، هم سينجبون بشرية الغد، مؤكدين على أنهم “ليسوا مقتنعين بتاتا بضرورة تلقيح أطفالنا من الكوفيد و نتخوف بشدة من عواقبه الغير المضمونة على صحتهم”، مؤكدين على أن “هدا اللقاح مرجعه في الزمن جد قصير و بدون ضمانات سلامة مؤكدة عبر دراسات طبية علمية مكتملة على الأطفال، و بدون يقين كسب مناعة أوسع او أفضل من مناعتهم الطبيعية الفعالة المزدادة معهم”.
في نظري …إتخاذ ألاجراءات ألأحترازية ألعادية أفضــل من ألمغامرة بتلقيح الاطفـــال بلقـــاح غير موثـــوق منــه و من تبعــــاته ألجـــانبيــة…..
يقول المثل المغربي “سول المجرب ولا تسول الطبيب”فوفق ماشاهدت من إصابات كوفيد .كان آخرها اخي وزوجته رغم تلقيهما لقاح سينوفارم فقد كانت حالتهما تدعو للقلق لولا لطف الله.
خاي المتتبع، انا واخذ الإحتياطات اللازمة ديالي ولا أثق في أي لقاح مهما كان اسمه ، وماملقحش، ماشي تعقل عليا انت ولا الحكومة ولا الوزارة ولا هاد حمضي الحامض ولا المكلخين ديال اللجنة العلمية في حالة الوفاة أولا جاو شي أضرار جانبية ؟ عطيني ضمانة أولا سير تكمش.
لم افهم بعض المغاربة يفهمون في كل شيء ويروجون امورا لا اساس لها. اطفال 12 سنة في كندا اخذوا لقاح فايزر وكلامي موثوق لان لدي عائلة هناك هل المغاربة يفهمون جيدا والكنديون لا يفهمون باركة من ترويج الاكاذيب وتخويف الناس الدول المتقدمة تقدم اللقاح للجميع والمغاربة هما لمطورين سيعيشون وحدهم بعد فناء الجميع.